تويت
عَرفُوا داءَه،
فَداوَوه!
ومن يومها وهو يَنبَح.
فَداوَوه!
ومن يومها وهو يَنبَح.
-
-
أهلا اخي عبد الرحمان
نص أصاب كبد حقيقة الكثير من مناضلينا الذين اشترتهم الأنظمة بعد أن عرفوا حقيقة مطالبهم فصاروا لهم كلابا وفية تخدمهم أكثر من أي متزلف آخر.
ومضة جميلة.
تحياتي -
ههههههه
أظنهم داوَوه بالتي كانت هي الداء...
دواء لا يستطيع منه فكاكاً إلا بالانتحار.
وإلى أن يمتلك الشجاعة المطلوبة لذلك،
سيظل مخبراً. بإرادة أو بدونها...
نص شجاع...
سلمت ودمت أستاذنا العزيز
تحياتي وتقديري لك ، و
صادق ودي والامنيات
سالم
إذا الشِعرُ لم يهْزُزْكَ عند سماعهِ
فليس جديراً أن يُـقـالَ لهُ شِــعْــرُ
تعليق
-
نعم أخي محمد صدقت، إنهم عواهر الكلم وزناته أعزك الله.المشاركة الأصلية بواسطة محمد الشرادي مشاهدة المشاركة
تحياتي العطرة.تعليق
-
علموا ضعفه و حقيقته فشفوه من إنسانيته..
لم يصرخ، لم يحتج، كان يبحث عن عظمة..
و نباحهه وفاء لأسياده..ومضة صاعقة..
أعتذر عن تقصيري
مودتيتعليق
-
ليست ومضة..
بلا صرخة فى وجوههم
دمت مبدعاتعليق
-
ومضة خاطفة وسريعة
أدت الغرض وقالت الكثير
بكل الأحوال لن يتوقف النباح مادام هناك مختصين في معاينة المرضى
الله يبعدهم عن دربنا /
تحيتي أستاذ عبد الرحمن السليمان .تعليق
-
تصدق !!!
المشكلة كثرة النباحين .. كل ينبح على طريقته ..
وما يناسب السلم الموسيقي لنباحه ..
وبين هؤلاء وهؤلاء تموت الكثير من المعاني
وتراق الدماء :(
وصدق شوقي حينما قال :
إياك أن تغتر بالزهاد / كم تحت ثوب الزهد من صياد !
ومضة قصصية خاطفة اختصرت الكثير ..
تحياتي لقلمك الرصين دكتور عبد الرحمن ~
رَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
تعليق
-
لن يحلم بعدها بالزئير، أبدا..سيظل فقط كلبا ينبح، لايؤدي الإدارة على حدّ تعبير صاحب "مكتب التبغ" الشاعر العبقري"فرناندو بيسوا"
محبتي وتقديري، أستاذي الفاضل عبد الرحمن السليمانتعليق
-
أهلا بأخي العزيز الأستاذ سالم العامري،المشاركة الأصلية بواسطة سالم العامري مشاهدة المشاركة
طبعا أخي داووه بالتي كانت هي الداء وزادوا له في الطنبور نغما!!!
وإلا فقلي بربك: كيف يقوم انسان سوي الخلقة من طواعية نفسه بالمنابحة عن أعداء السماء والأرض والانسان والنبات والتاريخ؟
تحياتي العطرة أخي الكريم.تعليق
-
نعم أخي أحسن الله إليك.المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
لذلك ترى كلام المأبون - أعزك الله - منغولا مبغولا ذلك لأنه يكتب غصبا عنه ولأنه - كلما حاول الانسان في داخله أن يستفيق - زادته الوحوش جرعة!
تحياتي العطرة.التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن السليمان; الساعة 28-04-2013, 14:54.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
أظن داءه "الضَّمَج"، وهو آفة تصيب الإنسان وهو أيضاً هيجان المابون.
كانت جراحة بمبضع من ليزرتعليق
-
ولكن لا حياة لمن تنادي من القوم المأبونين! فهؤلاء الرهط الزمن كفيل بتأديبهم!المشاركة الأصلية بواسطة عبدالحميد ناصف مشاهدة المشاركة
تحياتي العطرة مع دعائي أخي الكريم.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
أجل أستاذتي الأديبة خديجة بن عادل،
بعض المأبونين ورثوا هذا الداء عن آبائهم وأجدادهم لأنهم من أقوام مأبونة، لذلك لن يتوقف نباحهم!
تحياتي العطرة.التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن السليمان; الساعة 30-04-2013, 14:04.تعليق
-
أهلا بالمكاوية الفاضلة: الأستاذة سميرة رعبوب،المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
وشكرا على مرورك العطر، ولو أنك ظلمت السلم الموسيقي إذ جعلت للنبيحة سلما موسيقيا ينبحون على درجاته!
التظاهر بالتدين منكر شديد، لكن الحديث يتعلق بذوي الرؤوس الفارغة الذين عرف المجرمون داءهم فأسقطوهم ثم جعلوهم يقومون بأخس الأعمال!
تحياتي العطرة مع دعائي.
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن السليمان; الساعة 09-05-2013, 20:13.تعليق
تعليق