تويت
الشريد
-----
تأمل طويلا صورته في صفحة الوفيات...
تبسم.
أول مرة تلامس أنامله ملامح صورة لوجهه...
-
الشريد
-----
تأمل طويلا صورته في صفحة الوفيات...
تبسم.
أول مرة تلامس أنامله ملامح صورة لوجهه...التعديل الأخير تم بواسطة حارس الصغير; الساعة 26-04-2013, 11:42. -
أهلا أخي حارس
جميل ان تتحول الموت إلى مرآة نلمس على صفحاتها قسمات الوجه بالأنامل.
الحياة مجرد وهم و الموت هي الحقيقة.
تحياتي -
الموت هو الحقيقة التي يعرف كلا من قدره
تحياتي اخي الشراديتعليق
-
صدقت أيها الحارس
هو الموت الذي يجعلنا
نعرف قدرنا لدى الناس ..
هيَ حيرة من نوع ما
لمَ ونحن أحياء لا نعرف
كم معزتنا لديهم أو كم نحن نعني لهم..!!
هل يجب أن نموت حتى نعرف
كم نحن غاليين عليهم ..
أديبنا المبدع
لك أرق تحياتي
وتقديري الكبيرsigpic
تعليق
-
ايضا الموت لايستطيع أن ينافقه أو يداهنه ...نقف جميعنا امامه سواء ...بل جميعنا يرضخ لارادته،وربما يكون الشريد اكثر حظا من سلاطين هذا الزمانالمشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة
تحياتي اختي الراقية عبير
سعادتي تدوم بمروركتعليق
-
الشريد هو كالميت تماما
لا نشعر به إلا وهو مجرد صورة معلقة على جدار
أو في صفحة جريدة
أو في قصة كتلك
نص جميل بتكثيف شديد
وعنوان بليغ
تحياتي أخي المبدع حارس
تعليق
-
بل أري أخي فارس أنه ميت بالفعلالمشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة
اسعدني مرورك
تحيتي وتقديريتعليق
-
الموت هو الحقيقة الكاملةالمشاركة الأصلية بواسطة حارس الصغير مشاهدة المشاركة
وكم من ميت يسير بين البشر
نص رائع
دمت والإبداع
تحياتي[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ
رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ
حديث الشمس
مصطفى الصالح[/align]تعليق
-
تعليق
-
ياللمشردين بين أفلاك هذه الظلمة
وجدتهم .. لأني واحد منهم
عايشتهم في غزر الليل
يجترون صورهم على ضوء القمر
و رأيت أحلامهم و هي تبكي مضجرة الدم
رأيتهم .. لأنني واحد منهم
تلمست صورتي حين أطلت من الجريدة .. و هنا تأكدت من موتي !!
آه منك ومن تعبك !!
محبتيالتعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 03-05-2013, 19:22.sigpicتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حارس الصغير مشاهدة المشاركةالتشرد كان سلاحا ذو حديّن
فرض عليه تأمل ملامح وجهه بعد طول غياب
فبدا كالميت الذي يدفن نفسه بيده .
إن كنت قد حلّقت في سمائي مع النص
فعذرا أخي حارس الصغير . لروعته .
تحياتي
فوزي بيترو
تعليق
-
اهلا بك استاذنا الكبيرالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
كلنا هذا الرجل
وماأجمل أن تكتب أو تقرأ ما تعايشه
هؤلاء المتشردين عرفتهم يعيشون بيننا يلتقطون فتات الفضلات ولاأحد يهتم بهم
تحيتي وتقديريتعليق
-
استاذنا الكبير فوزيالمشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
أقل القليل بالنسبة لهم أن يعرف ملامحهم ..أن يعرفوا أنهم حتي أحياء إلا حينما يموتوا
تحيتي وتقديريتعليق
تعليق