تويت
ضَبَعُوهُ،
فَانْضَبَع!
ومن يومها وهو يَزنِي بمحارمه!
-
ضَبَعُوهُ،
فَانْضَبَع!
ومن يومها وهو يَزنِي بمحارمه! -
أستاذي الجليل عبد الرحمن سليمان،
مررتُ لأسوق لك سلاما حارّا.
أمّا بشأن النصّ فماذا أقول أكثر من كونك زوّدته بسرّ يجعله لا يتوقّف على الحفر..
مودّتي أخي. -
حياك الله أجمل تحية أخي وأستاذي الفاضل الأستاذ محمد فطومي،المشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة
وشكرا جزيلا على هذه الإطلالة البديعة على قصيصتي المتواضعة.
ولا يخفى عليك أخي ماذا يفعل المخبر ـ حلقه الله ـ بأهله!
وتحياتي العطرة.التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن السليمان; الساعة 28-04-2013, 14:38.تعليق
-
ولولا تضبيعه ما صار مخبرا و ناجحا..
مودتيتعليق
-
أهلا أخي عبد الرحمان
زمان قالوا : إذا رأيت مخبرا نائما فلا توقظه إنه يقوم يؤذي الناس.
تحياتيتعليق
-
أجل أخي، فلقد مرّت عليه الضباع!!!المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
تحياتي العطرة وشكرا على مرورك العطر.تعليق
-
أجل أخي محمد: نوم المخبر عبادة، وهلاكه رحمة ــ عجل الله بهلاك جميع المخبرين آمين.المشاركة الأصلية بواسطة محمد الشرادي مشاهدة المشاركة
وتحية عطرة.تعليق
تعليق