(ياحوم اتبع لو جرينا..)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • شيماءعبدالله
    أديب وكاتب
    • 06-08-2010
    • 7583

    (ياحوم اتبع لو جرينا..)

    (ياحوم اتبع لو جرينا.. )

    تقديم للمتلقى :
    ((في تشرين أول عام 1973 شاركت قوات عراقية برية وجوية كبيرة في الحرب العربية (ضد إسرائيل) الرابعة على الجبهتين السورية والمصرية وقد حالت القوات العراقية دون سقوط دمشق بيد اليهود ))

    مذ خلقت وأنا أحب الجيش العراقي حيث كنا صغارا لا ندرك مَ المعركة ؟! مَ القتال ؟! كل ما نعلمه أن الجيش هو حامي الحما ..هو المنقذ للوطن المدافع للذود عنه ..فاستقبلنا بكل براءة عودة جيشنا البطل المنصور من حرب تشرين حيث هرعت لأمي الغالية لآخذ النقود وابتاع الحلوى وأقطف لهم الورود للاحتفاء بعودتهم المكللة بالشرف والعزة والكرامة..
    هكذا تربى حب الجيش في قلوبنا وهكذا علمناه ..
    كبرت وكبرت همومنا والمواقف ..
    وتداعت الأيام حيث أحنت ظهورنا ونحن نستقبل انباء مقاتلي جيشنا الباسل ، كل يوم شهيد حيث الحروب الطاحنة التي عصفت بالوطن ، منها ما أجبرنا عليها ، وأخرى استحكمت قبضتها ، وما لوح بها الحاكم ..
    فار التنور حيث كثر الشهداء مابين الجيش والشعب الآمن ..
    كلها لم تثني محبتنا واعتزازنا بفوارسنا الأبطال الجيش العراقي الحر البطل ووو..
    بكل غبطة ورضى يقتحم قلوبنا بكل المسميات
    هم أسود العراق ليكن هو حامي البوابة الشرقية ..
    ولكن ما أوجع لكن !!
    بعد سقوط بغداد ومجيء العدوان ..........
    ليقصموا ظهر العراق ، ليبتروا يمناه ، يكسروا أقدامه ..
    حيث تفكيك الجيش الباسل الذي كان شعار الحب وهو يضم شعبنا بكل أطيافه ..
    فما تبقى لم يعد ...! لا أثر ...تهاوت أرواحنا بتلاشيه ..

    اليوم تبقى حكم ظلم ...
    لوحوا بمستقبل يتلظى ويتلوى ؛ أرادوا جيشا وفق مقاسهم وقد صمموه وفصلوه لهم !
    علموه كيف يترصد لأبنائه كيف يقتل عشيرته !
    يسرق قوت الشعب ، يرتشي ؛ يكره ؛ يثير الضغائن بين الناس ..
    البعض غلبه النعاس وآخر تلتهمه المحارق ؛ بعضهم تائه ،غاصب ومغصوب ، قاتل ومقتول ....
    حتى ترصدوا أهل الحويجة حيث كل جيوش العالم تستخدم الرصاص المطاط لتفريق التظاهر ؛ وإن مشاكس!
    ولكنهم برصاص حي سفكوا الدما بدم بارد
    أقاموا مجزرة بتآمر مع من يدعي حاكم..!
    لم يكترثوا ، أعادوا الكرة ..؟
    فانطلقت رصاصاتهم لتظاهرة سلمية منزوعة السلاح ليردوا الجيش العراقي قتيلا .... !

    تنويه
    (حتى اليهود لم يفعلوا مع التظاهرات لشعبنا الفلسطيني هذه البشاعة بإطلاقات حية ودهس بالدبابات لتظاهرة سلمية !! )

    للتو واللحظة الموجعة ...


  • حسن العباسي
    أديب وكاتب
    • 16-04-2012
    • 522

    #2
    كان يصدق عليه قول المتنبي

    خميسٌ بشرقِ الأرضِ والغرب ِزحفه وفي أذن ِالجوزاءِ منه زمازم ُ
    اتوك يجرون َ الحديدَ كأنما سروا بجيادٍ ما لهن قوائم ُ

    أما الآن فماذا يصدق عليه لا أريد ذكر البيت
    Undressed you shall be
    O, Hadbaah
    The worshiping place to all
    A pious man and saint



    تعليق

    • شيماءعبدالله
      أديب وكاتب
      • 06-08-2010
      • 7583

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة محمد محمود أحمد مشاهدة المشاركة
      كان يصدق عليه قول المتنبي

      خميسٌ بشرقِ الأرضِ والغرب ِزحفه وفي أذن ِالجوزاءِ منه زمازم ُ
      اتوك يجرون َ الحديدَ كأنما سروا بجيادٍ ما لهن قوائم ُ

      أما الآن فماذا يصدق عليه لا أريد ذكر البيت
      يا ليت ذكرت ...
      رد مفعم بما طاب لنا من مقام لجيشنا الذي ذهب وأدراج الماضي ..!
      فما لنا غير الذكريات تواسي ..

