قمرٌ يتنفس الصعداء
يتكهرب البرق بعطر جسد
وهج الزهر يحمرّ
كسهم جامح
تفاجئ لهفة القوس..
تنزلق على خصري أنفاسك
أتماسك
البركان..
اكثر مما يتصور طوفانك..
وازهار السعير
نصفك يرتجف
بقلبي
ونصفك الثاني
يعبرني كلي
سهرة كهذه ربما تغيّر
وظيفة النبض .. وتعلن عن ..
بداية الشهوة!..
تعليق