تويت
قيود تكبلني وتمنعني من مسح دموعه التي تهطل بغزارة وتبلل الارض ....هو يأخذ عزاي ويحمل جثماني..
وددت وخز دماغه لاذكره بطعنات الخنجر التي غرسها في قلبي...
وددت وخز دماغه لاذكره بطعنات الخنجر التي غرسها في قلبي...
-
-
أهلا أخت سما كيف حالك؟
بعض الجراح يصعب تضميدها...تستعصي على المحو،
تحياتي -
وددت أن توقظي ضميره، لكنه أنهى مهمته بنجاح دون وخز ضمير و لا تبكيت..
ومن هنا، جاءت نقط الحذف في العنوان كدلالة على الفشل.
مودتيتعليق
-
هناك نوع من البشر يتفنن في قتلك ثم يجيد تمثيل دور المحطم لفراقك ..
" يقتل القتيل ويمشي في جنازته "
قاتل محترف .. تحياتي لنبضك الجميل أستاذتي الرائعة سما الروسانرَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
تعليق
-
نعم يقتل القتيل ويمشي في جنازته...
لكن بعض الناس لا يخزهم ضميرهم
إلا بعد الحدث فعلا، ووفاة من كانوا
على خلاف دائم معه في حياته...
شكرا لك أختي مديحة...
تحيتي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
أهلاً أستاذة سما ..
وددت لو .. أنك أكملتِ هذا النص الشاعري الجميل .. ليصبح قصة طويلة جداً ..
مودتي .التعديل الأخير تم بواسطة فاروق طه الموسى; الساعة 28-04-2013, 11:31.من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
تعليق
-
-
نص جميل يحمل الكثير من التفاصيل
وأنا مع رأى أخي فاروق
فأحيانا ينبغي علينا أن نضرب بكل قواعد التكثيف عرض الحائط كى نصل بالمتلقي إلى تمام المتعة
مع نهاية جميلة كتلك.
تحياتي أستاذة
تعليق
-
وددتُ لو...
استيقظ قبل فوات الأوان
وقبل ان يقتلني ..
ولكن ليس كل ما نتمناه نجده..
للأيف الشديد لا يستيقظون إلا بعد فوات الأوان
لا نحن باقون وهم لا يتقبلون العزاء فينا
لأنهم من قتلنا..
مودتي للرائعة
بديعة القلمsigpic
تعليق
تعليق