....!؟

**عبدالرحيم التدلاوي** · 02-05-2013, 13:55

اهتدى للحل المفيد..
لا تعلقوا..
و لكنه بتحذيره حثهم على اقترافه...نص ممتع
مودتي

**ريما ريماوي** · 02-05-2013, 15:17

أهم ما في الأمر أن يرضى الكاتب عن نصوصه...
معنى ما ورد هنا أنه يستحق الإشادة...
واكتفى من التعليقات التي تحبطه...
طلبه مشروع وله الحق...
لكن بمنع كل التعليقات
كأنه يكتب لنفسه...
أين متعة التفاعل
مع قرائه...؟!

تحيتي وتقديري.

**عبير هلال** · 02-05-2013, 17:32

حسب ما فهمته أنه أراد افهامهم

أنه كتب نصاً يستحق الإشادة به

ومن يود احباطه فليقرأ دون تعليق..

نعم هناك نصوص يكتبها الكاتب ويجد درجة رضاه

عنها عالية ويتفاجأ بمدافع موجهة صوب نصه

بهدف قصفه ..!!

ونصوص يكتبها يظنها أو من وجهة نظره

لا ترقى للمستوى المطلوب ويجد أن الكل يتهافت

للتعليق عليها..

أديبنا القدير

لك كل التقدير

ولقلمك الجميل ألف تحية وتحية

**حسن لختام** · 02-05-2013, 17:50

من يملك الحقيقة ، لا يهاب النقد ولا يعيره أدنى اهتمام، فلم الخوف؟..تركت النص بلا عنوان، فهل من ذكي.. يقرأ مابين السطور.
أحييك على هذا النص البسيط بألفاظه، والعميق بعباراته..وفكره الضارب في الأعماق.وفي العمق
محبتي وتقديري، أيها القاص المثقف..الشرادي

**فوزي سليم بيترو** · 02-05-2013, 18:21

المشاركة الأصلية بواسطة محمد الشرادي مشاهدة المشاركة

تضايقه آراء زملائه.
يجدها مجحفة في حق نصوصه.
تمخض...و لد قصيصة.
تأملها...وجدها مذهلة.
سيخرس كل الأفواه المتحاملة.
في أسفل القصيصة كتب العنوان:
يُمنع التعليق.

ذكَّرني بطل نصّكم بإمرأة فاتها قطار الحمل والولادة
لأي سبب من الأسباب ، وهي بأشد الشوق لطفل يشعرها أنها
أنثى تحبل وتلد كباقي النساء .
شعرت بأعراض الحمل من قيء ووحام وانتفاخ بطن ...
جاء المخاض ذهبت للطبيب ، بعد الفحص أخبرها أن حملها كاذبا .

ولادة النص تتحقق بالتفاعل معه بالسلب أم بالإيجاب .
وبما أن الكاتب يرفض هذا التفاعل ، فلا ولادة ولا مولود وإبداعه
كان إدّعاءا وحملا كاذبا .

جميل جدا أخي محمد الشرادي

فوزي بيترو

**فارس رمضان** · 02-05-2013, 18:25

العاقل من يرى نصوصه بعقول الآخرين
فالنص كالبيت تماما
وحجر الزاوية فيه هو رأى ناقد أو عين باحث
هذا ليكتمل البناء

أما أن يسفه رأى الآخر أو يظن أن هناك مؤامرة
أو يظن أنه لا يحتاجه

فسيظل يتمخض ويتمخض وفي كل مرة سيلد فأرا

وعنوانه سيظل دائما في الأسفل

تعجبني تلك النصوص التي تناقش قضية

وتترك للمتلقي المساحة المناسبة ليتحرك بداخله ومن حوله

أقترح "خواء" عنوانا للنص

دام لك الألق أستاذنا محمد

تحيتي

**محمد الشرادي** · 02-05-2013, 18:44

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

اهتدى للحل المفيد..
لا تعلقوا..
و لكنه بتحذيره حثهم على اقترافه...نص ممتع
مودتي

أهلا أخي عبد الرحيم

لقد قلت لك ممنوع التعليق و تتحداني و تعلق...طيب أشكرك على التحدي و على مرورك الخفيف الظل.
تحياتي

**محمد الشرادي** · 02-05-2013, 18:47

المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

أهم ما في الأمر أن يرضى الكاتب عن نصوصه...
معنى ما ورد هنا أنه يستحق الإشادة...
واكتفى من التعليقات التي تحبطه...
طلبه مشروع وله الحق...
لكن بمنع كل التعليقات
كأنه يكتب لنفسه...
أين متعة التفاعل
مع قرائه...؟!

تحيتي وتقديري.

أخت ريما

بعد رواد المنتديات يتبرمون من انتقادات الأصدقاء. متناسيا أن التفاعل مع القارئ أمر مهم...بفضله يطور اداءه و يصقل قلمه.
صحيح بعض الأحيان يكون هناك مغالاة في النقد لكن الأمر مهم في كل الحالات.
دمت أختي بألف خير

**محمد الشرادي** · 02-05-2013, 18:52

المشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة

حسب ما فهمته أنه أراد افهامهم

أنه كتب نصاً يستحق الإشادة به

ومن يود احباطه فليقرأ دون تعليق..

نعم هناك نصوص يكتبها الكاتب ويجد درجة رضاه

عنها عالية ويتفاجأ بمدافع موجهة صوب نصه

بهدف قصفه ..!!

ونصوص يكتبها يظنها أو من وجهة نظره

لا ترقى للمستوى المطلوب ويجد أن الكل يتهافت

للتعليق عليها..

أديبنا القدير

لك كل التقدير

ولقلمك الجميل ألف تحية وتحية

اهلا أختي عبير

الكتاب نرجسيون يطمعون دائما في ان يكال لهم المديح...و دائما يعتقدون أنهم يكتبون الأجمل على الإطلاق، لذلك تكون ردة فعلهم قوية إذا اصطدموا بغير ما كانوا ينتظرون من إطراء.
و العلاقة بين الكاتب و القارئ لم تكن يوما على أحسن ما يرام.
شكرا أختي على مرورك الجميل

**محمد الشرادي** · 02-05-2013, 18:55

المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة

من يملك الحقيقة ، لا يهاب النقد ولا يعيره أدنى اهتمام، فلم الخوف؟..تركت النص بلا عنوان، فهل من ذكي.. يقرأ مابين السطور.
أحييك على هذا النص البسيط بألفاظه، والعميق بعباراته..وفكره الضارب في الأعماق.وفي العمق
محبتي وتقديري، أيها القاص المثقف..الشرادي

أهلا أخي حسن
مع كامل الأسف هتاك البعض من يعتبر أن تجربته وصلت منتهى الكمال و لايستحق إلا المديح. هؤلاء لا يستطيعون ان يطوروا تجربتهم لأن المنتديات فتحت آفاقا جميلة للتفاعل. صحيح ان المجاملات هي السائدة في كثير من الردود لكن الأمر يبقى مهما لنا جميعا.
شكرا أخي حسن على قراءة ما أكتب.

**محمد الشرادي** · 02-05-2013, 18:58

المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة

ذكَّرني بطل نصّكم بإمرأة فاتها قطار الحمل والولادة
لأي سبب من الأسباب ، وهي بأشد الشوق لطفل يشعرها أنها
أنثى تحبل وتلد كباقي النساء .
شعرت بأعراض الحمل من قيء ووحام وانتفاخ بطن ...
جاء المخاض ذهبت للطبيب ، بعد الفحص أخبرها أن حملها كاذبا .

ولادة النص تتحقق بالتفاعل معه بالسلب أم بالإيجاب .
وبما أن الكاتب يرفض هذا التفاعل ، فلا ولادة ولا مولود وإبداعه
كان إدّعاءا وحملا كاذبا .

جميل جدا أخي محمد الشرادي

فوزي بيترو

أهلا أخي فوزي
صحيح ما ذهبت إليه، فالتفاعل بيننا مهم جدا. و لكن هذا لا يمنعمن وجود من يغالي في ردوده.
تحياتي

**خديجة بن عادل** · 05-05-2013, 17:38

الله الله ليس لي ما أضيفه بعد رأي الأستاذين فوزي بيترو وفارس رمضان
لم يتركا لنا المجال لقول المزيد والخواء عنوان صائب جدا
الكاتب إن لم يتلقى النقد بصدر رحب فلن يطور من أدواته أبدا
سيظل كالماء الراكد لا نفع من كتاباته
أشكرك أستاذي محمد ودمت مبدعا .

**أحلام المصري** · 05-05-2013, 18:17

....!؟

تضايقه آراء زملائه.
يجدها مجحفة في حق نصوصه.
تمخض...و لد قصيصة.
تأملها...وجدها مذهلة.
سيخرس كل الأفواه المتحاملة.
في أسفل القصيصة كتب العنوان:
يُمنع التعليق.

طالما رأي نفسه بـ عين ذاته...فـ ها هو نرسيس يطفو على وجه البحيرة جميلا لا يقبل النقاش...!
أم أنه كان ذكيا جدا فـ استفز زملاءه بـ ما ذيّل به قصيصته..؟!
لـ يجعلهم يتفكرون قليلا قبيل الهجوم عليه...و قد يكون انزعاجه من ردودهم بـ سبب المجاملات لا أكثر...لكن عموما المجاملات لا تصيب من كانت بـ حقه بـ مثل هذا الشعور بل يفرح بها..
العنوان...
فراغ و تعجب و استفهام...
و لنا حرية ملئه و توظيف العلامات...
هذا مدعي حروف و إبداع...
يتوق لـ المجاملات الفارغة من المضمون

،،،
أ/ محمد الشرادي
ومضة هادفة كانت في مكانها
مع التقدير

**محمد الشرادي** · 06-05-2013, 19:50

أهلا أخي فارس

التفاعل مع القراء هو الهم في الكتابة و إلا ظل الكاتب يعقد أن اعظم كاتب. و ملاحظات الإجوة تغذية راجعة تمكننا من تقويم إبداعاتنا.
أعجبني اقتراح العنوان.
شكرا على هذا المرور الذي أضاء النص.

....!؟

....!؟

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث