
لوحة بلغة الأطياف السبعة
لقصيدة نثرية عاجية
بيراعة الشاعرة الراقية
الأستاذة : نجلاء نصير
والقصيدة بعنوان
الأحلام العاجية
تصميم
سائد ريان
White Lion
28th Apr. 2013

وهذا قياس أكبر للوحة

الأستاذة القديرة
نجلاء نصير
أتمنى أن أكون قريبا أو محاكيا لفكرة نثركم السامق ...
ملاحظة : إن هذه اللوحة يا أستاذتي مصممة بمنظومة المتجهات
وبالامكان تكبيرها لأي قياس ولكن من الأصل وليس من نسخة العرض بعاليه
وفي حال أردتم ذلك فسيتم تزويدكم برابط جديد
...................
وهنا النص الأصلي للقصيدة
ضاقت المآقي بالبكاء
جفت أمطار العمر
وقف طائر السنونو وحيدا
على أمواج جرداء
تنفس لهيب الأرق
كلوم النفس ليس لها
ترياق
،،،،،،،،،،،،،،،،،
بكت أشجار البرتقال
حلق السراب بجناحيه
نحر ت الخطوب عنق الأمل
فتعثرت في قضبان صمت
،،،
جدب
،،،،
مضمخ بالجراح
كلما حاولت العبور
وتسلق الذاكرة
،،،،،
أسقط من جديد
يلتهم أصابع عمري
الجليد
،،،،
يتناثر الليلك معلنا
الرحيل
على أذرع الرياح
توصد الأحلام العاجية
يشدو التيه
يكتسي العمر
بالسرمد
تقطف بتلات النهار
تخرج الحياة
عن المدار
بين زفير وشهيق
يموت الأقحوان
لا يتبقى في
وقود الذاكرة
إلا دخان
...........
نجلاء نصير
وهذا رابط موضوع القصيدة في قسم قصيدة النثر
http://http://www.almolltaqa.com/vb/...read.php?76971
تحاياي كما تليق بالأستاذة
نجلاء نصير
وبكل من يمر من هنا
جفت أمطار العمر
وقف طائر السنونو وحيدا
على أمواج جرداء
تنفس لهيب الأرق
كلوم النفس ليس لها
ترياق
،،،،،،،،،،،،،،،،،
بكت أشجار البرتقال
حلق السراب بجناحيه
نحر ت الخطوب عنق الأمل
فتعثرت في قضبان صمت
،،،
جدب
،،،،
مضمخ بالجراح
كلما حاولت العبور
وتسلق الذاكرة
،،،،،
أسقط من جديد
يلتهم أصابع عمري
الجليد
،،،،
يتناثر الليلك معلنا
الرحيل
على أذرع الرياح
توصد الأحلام العاجية
يشدو التيه
يكتسي العمر
بالسرمد
تقطف بتلات النهار
تخرج الحياة
عن المدار
بين زفير وشهيق
يموت الأقحوان
لا يتبقى في
وقود الذاكرة
إلا دخان
...........
نجلاء نصير
وهذا رابط موضوع القصيدة في قسم قصيدة النثر
http://http://www.almolltaqa.com/vb/...read.php?76971
تحاياي كما تليق بالأستاذة
نجلاء نصير
وبكل من يمر من هنا
تعليق