      أديبنا الراقي أستاذ محمد محمود أحمد
      لحضورك ارتقى الخاطر وازدان
      وإن لوح خاطري بالحزن وألم الشتات
      ولكن بكم وبفكركم التربوي ينبض الأمل
      لنستشم العز في القادم لعله الأفضل
      سلمت وبوركت وتشرفت بحضوركم العطر
      جل تحيتي وفائق تقديري

      تعليق

      • ريما الجابر
        نائب ملتقى صيد الخاطر
        • 31-07-2012
        • 4714

        #4
        لا حول ولا قوة إلا بالله
        فعلا باتت كارثة تدمي القلوب
        وتدمع لها العيون
        فنسأل الله أن يجبر كسركم
        ويشدد أسركم ويكتب النصر لكم
        تحيتي ودعواتي

        http://www.pho2up.net/do.php?imgf=ph...1563311331.jpg

        تعليق

        • أمنية نعيم
          عضو أساسي
          • 03-03-2011
          • 5791

          #5
          القديرة الجميلة ال شيماء
          حزن في كل ركن وكل زاوية
          تتناوشنا الهموم بوسع رقعة الظلم
          وفي كل يوم تزداد ارقعة اتساعا
          هي فوضى اضياع الأمانة "أن يوسد الأمر لغير أهله "
          غفر الله لموتانا ففي كل أرض يرفع اسم الله موطني
          رحم الله هؤلاء الذين قضوا وهم يرفعون نداء الحرية والسلام
          جبر الله كسركم عميدة البيت وقيض لكم من يرعى الله فيكم .
          موجع حزين هذا المساء.
          [SIGPIC][/SIGPIC]

          تعليق

          • أمينة اغتامي
            مشرفة ملتقى صيد الخاطر
            • 03-04-2013
            • 1950

            #6
            ما أشد وقع المأساة عندما يكون الخصم جرحا واحدا يأكل بعضه بكل قسوة ووحشية،
            فيتعذر العلاج،وتسري العدوى إلى المفاصل والأعضاء الباطنية،
            مؤلم جدا ما يحدث الآن في القطر العراقي الشقيق
            قلوبنا معكم اختي شيماء وما ضاقت إلا فرجت
            تحيتي لك غاليتي وكل التقدير
            أمنيات الخير/أمينة


            تعليق

            • أبوقصي الشافعي
              رئيس ملتقى الخاطرة
              • 13-06-2011
              • 34905

              #7
              أنا الخفق الفاضح لزيفكم
              سأجلد حنكة خداعكم
              نمقوا ضجيج الضلال
              والليل وصية افتراء
              لن يتوب الظلام منكم
              تستقيل الحسنات حين تتعفن الرؤى
              ربما بحرق العتمة
              سيينع اليقين ذات ضمير
              خذوا مرايا الشجن
              خذوا دماء كرامتنا
              و دستور المحن
              و دعوا لنا التراب
              ملامح أنفاسنا
              دعوا لنا الوطن
              فالتاريخ لا يعانق الخسة
              ستبقى الخطيئة محراب قذارتكم
              فلا نامت أعين الرماد
              و ذخائر العفن.

              معلمتي القديرة
              ربة الخاطر
              و شريعة العزة و المفاخر
              الشما شيماء عبد الله
              حسبنا الله و نعم الوكيل
              فصبر جميل و الله المستعان
              تقديري و تحية تليق
              اللهم احفظ عراقنا



              كم روضت لوعدها الربما
              كلما شروقٌ بخدها ارتمى
              كم أحلت المساء لكحلها
              و أقمت بشامتها للبين مأتما
              كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
              و تقاسمنا سوياً ذات العمى



              https://www.facebook.com/mrmfq

              تعليق

              • شيماءعبدالله
                أديب وكاتب
                • 06-08-2010
                • 7583

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ريما الجابر مشاهدة المشاركة
                لا حول ولا قوة إلا بالله
                فعلا باتت كارثة تدمي القلوب
                وتدمع لها العيون
                فنسأل الله أن يجبر كسركم
                ويشدد أسركم ويكتب النصر لكم
                تحيتي ودعواتي


                وبارك الله فيك غاليتي العزيزة ريما
                دائما مواسية لجراحنا ومؤازرة لنا جزاك ربي خيرا
                شكرا على المواساة والإطراء الطيب يا كلك طيبة وخلق وذوق
                سلمك ربي ولا عدمتك
                محبتي وشتائل الورد لقلبك


                تعليق

                • شيماءعبدالله
                  أديب وكاتب
                  • 06-08-2010
                  • 7583

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة أمنيه نعيم مشاهدة المشاركة
                  القديرة الجميلة ال شيماء
                  حزن في كل ركن وكل زاوية
                  تتناوشنا الهموم بوسع رقعة الظلم
                  وفي كل يوم تزداد ارقعة اتساعا
                  هي فوضى اضياع الأمانة "أن يوسد الأمر لغير أهله "
                  غفر الله لموتانا ففي كل أرض يرفع اسم الله موطني
                  رحم الله هؤلاء الذين قضوا وهم يرفعون نداء الحرية والسلام
                  جبر الله كسركم عميدة البيت وقيض لكم من يرعى الله فيكم .
                  موجع حزين هذا المساء.
                  تقبل الله منا ومنكم صالح الدعاء لنا ولكم أجمعين يارب العالمين
                  لا أكسر الله لك خاطرا ولا هضم لك حقا ولا أعان عليك شقيا ولا حرمك السعادة والأمن والأمان وكل من عز عليك آمين يارب العالمين
                  والله هي فتنة عظيمة نسأل الله السلامة ثبت قول الله فيهم هؤلاء من تسلط علينا باسم حكام (يقتلون أبناءكم ويستحيون نساءكم وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم) كان لهم فرعون واليوم عندنا فراعنة العصر الحديث الذين هم أشد ظلما وأمر ...
                  وما لنا إلا الله ولا مولى لنا سواه
                  جزيت خيرا غاليتي على حضورك الراقي المميز
                  بارك الله فيك وحياك
                  محبتي وأكثر


                  تعليق

                  • شيماءعبدالله
                    أديب وكاتب
                    • 06-08-2010
                    • 7583

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة أمينة اغتامي مشاهدة المشاركة
                    ما أشد وقع المأساة عندما يكون الخصم جرحا واحدا يأكل بعضه بكل قسوة ووحشية،
                    فيتعذر العلاج،وتسري العدوى إلى المفاصل والأعضاء الباطنية،
                    مؤلم جدا ما يحدث الآن في القطر العراقي الشقيق
                    قلوبنا معكم اختي شيماء وما ضاقت إلا فرجت
                    تحيتي لك غاليتي وكل التقدير
                    أمنيات الخير/أمينة



                    نعم غاليتي المأساة استحوذت على الحكومة لتزداد بطشا
                    واستحكمت عقولنا لنزداد إصرارا للحرية والخلاص
                    ونعلم يقينا أن الثمن غال
                    ولكن الكرامة والشرف والعزة لله سبحانه هي الأغلى
                    يحاولون سحق رؤسنا وإذلالنا وزرع الفتنة بين الشعب ولكن الله بالمرصاد سبحانه وهو خير الماكرين
                    غاليتي أمينة حضورك ومواساتك ملأتني امتنانا وعرفانا
                    فلا عدمتك يالغلا
                    لك المحبة وشتائل الورد بارك الله فيك


                    تعليق

                    • شيماءعبدالله
                      أديب وكاتب
                      • 06-08-2010
                      • 7583

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة قصي الشافعي مشاهدة المشاركة
                      أنا الخفق الفاضح لزيفكم
                      سأجلد حنكة خداعكم
                      نمقوا ضجيج الضلال
                      والليل وصية افتراء
                      لن يتوب الظلام منكم
                      تستقيل الحسنات حين تتعفن الرؤى
                      ربما بحرق العتمة
                      سيينع اليقين ذات ضمير
                      خذوا مرايا الشجن
                      خذوا دماء كرامتنا
                      و دستور المحن
                      و دعوا لنا التراب
                      ملامح أنفاسنا
                      دعوا لنا الوطن
                      فالتاريخ لا يعانق الخسة
                      ستبقى الخطيئة محراب قذارتكم
                      فلا نامت أعين الرماد
                      و ذخائر العفن.

