القصيدة إلى أخي الغالي الحاضر في القلب والوجدان الهويمل أبو فهد
وهي أبيات نظمتها رداً على تعليقه على إحدى قصائدي وقد نظمتها قبل
الأمس وقد حال انقطاع النت دون نشرها في وقتها وســوف تكون مرفقــة
بملف صوتي بعد أن أنتهي من نشرها هنا .
(( الهويمل أبو فهد ))
سَجِّـــلْ فَدَيْتُـــكَ فالزّمـانُ بَخِيـلُ
حَضَـرَ الهويْملُ فانتهـى التأويلُ
ياابْنَ الكرامِ إليكَ تهفو مهْجَتي
وإلـى حُـروفِـكَ ذا الفـؤادُ يميـلُ
ماذا أقـولُ وقـدْ بسطـتَ دلائِـلاً
قَــدْ زانَهـــا التَّحْليــلُ والتَّعْليـلُ
وجلوتَ للعُذّال معنىً قـدْ خفيْ
فأتَــواإليْــكَ يشُـدُّهــمْ تفصيــلُ
قدْ هوّلوا بعضَ الصغائرِ فااستوتْ
مِـــنْ بعـد شرحِكَ وانْتهى التَّضْلِيلُ
هُمْ ما عَلِمْتَ وقـدْ تبيّـنَ غِلُّهُم
إنَّ العزيــزَ بأرضهِــمْ لَذَلـيـــلُ
هذي القصائدُ في ذُراهُمْ كِذْبةٌ
حتّـى ولو أوْحـى بِهـا جِبْريلُ
قدْ ساءَهمْ ما قدْ كتبتُ لخالدٍ
وكما تَــرى إنَّ الكثيرَ ضَئيلُ
فتَعجّلوا تفْسيرَ سَهْلٍ واضحٍ
سَقَـطَ الذي قدْ قادَهُ التّعْجيلُ
ياسيّدَ الأدبـاءِ في ذا المُلْتَقـى
هلْ لـي إلى ردِّ الجميلِ سبيلُ
إنّـي أبا فهـدٍ لِــودِّكَ حافِـظٌ
والشُّكـرُ منّي والإلَــهِ جزيــلُ
فأمامَ فضلِكَ أحْرُفي مَنْسيّـةٌ
وأمــامَ جُــودِكَ إنَّنَـي لَبَخِيـلُ
صَدَقَ الذي قد قال يوماً ياأخي
فـي شِــعرِهِ إنّ الكِـرامَ قليـلُ
هذيْ الحروفُ إليك قَدْ سَطّرتُها
سَكْـرى بحُبِّـكَ حالُهـا التَّهْليلُ
تصبو إليكَ جوارحي مشتاقةً
والشّوقُ مِنْ أجْلٍ الجَّميلِ جَميلُ
فاهْنـأْ على مرِّ الزّمان بخافِقٍ
صَدَقَ الودادَ وفي حِماكَ يَقيـلُ
ولسوفَ أبْقى ماحَييْتُ مردِّداً
إنّ الهويْملَ صــادقٌ وأصيـلُ
إنْ غبْتَ عنّـي قلتُها وأقولُهـا
مالـي بكــلِّ العالميــنَ بَديــلُ
أوشبّهُــوكَ بآخَــرٍ ردّدتُهــــا
بلْ مالَـهُ في ذا الزمانِ مثيلُ
هذي حروفي قدْ أتَتْ وضّاءَةً
في طْيِّها التفْضيلُ والتَّبْجيلُ
وشّحتُها بجَميلِ لَفْـظٍ صادٍقٍ
والشّعْـرُ في مدْحِ الكرامِ جليلُ
وهي أبيات نظمتها رداً على تعليقه على إحدى قصائدي وقد نظمتها قبل
الأمس وقد حال انقطاع النت دون نشرها في وقتها وســوف تكون مرفقــة
بملف صوتي بعد أن أنتهي من نشرها هنا .
(( الهويمل أبو فهد ))
سَجِّـــلْ فَدَيْتُـــكَ فالزّمـانُ بَخِيـلُ
حَضَـرَ الهويْملُ فانتهـى التأويلُ
ياابْنَ الكرامِ إليكَ تهفو مهْجَتي
وإلـى حُـروفِـكَ ذا الفـؤادُ يميـلُ
ماذا أقـولُ وقـدْ بسطـتَ دلائِـلاً
قَــدْ زانَهـــا التَّحْليــلُ والتَّعْليـلُ
وجلوتَ للعُذّال معنىً قـدْ خفيْ
فأتَــواإليْــكَ يشُـدُّهــمْ تفصيــلُ
قدْ هوّلوا بعضَ الصغائرِ فااستوتْ
مِـــنْ بعـد شرحِكَ وانْتهى التَّضْلِيلُ
هُمْ ما عَلِمْتَ وقـدْ تبيّـنَ غِلُّهُم
إنَّ العزيــزَ بأرضهِــمْ لَذَلـيـــلُ
هذي القصائدُ في ذُراهُمْ كِذْبةٌ
حتّـى ولو أوْحـى بِهـا جِبْريلُ
قدْ ساءَهمْ ما قدْ كتبتُ لخالدٍ
وكما تَــرى إنَّ الكثيرَ ضَئيلُ
فتَعجّلوا تفْسيرَ سَهْلٍ واضحٍ
سَقَـطَ الذي قدْ قادَهُ التّعْجيلُ
ياسيّدَ الأدبـاءِ في ذا المُلْتَقـى
هلْ لـي إلى ردِّ الجميلِ سبيلُ
إنّـي أبا فهـدٍ لِــودِّكَ حافِـظٌ
والشُّكـرُ منّي والإلَــهِ جزيــلُ
فأمامَ فضلِكَ أحْرُفي مَنْسيّـةٌ
وأمــامَ جُــودِكَ إنَّنَـي لَبَخِيـلُ
صَدَقَ الذي قد قال يوماً ياأخي
فـي شِــعرِهِ إنّ الكِـرامَ قليـلُ
هذيْ الحروفُ إليك قَدْ سَطّرتُها
سَكْـرى بحُبِّـكَ حالُهـا التَّهْليلُ
تصبو إليكَ جوارحي مشتاقةً
والشّوقُ مِنْ أجْلٍ الجَّميلِ جَميلُ
فاهْنـأْ على مرِّ الزّمان بخافِقٍ
صَدَقَ الودادَ وفي حِماكَ يَقيـلُ
ولسوفَ أبْقى ماحَييْتُ مردِّداً
إنّ الهويْملَ صــادقٌ وأصيـلُ
إنْ غبْتَ عنّـي قلتُها وأقولُهـا
مالـي بكــلِّ العالميــنَ بَديــلُ
أوشبّهُــوكَ بآخَــرٍ ردّدتُهــــا
بلْ مالَـهُ في ذا الزمانِ مثيلُ
هذي حروفي قدْ أتَتْ وضّاءَةً
في طْيِّها التفْضيلُ والتَّبْجيلُ
وشّحتُها بجَميلِ لَفْـظٍ صادٍقٍ
والشّعْـرُ في مدْحِ الكرامِ جليلُ
فاروق النمر في 25/4/2013
تعليق