تويت
أهلا أخي فوزي
شكرا على احتفائك الجميل بهذا النص المتواضع.
تحياتي
شكرا على احتفائك الجميل بهذا النص المتواضع.
تحياتي
-
-
طفرت من صدرى تنهيدة حرى وأنا أقرأ قصتكالمشاركة الأصلية بواسطة محمد الشرادي مشاهدة المشاركة
ما أحلى القص الصادق..تدركه القلوب الثكلى بلا عناء
عزاءنا أنهن لن يشيبوا..
نبصرهم على كل الصفحات
مست خريدتك الوجدان بشاعريتها ورومانسيتها
رغم التنهيدة والألم
...
أدعوك لقراءة ..لوعة
دمت مبدعاالتعديل الأخير تم بواسطة عبدالحميد ناصف; الساعة 27-04-2013, 21:17.تعليق
-
أشكرك أختي ريما على الترحيب و المرور المحفز.
تحياتيالتعديل الأخير تم بواسطة محمد الشرادي; الساعة 27-04-2013, 21:10.تعليق
-
صباح الخير أخي محمد الشرادي ومرحبا بك معنا
وأنا لما لمحت اسمك ما استغربت لأنك قاص موهوب وكاتب متمكن
قرأت لك هناك ووجدت دائما قلمك ماطرا فأهلا وسهلا بك معنا ونأمل لك إقامة طيبة
....
أرى الأقصوصة جميلة جدا من حيث البناء وسلاسة اللغة
وأجدها لحظة عابرة لقطف الورد بمعنى هي فترة لحظية دالة عن لقاء غير شرعي
وما أثبت ذلك هو التنهيدة الحرى وصفحة الكأس
كن بخير أخي محمد .التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 28-04-2013, 08:20.تعليق
-
أهلا أخي سالم
أشكرك على المرور الجميل. لقد قرأتها ما أكثر وجوه الشبه بين النصين.
تحاتيتعليق
-
هو لقاء لم يحصل .. كان حلماً جميلاً .. لو حصل ..
انقضت السنون .. تغيرت الملامح .. وظلا يلتقيان .. وإن في عالم آخر .. وطقوس أخرى ..
أعجبني التشكيل .. ودمج الحوار بسلاسة في مجريات الأحداث .. وأدهشني تدخل السارد كمفاجأة في جملة الختم ..
رائع أخي الشرادي .. تحيتي ومحبتي .من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
تعليق
-
أهلا أختي خديجة
شكرا لك على مرورك الجميل.
تحياتيتعليق
-
أهلا أخي فاروقالمشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
شرفتني بالمرور مرتين على هذه القصيصة المتواضعة، لها ان تفخر.
تحياتيتعليق
-
ذكريات تقذفها زوبعة الكأس
جميل
تحياتي أخي المبدع الشراديتعليق
-
أهلا أخي عبد المجيد. سعيد بلقائك هنا.المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة
شكرا على المرور المحفز أخي.
تحياتيتعليق
تعليق