                      معلمتي القديرة
                      ربة الخاطر
                      و شريعة العزة و المفاخر
                      الشما شيماء عبد الله
                      حسبنا الله و نعم الوكيل
                      فصبر جميل و الله المستعان
                      تقديري و تحية تليق
                      اللهم احفظ عراقنا
                      صدقت بكل ما للحرف من رقي وهو ينبعث من سراج فكركم
                      ونسأل الله الصبر هو ولينا وهو موالانا وهو ناصرنا على من عادانا ..

                      أخي وزميلي الشاعر المكرم الشافعي
                      دائما حروفك للإبداع تنطلق وللوقفات الجادة الكريمة سباق
                      فشكري وامتناني لروعة حضورك وحضرتك
                      تحياتي الكبيرة وفائق التقدير


                      تعليق

                      • سميرة رعبوب
                        أديب وكاتب
                        • 08-08-2012
                        • 2749

                        #12
                        المصاب يتسع مع سرطان الغدر في البقاع العربية والاسلامية
                        وما تربينا عليه وأحببناهـ يوما
                        نكتشف مع مرور الوقت
                        أنه قد تم استغلاله لتحقيق مأرب أخرى !
                        ولو في ذلك سوط قاتل لأبناء الوطن...
                        كلمات حرّى نابعة من قلب أثكنته الجراح
                        ربما كلماتنا لا تلامس حقيقة الوجع الذي يعانيه إخوة لنا في تلك الأوطان
                        ربما تقشعر الأجساد وتدمع العيون وتنبض القلوب دعاء لهم
                        ولكن لا يشعر بعظيم الجرح
                        وحرارة الكي إلا من وقع عليه .. !!
                        عذرا على عجزنا إخوة الاسلام عذرا على تسربلنا بالهوان
                        عذرا على قلة الحيلة عذرا يحرقنا آلاف المرات ..
                        أستاذتي القديرة والغالية شيماء عبدالله ..
                        اسأل الله تعالى فرجا لإخوتنا في العراق الحبيبة والنصر والحماية لهم
                        فالله ولي ذلك والقادر عليه وحسبنا الله ونعم الوكيل نعم المولى ونعم النصير
                        مودتي الصادقة ~
                        رَّبِّ
                        ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




                        تعليق

                        • مي بركات
                          أديب وكاتب
                          • 27-03-2012
                          • 343

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
                          (ياحوم اتبع لو جرينا.. )

                          تقديم للمتلقى :
                          ((في تشرين أول عام 1973 شاركت قوات عراقية برية وجوية كبيرة في الحرب العربية (ضد إسرائيل) الرابعة على الجبهتين السورية والمصرية وقد حالت القوات العراقية دون سقوط دمشق بيد اليهود ))

                          مذ خلقت وأنا أحب الجيش العراقي حيث كنا صغارا لا ندرك مَ المعركة ؟! مَ القتال ؟! كل ما نعلمه أن الجيش هو حامي الحما ..هو المنقذ للوطن المدافع للذود عنه ..فاستقبلنا بكل براءة عودة جيشنا البطل المنصور من حرب تشرين حيث هرعت لأمي الغالية لآخذ النقود وابتاع الحلوى وأقطف لهم الورود للاحتفاء بعودتهم المكللة بالشرف والعزة والكرامة..
                          هكذا تربى حب الجيش في قلوبنا وهكذا علمناه ..
                          كبرت وكبرت همومنا والمواقف ..
                          وتداعت الأيام حيث أحنت ظهورنا ونحن نستقبل انباء مقاتلي جيشنا الباسل ، كل يوم شهيد حيث الحروب الطاحنة التي عصفت بالوطن ، منها ما أجبرنا عليها ، وأخرى استحكمت قبضتها ، وما لوح بها الحاكم ..
                          فار التنور حيث كثر الشهداء مابين الجيش والشعب الآمن ..
                          كلها لم تثني محبتنا واعتزازنا بفوارسنا الأبطال الجيش العراقي الحر البطل ووو..
                          بكل غبطة ورضى يقتحم قلوبنا بكل المسميات
                          هم أسود العراق ليكن هو حامي البوابة الشرقية ..
                          ولكن ما أوجع لكن !!
                          بعد سقوط بغداد ومجيء العدوان ..........
                          ليقصموا ظهر العراق ، ليبتروا يمناه ، يكسروا أقدامه ..
                          حيث تفكيك الجيش الباسل الذي كان شعار الحب وهو يضم شعبنا بكل أطيافه ..
                          فما تبقى لم يعد ...! لا أثر ...تهاوت أرواحنا بتلاشيه ..

                          اليوم تبقى حكم ظلم ...
                          لوحوا بمستقبل يتلظى ويتلوى ؛ أرادوا جيشا وفق مقاسهم وقد صمموه وفصلوه لهم !
                          علموه كيف يترصد لأبنائه كيف يقتل عشيرته !
                          يسرق قوت الشعب ، يرتشي ؛ يكره ؛ يثير الضغائن بين الناس ..
                          البعض غلبه النعاس وآخر تلتهمه المحارق ؛ بعضهم تائه ،غاصب ومغصوب ، قاتل ومقتول ....
                          حتى ترصدوا أهل الحويجة حيث كل جيوش العالم تستخدم الرصاص المطاط لتفريق التظاهر ؛ وإن مشاكس!
                          ولكنهم برصاص حي سفكوا الدما بدم بارد
                          أقاموا مجزرة بتآمر مع من يدعي حاكم..!
                          لم يكترثوا ، أعادوا الكرة ..؟
                          فانطلقت رصاصاتهم لتظاهرة سلمية منزوعة السلاح ليردوا الجيش العراقي قتيلا .... !

                          تنويه
                          (حتى اليهود لم يفعلوا مع التظاهرات لشعبنا الفلسطيني هذه البشاعة بإطلاقات حية ودهس بالدبابات لتظاهرة سلمية !! )

                          للتو واللحظة الموجعة ...

                          والله انه لخاطر حزين!! حركتي المواجع عزيزتي شيماء التي لم تهدأ أبدا...ولن تهدأ ما دام العراق حزين...ما اصعب لحظة سقوط بغداد ،بغداد جرحنا النازف المؤلم ،وعروبتنا مسلوبة ما دام العراق تتخبطه امواج الظلم والظلام ....رفع الله الظلم عن بلاد المسلمين كافة بل وبلاد العالمين كافة ...
                          ياسمينيات http://yasmenyat.blogspot.com/

                          تعليق

                          • نادية البريني
                            أديب وكاتب
                            • 20-09-2009
                            • 2644

                            #14
                            شيماء الحبيبة
                            هو جرح العروبة والإسلام
                            يسعون جاهدين إلى تمزيق أوطاننا إربا وينتظرون ليشيّعوا جثمانها لكنّنا بالمرصاد لأعدائنا
                            لبلاد العرب والمسلمين العزّة والشّموخ
                            حرّكت أوجاعا كامنة فينا شيماء الرّائعة
                            درّست صباحا لطلبتي علاقة التّفاعل بين الإنسان والمكان وبيّنت لهم كيف أنّ الغرب يريد القضاء على سحر الحضارة العربيّة في منطقتين شامختين "العراق" و"سوريا" فلنكن متيقّظين لمخطّطه الدّنيء
                            دمت بكلّ الخير شيماء
                            ودامت العراق لأهلها ولتاريخها

                            تعليق

                            • فايزشناني
                              عضو الملتقى
                              • 29-09-2010
                              • 4795

                              #15
                              أختي شيماء تحية عربية

                              الجيش الوطني هو صمام الأمان لأية فتنة داخلية
                              وهو المدافع الأول عن حماية الوطن ومواطنيها ضد أي غزو أو اعتداء خارجي
                              الكل يعرف مقدرات الجيش العراقي الهمام وكيف فرطوا عقده وسلبوه عدته وعتاده
                              واليوم يهاجمون الجيش السوري الباسل ويقتلون خيرة عناصره وضباطه وتدمير المطارات والرادارات
                              هذا كله في خدمة أمريكا وربيبتها اسرائيل وللأسف بمعاونة بعض العربان
                              الحديث بهذا المجال له شجون ويحز في نفوسنا أن نرى ذلك بأم أعيننا ونتفرج فقط
                              المطلوب توحيد الطاقات العربية والسعي نحو تكامل اقتصادي واجتماعي وعسكري عربي
                              ولكن ذلك من المستحيلات بوجود حكام تابعون لأمريكا وآل صهيون وسيبقى من الممنوع أي تقارب عربي
                              أو نشوء أية قوة عربية منفردة أو متحدة قد تواجهها اسرائيل في معركتها الوجودية
                              أسأل السلامة لكل أهلنا في العراق الشقيق وكل البلاد العربية
                              محبتي وتقديري
                              هيهات منا الهزيمة
                              قررنا ألا نخاف
                              تعيش وتسلم يا وطني​

                              تعليق

                              يعمل...
                              X