عقاب... !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة أحلام المصري مشاهدة المشاركة
    نستحق عقابهم
    نعم...
    نهمل فيهم بـ غيابنا عنهم و العلة أنه كله لـ أجلهم
    كأننا يا صديقتي نبني لهم و لا نبنيهم
    الله...ما أجمل الومضة حين تلسع حضن الأم الهارع نحو الطفلة...تلك التي و كأنها لم تعد تعرف الأم
    بل تعرف فقط صديقتها التي تقضي معها الوقت و تشعر معها بـ الألفة و الأنس
    جميلة جدا صديقتي ريما...
    و هذه الوقفة نحتاجها جميعا
    كي نستفيق...
    مودتي و محبتي يا مبدعة
    وما أجملك كاتبتنا النجيبة أحلام المصري..
    وما أجمل حضورك القيم..

    هي الطفلة المشتاقة قررت عقاب أمها بآخر
    لحظة بأن حادت عنها لتحضن صديقتها
    الوهمية من أفلام كرتون..

    وهي لفتة للوالدين بضرورة التعويض
    لأطفالهما عن الغياب حتى لو كان قسريا...

    سرني إعجابك، كوني بخير وصحة وعافية...

    محبتي واحترامي وتقديري.

    تحيتي.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.

    تعليق

    • ريما ريماوي
      عضو الملتقى
      • 07-05-2011
      • 8501

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة محمد الصحراء مشاهدة المشاركة
      حادت

      راقت لي هته الكلمة الدقيقة كثيرا
      فالابوان يدعون الشاشة تصنع للاطفال ميولا تلفزية
      فيما ينتظرون منهم احترام الابوة و الامومة

      الاخت ريما
      شكر و تقدير على هته التسديدة الموفقة
      وراق لي حضورك القيم وتحليلك الآثر..

      أهلا بك الأستاذ الرائع محمد الصحراء..

      لكم أسعدني حضورك هنا.. الله يسعدك ويحفظك..

      مودتي واحترامي وتقديري.


      تحيتي.


      أنين ناي
      يبث الحنين لأصله
      غصن مورّق صغير.

      تعليق

      • فارس رمضان
        أديب وكاتب
        • 13-06-2011
        • 749

        #18

        توحد الطفلة مع "دورا" كتوحدها مع دميتها

        لم لا ونحن أيضا نحتضن شاشاتنا
        ونتوحد معها لتصبح الفجوة أوسع من المحيط

        نص جميل يعالج مشكلة ويلفت الانتباه
        ربما لو استبدلنا حادت بعادت لحُلت المشكلة التي تقابلني

        تحياتي أستاذة
        وحمدا لله على سلامتك

        تعليق

        • ريما ريماوي
          عضو الملتقى
          • 07-05-2011
          • 8501

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة أحلام المصري مشاهدة المشاركة
          نستحق عقابهم
          نعم...
          نهمل فيهم بـ غيابنا عنهم و العلة أنه كله لـ أجلهم
          كأننا يا صديقتي نبني لهم و لا نبنيهم
          الله...ما أجمل الومضة حين تلسع حضن الأم الهارع نحو الطفلة...تلك التي و كأنها لم تعد تعرف الأم
          بل تعرف فقط صديقتها التي تقضي معها الوقت و تشعر معها بـ الألفة و الأنس
          جميلة جدا صديقتي ريما...
          و هذه الوقفة نحتاجها جميعا
          كي نستفيق...
          مودتي و محبتي يا مبدعة

          ما أجملك الأستاذة أحلام.. وما أعمق ردك..

          نعم على الأهل مسؤولية مباشرة للتعويض على

          أطفالهم الغياب.. حتى لو كان من أجلهم...

          شكرا لحضورك الآثر.. كوني بخير وسعادة...

          مودتي واحترامي وتقديري.


          أنين ناي
          يبث الحنين لأصله
          غصن مورّق صغير.

          تعليق

          • ريما ريماوي
            عضو الملتقى
            • 07-05-2011
            • 8501

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد الصحراء مشاهدة المشاركة
            حادت

            راقت لي هته الكلمة الدقيقة كثيرا
            فالابوان يدعون الشاشة تصنع للاطفال ميولا تلفزية
            فيما ينتظرون منهم احترام الابوة و الامومة

            الاخت ريما
            شكر و تقدير على هته التسديدة الموفقة

            أهلا وسهلا بك الأستاذ محمد الصحراء..

            وشكرا لالتقاطتك الرائعة...

            عندها أيضا قررت الصغيرة عقاب أمها

            فحولت اندفاعها لها فاتحة الذراعين لكي

            تحضن صديقتها الوهمية التي نسجتها

            من خيالها ومن واقع الأفلام الكرتونية

            التي تحضرها في غياب أهلها عنها...

            برأيها هي الأحق واستحقت أمها عقابها..


            شكرا لك على حضورك الآثر...


            مودتي واحترامي وتقديري.


            أنين ناي
            يبث الحنين لأصله
            غصن مورّق صغير.

            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
              عقاب بريء..و اشارة ضوئية مهمة
              مودتي

              ما أجمل هذا الحضور الخاطف..

              فعلا اشارة ضوئية للتنبيه...


              شكرا لك الاستاذ عبد الرحيم على حضورك القيم..

              الله يسعدك ويحفظك...

              مودتي وكل التقدير.


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              • ريما ريماوي
                عضو الملتقى
                • 07-05-2011
                • 8501

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة أمنيه نعيم مشاهدة المشاركة
                تنبيه لكل قالب غافل
                هذة القصة المبدعة
                أعطوا أولادكم بعض الوقت ...
                يعطونكم سعادة الدنيا

                رائعة ريما القديرة
                تحياتي وتقديري

                والأروع حضورك اللافت القيم غاليتي أمنية..

                شكرا لك على ردك الجميل...

                كوني بخير وصحة وعافية...


                خالص المحبة والامتنان والتقدير.

                تحيتي.


                أنين ناي
                يبث الحنين لأصله
                غصن مورّق صغير.

                تعليق

                • ريما ريماوي
                  عضو الملتقى
                  • 07-05-2011
                  • 8501

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة رشيد الميموني مشاهدة المشاركة
                  الأطفال عادة ما يتصرفون بما تمليه عليهم نزواتهم .
                  تلقائيتهم تجعلهم لا يكترثون لأية مجاملات أو غيرها .
                  الفتاة ربما تكون تحب أمها لكن اهتمامها كان نصبا على صديقتها تلك اللحظة .
                  نص يغري بالكثير من النقاش .
                  دمت مبدعة ريما .
                  ولك كل المودة .

                  أهلا بالأديب الصديق رشيد ميموني...

                  نورتني بحضورك الجميل وردك،

                  تحليلك جميل، والبنت انصرفت إلى صديقتها

                  الوهمية وحادت عن حضن أمها بهدف أن تعاقبها

                  على غيابها الطويل وإن كانت سعيدة بها...

                  ما أجمل الأطفال وبراءتهم، وكيف ينددون ويشجبون...

                  شكرا لك جزيلا على حضورك الآثر.. أسعدتني به...

                  الله يسعدك ويحفظك ويوفقك...

                  مودتي واحترامي وتقديري.


                  تحيتي.


                  أنين ناي
                  يبث الحنين لأصله
                  غصن مورّق صغير.

                  تعليق

                  • ريما ريماوي
                    عضو الملتقى
                    • 07-05-2011
                    • 8501

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة فداء الحديدي مشاهدة المشاركة
                    مشهد جميل .. الطفل يبحث و يفرح لمن يجد عنده الحنان الأمان الثقة التي لم يجدث لدى والدة بل احضن لعبته التي أملت عليه حياه و لعبه وفرحته بها

                    أهلا بك ومرحبا الأستاذة فداء وبمصافحتك الأولى..

                    شكرا لك ولرأيك المحترم كثيرا...

                    كوني بخير وصحة وعافية...


                    مودتي واحترامي وتقديري.


                    أنين ناي
                    يبث الحنين لأصله
                    غصن مورّق صغير.

                    تعليق

                    • ريما ريماوي
                      عضو الملتقى
                      • 07-05-2011
                      • 8501

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
                      حمدا لله على سلامتك أستاذة ريما

                      الذي فهمته أن الأم عادت بعد غياب فركضت وحيدتها بنتها لتستقبلها فاتحة ذراعيها لكن الأم توجهت فورا الى التلفاز لتشاهد دورا

                      لكن من تأويلات الزملاء فهمت أنهم فهموا أن الأم فتحت ذراعيها لتحضن بنتها لكن البنت تركتها وعادت لصديقتها..

                      في هذه الحالة يجب إعادة ترتيب الصياغة بحيث تكون كالآتي

                      بعد غياب استمر ساعات طويلة.. عادت

                      هرعت وحيدتها، ذات الثلاثة أعوام نحوها

                      فتحت ذراعيها لتحضنها

                      لكنها أدارت ظهرها وعادت لحضن صديقتها "دورا".

                      ولك مطلق الحرية

                      تحية وتقدير

                      الله يسلمك ويحفظك الأستاذ مصطفى...

                      بخصوص العقاب جاء من الطفلة لأمها..

                      وأعتقد كلمة حادت توضح المشهد تماما...

                      من المؤكد الصورة أوضح الآن من ردودي.

                      سعدت بحضورك القيم ونقدك...

                      كن بخير وصحة وعافية...


                      خالص احترامي وتقديري.


                      تحيتي.


                      أنين ناي
                      يبث الحنين لأصله
                      غصن مورّق صغير.

                      تعليق

                      • ربيع عقب الباب
                        مستشار أدبي
                        طائر النورس
                        • 29-07-2008
                        • 25792

                        #26
                        بعد غياب استمر ساعات طويلة.. عادت.
                        هرعت نحوها وحيدتها- ذات الثلاثة أعوام- تفتح ذراعيها.

                        لكنها حادت.. تحضن صديقتها "دورا".


                        دورا: بطلة مسلسل كرتوني.

                        وقفت أمام اللوحة كثيرا
                        اللوحة كانت فيها الطفلة البطلة
                        و كانت الأم في حالة لم تظهر أعراضها ، و كأنه مشهد عادي بالنسبة لها
                        و لم تقدم الكاتبة هنا ما يشير إلي لهفة الأم و لو حتى بالفعل و الحركة
                        وجدت الأفعال هنا سريعة التقلب بين الماضي و المضارع
                        و خلال جمل ليست بالكثيرة
                        فكيف كان ذلك و نحن مازلنا في لحظة خاطفة مع المشهد
                        فإما أن نعتمد المضارع من أول الحكاية أو الماضي
                        ليستقيم الحال و تتحقق الدفقة المشهدية !

                        صباحك جميل استاذة ريما

                        sigpic

                        تعليق

                        • ريما ريماوي
                          عضو الملتقى
                          • 07-05-2011
                          • 8501

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة

                          توحد الطفلة مع "دورا" كتوحدها مع دميتها

                          لم لا ونحن أيضا نحتضن شاشاتنا
                          ونتوحد معها لتصبح الفجوة أوسع من المحيط

                          نص جميل يعالج مشكلة ويلفت الانتباه
                          ربما لو استبدلنا حادت بعادت لحُلت المشكلة التي تقابلني

                          تحياتي أستاذة
                          وحمدا لله على سلامتك

                          الله يسلمك ويخليك الأستاذ فارس رمضان...
                          شكرا لإعجابك بالنص وتحليلك القيم..

                          العقاب قررت تسقطه الطفلة بآخر لحظة،
                          كنوع من التنديد والشجب والاستنكار لغياب الأم..

                          فرأت أن الأحق بحضنها هي صديقتها الوهمية،
                          التي تأكل معها وتغتسل معها وتلعب معها في
                          غياب أمها...

                          سعدت بحضورك، الله يسعدك ويوفقك...


                          تحيتي وتقديري.


                          أنين ناي
                          يبث الحنين لأصله
                          غصن مورّق صغير.

                          تعليق

                          • ابتــــــــهال
                            صحراء ليبيا
                            • 09-11-2012
                            • 1026

                            #28
                            ألمبدعة ريما ريما وي
                            قصة رائعة تحكي الكثير
                            أهمال اﻷهل ﻷبنائهم فيتعلقون بشخصيات الكرتون
                            أما دورة أنا شخصيا أحبها هههه
                            سلمت

                            تعليق

                            • ريما ريماوي
                              عضو الملتقى
                              • 07-05-2011
                              • 8501

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                              بعد غياب استمر ساعات طويلة.. عادت.
                              هرعت نحوها وحيدتها- ذات الثلاثة أعوام- تفتح ذراعيها.

                              لكنها حادت.. تحضن صديقتها "دورا".


                              دورا: بطلة مسلسل كرتوني.

                              وقفت أمام اللوحة كثيرا
                              اللوحة كانت فيها الطفلة البطلة
                              و كانت الأم في حالة لم تظهر أعراضها ، و كأنه مشهد عادي بالنسبة لها
                              و لم تقدم الكاتبة هنا ما يشير إلي لهفة الأم و لو حتى بالفعل و الحركة
                              وجدت الأفعال هنا سريعة التقلب بين الماضي و المضارع
                              و خلال جمل ليست بالكثيرة
                              فكيف كان ذلك و نحن مازلنا في لحظة خاطفة مع المشهد
                              فإما أن نعتمد المضارع من أول الحكاية أو الماضي
                              ليستقيم الحال و تتحقق الدفقة المشهدية !

                              صباحك جميل استاذة ريما


                              أهلا وسهلا الأستاذ ربيع... شكرا لحضورك ونقدك..

                              لكن برأيي اختلاط الأفعال أثر في صنع المشهد الحركي للقطة...
                              وتعلمتها منكم الأساتذة الكبار..
                              وحضرتك تطبقها أيضا والأستاذة إيمان الدرع
                              والأستاذ ابراهيم أبوية اتبعها في اقصوصته وردتين... !

                              بالنص البطلة الرئيسية هي الطفلة وقرارها بمعاقبة أمها،
                              بغض النظر عن سبب الغياب..
                              وهذا واضح لدى فتح الطفلة ذراعيها كدليل فرحتها بعودة أمها،
                              لكنها غيرت رأيها باللحظة الأخيرة وقررت معاقبتها...
                              وهنا لم أهتم إلا برصد تحركات الطفلة،
                              والأم أكيد ستصاب ببعض الخيبة، لكنها لن تقف عندها،
                              هي ستتفهم أن تصرف طفلتها سببه غيابها الطويل عنها..
                              وعلينا كقراء وضع أنفسنا مكان الأم
                              ومحاولة تفادي مثل هذه المشكلة مع أطفالنا إن استطعنا ذلك.

                              شكرا لك كثيرا.. تحيتي واحترامي وتقديري.


                              أنين ناي
                              يبث الحنين لأصله
                              غصن مورّق صغير.

                              تعليق

                              • ريما ريماوي
                                عضو الملتقى
                                • 07-05-2011
                                • 8501

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة إبتهال حماد مشاهدة المشاركة
                                ألمبدعة ريما ريما وي
                                قصة رائعة تحكي الكثير
                                أهمال اﻷهل ﻷبنائهم فيتعلقون بشخصيات الكرتون
                                أما دورة أنا شخصيا أحبها هههه
                                سلمت

                                الله يسلمك ويخليك الغالية ابتهال..

                                وشكرا على جمال الحضور، ودورا بتنحب فعلا ههههه.

                                لكم سعدت بك.. كوني بخير وصحة وعافية...

                                تحيتي وتقديري.


                                أنين ناي
                                يبث الحنين لأصله
                                غصن مورّق صغير.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X