عبور عاثر

**بسباس عبدالرزاق** · 29-04-2013, 21:49

وحدك
صورك هي كل ممتلكاتي
تشبه ألبوم مشاغبات لغوية
و أمطار صيفية
فبقدر ما تغرقني بالأجوبة
تتركني تائها في كومة أسئلة
تنتظر صدفا طائشة منك
و حماقات أكبر

**بسباس عبدالرزاق** · 29-04-2013, 21:51

الزلازل هي كل ما حدث بيننا
و الحب رسائل تبحث عن عنوان ثابت

**بسباس عبدالرزاق** · 29-04-2013, 21:54

أتمنى من المشرفين الأفاضل ان يقوموا بنقل هذا النص إلى قسم الخاطرة

لم أنتبه

كنت أظن نفسي في قسم الخاطرة

و كم ضحكت على نفسي بعد أكتشاف انني في قسم قصائد النثر

و شكرا مسبقا لكم

**بسباس عبدالرزاق** · 29-04-2013, 22:23

حضورك المتأرجح بين الهروب و الإختباء
يصادر الأمكنة الضيقة
و يحتال على العودة

**بسباس عبدالرزاق** · 29-04-2013, 22:24

سأشعل سجائرا بقدر اشتياقي
و سأرقب من يحترق أولا
لفافة التبغ
أم أخبارك العاجلة

**بسباس عبدالرزاق** · 30-04-2013, 21:46

أمسك نفسي مقلوب الأحلام
ألملم أشلاء حديث لم يحدث بيننا
و أرتب أحلامي
أتوضأ بمواعيدك المكبوتة
و أمارس طقوس السقوط المبكر
الفاتحون ذاهبون للنوم
فهل تعرفين طريق العودة

**آمال محمد** · 02-05-2013, 00:44

همساتك دافئة أستاذ بسباس

لا شك بسعة الإحساس والذي ينقلنا بدفء إلى لغة تدرك معانيها

كان من حظ النثرية أن حازت على متعة القراءة

أنقلها على ملتقى الخاطر بناء على طلبك

تقديري

**ريما الجابر** · 02-05-2013, 12:24

مآبنكسر صآبر لو فرصتي تمضي ..
و آلحظ لو عآثر .. بصنع
آنآ حظي ..
لو تنثر آحلآمي ..
برجع آرتبهآ ..
لو تصعب آيآمي .. آعيش
ومحسبهآ..

يآمسهل آلدنيآ مهمآتعآندنآ ..

وعآدي آلتعب عآدي وآلهم هو
ملحهـ ..

و لومآلحزن بآدي مآنفهم آلفرحهـ

,.عندما تستفيق شرف الضياء’,.
.,.تستفيق معه بقايا الذاكرة.,.
~ْذاكرة زمان غابر فتجد
همجية العشقْْ~
,,وطموح اليأس عندها أحمل حقائب
ذاكرتك وأرحل بعيدا بعيدا,,
,,..بقدر ماتستطيع الى أقاصي الرحيل..,,

’،~ بوح شفيف يغريني
بالمكوث هنآ دومآ~
و مدجج بالجمآل والرقي..
و روعة عميقة
’، دم بهذآ البوح المتوهج هنآ ’،

**أبوقصي الشافعي** · 02-05-2013, 17:16

سأشعل سجائرا بقدر اشتياقي
و سأرقب من يحترق أولا
لفافة التبغ
أم أخبارك العاجلة

أشعلت معها تبغ الأماني
و تلذذت بنكهة البيان هنا
ما أروعك أخي الجميل بسباس
لم يكن عبورا عاثرا أيها البهي
بل ملكي المعاني
ألماسي السكب
مودتي و تحية تليق
و أحلى خمس نجوم
لهذا البهاء

**شيماءعبدالله** · 03-05-2013, 06:58

ما أجمله من إحساس وما أروع هذه اللمسات
سلم الحرف حيث كان عنوانا للروعة
ومضات مترعة بالألق فيها من ثراء الحرف وعنوان المعاني الراقية
حيث نثريات حرة هناك نحتفي بها
تحياتي الكبيرة لأديبنا القدير بسباس
سلمت وهذا الزهو
لك جل التقدير

**بسباس عبدالرزاق** · 04-05-2013, 22:28

المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة

همساتك دافئة أستاذ بسباس

لا شك بسعة الإحساس والذي ينقلنا بدفء إلى لغة تدرك معانيها

كان من حظ النثرية أن حازت على متعة القراءة

أنقلها على ملتقى الخاطر بناء على طلبك

تقديري

كان من حظ ومضاتي المتواضعة أن سهوت و افرغتها عندكم فنالت عينيك
ثم نلت لطف عنايتك لتوجهينها هنا فاضلتي

الأستاذة القديرة آمال محمد اشكر لك مرورك و نقلك موضوعي

بوركتي فاضلتي

**بسباس عبدالرزاق** · 04-05-2013, 22:33

المشاركة الأصلية بواسطة ريما الجابر مشاهدة المشاركة

مآبنكسر صآبر لو فرصتي تمضي ..
و آلحظ لو عآثر .. بصنع
آنآ حظي ..
لو تنثر آحلآمي ..
برجع آرتبهآ ..
لو تصعب آيآمي .. آعيش
ومحسبهآ..

يآمسهل آلدنيآ مهمآتعآندنآ ..

وعآدي آلتعب عآدي وآلهم هو
ملحهـ ..

و لومآلحزن بآدي مآنفهم آلفرحهـ

,.عندما تستفيق شرف الضياء’,.
.,.تستفيق معه بقايا الذاكرة.,.
~ْذاكرة زمان غابر فتجد
همجية العشقْْ~
,,وطموح اليأس عندها أحمل حقائب
ذاكرتك وأرحل بعيدا بعيدا,,
,,..بقدر ماتستطيع الى أقاصي الرحيل..,,

’،~ بوح شفيف يغريني
بالمكوث هنآ دومآ~
و مدجج بالجمآل والرقي..
و روعة عميقة
’، دم بهذآ البوح المتوهج هنآ ’،

كثيرا ما يطوقني فضلك الذي يحلق كالأمنيات

سعادة لك اليوم و غدا عند الحوض فاضلتي
بوركت

**أمنية نعيم** · 05-05-2013, 04:49

عبور عاثر
يجعل من الجمال زاده
ولا يكتفي
يلملم المعاني من جوف الطير
ولا يكتفي
يغزل القمر قصائد صمت
ولا يكتفي
وحين تسكبه حروفك عندنا
يكتفي الحديث بروعة لا تنتهي
ونكتفي ....
نتابع بكل تقدير هذا العطاء المنهمر أستاذنا البسباس
تحياتي وتقدير يليق ...

**بسباس عبدالرزاق** · 05-05-2013, 19:58

ظهورك المباغت
يحدث حالة طوارئ داخل فنجاني
لماذا تفاجئيني دوما بفوضى مواعيدك الملتهبة
عقب كأس باردة من اليأس
و قصاصات شك تنتظر الأجوبة من
حفيدة الكاهنة
حبيبتي
الجزائري عندما يعشق يمارس الحب بتطرف
و أن تداهمينني مرات بتطرف

عبور عاثر

عبور عاثر

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث