يا أنت ..
عبرتُ كل غابات أحزاني فما وجدتك تنتظرني عند طرف أحداها بيدك سهم روبن هود ولا حتى تحمل منديلاً
لتجفف دمي ودموعي.. ألا تعلم أن ثمار الفرح لا تأتي إلا مرة واحدة في السنة، إما تقطفنا أو نقطفها ..!!
وفي حالتي أنا لا توجد ثمار ناضجة على شجرة الحياة..
حكايات الأمس وضعتها في حقيبة بالية وطرحتها في المحيط معلنةً افلاسي من ايجاد طوق النجاة ..
تعرت آخر ذكرياتي فهلا ألبستها ثوبا حريرياً يليق بها كأميرة ودعها تساعدك بتدثيرها فقد ملت كونها لم تعبيء بعد
من مخزون السعادة ما يليق بها من فخار..
بيضاء كالثلج بل أنصع هي أشواقي لإيجادك تقف ولو على أطراف ذاكرتي، تحمل بيدك مصباح لإنارة
دربي..فهل سمحت لي بهذه الأمنية الصغيرة ..؟
يا أنت..
لا تطل التخييم بعيداً عن ضفاف قلبي - البحر هنا.. الماء هنا..الخضرة..والوجه الحسن فماذا يتبقى غير أنت
وحلم صغير كطفل يعشق الدلال وأن يعرف أنني سأفتح له أبواب قلبي متى قررَ أنهُ ولا أحد سواه
هوَ فارس أحلامي..
عبرتُ كل غابات أحزاني فما وجدتك تنتظرني عند طرف أحداها بيدك سهم روبن هود ولا حتى تحمل منديلاً
لتجفف دمي ودموعي.. ألا تعلم أن ثمار الفرح لا تأتي إلا مرة واحدة في السنة، إما تقطفنا أو نقطفها ..!!
وفي حالتي أنا لا توجد ثمار ناضجة على شجرة الحياة..
حكايات الأمس وضعتها في حقيبة بالية وطرحتها في المحيط معلنةً افلاسي من ايجاد طوق النجاة ..
تعرت آخر ذكرياتي فهلا ألبستها ثوبا حريرياً يليق بها كأميرة ودعها تساعدك بتدثيرها فقد ملت كونها لم تعبيء بعد
من مخزون السعادة ما يليق بها من فخار..
بيضاء كالثلج بل أنصع هي أشواقي لإيجادك تقف ولو على أطراف ذاكرتي، تحمل بيدك مصباح لإنارة
دربي..فهل سمحت لي بهذه الأمنية الصغيرة ..؟
يا أنت..
لا تطل التخييم بعيداً عن ضفاف قلبي - البحر هنا.. الماء هنا..الخضرة..والوجه الحسن فماذا يتبقى غير أنت
وحلم صغير كطفل يعشق الدلال وأن يعرف أنني سأفتح له أبواب قلبي متى قررَ أنهُ ولا أحد سواه
هوَ فارس أحلامي..
تعليق