تويت
مشاركة رقم (6)
ذبذبة
احتار أي راس سينتعل في مدينته الجديدة فخرج بلا رأس، يحمل في حقيبة جميع رؤوسه التي قد يحتاجها.
-
ذبذبة
احتار أي راس سينتعل في مدينته الجديدة فخرج بلا رأس، يحمل في حقيبة جميع رؤوسه التي قد يحتاجها. -
مشاركة رقم (7)
حلم هارب
................................
تأنق الحلم وتألق بالأبيض
سار على تعرجات الانتظار بعصا معوجة
فقد نسي وجهته... ووجهه بحقائب
الحالمين
تعليق
-
مشاركة رقم (8)
مَتاهَة ..!
مِنْ هَوْلِِ ما رَأى وَمِقْصَلة الجَرادِ ومَتاهَة الأحْياءِ الأمْواتِ ، قَطَعَ رَأْسَهُ
لِتُرْشِدَهُ البَصيرَة ..!!
تعليق
-
أعتذر عن إدراج هذا التعليق هنا ..
كنت أفضل لو تم فتح متصفح للمناقشة .. وآخر للمشاركات ..
ما أود أن أقوله .. أنه ليس من الضرورة أن يكون النص عبارة عن ترجمة حرفية للصورة .. فمن الأفضل أن يكون النص مستوفياً لشروط الق.ق.ج فيما لو تناولناه بعيداً عن هذه الصورة ..
ثم مارأيكم في إسقاط الصورة على النعام ..
هي مشاغبة مني .. في محاولة لشحذ الهمم لا أكثر ..
وبالتوفيق للجميع .من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
هذا ما حاولت الإشارة إليه في مقدمة المسابقةهامش خاص بالمسابقة:
أن نهتم ببعدها الثالث
أن نترجم مكنونها إلى كلمات
هذا لا يمنع أن نتفحص الصورة جيدا ونهتم بكل نقطة ضوئية فيها
وسنجد أن لكل نقطة دلالتها الخاصة
والدلالة هى التي يجب علينا صياغتها في قالب الق ق ج
وأيضا يجب علينا أن ندرك ونعي أن الرجل ليس رجل والعصا ليست عصا والحقيبة ليست حقيبة
والقبر ليس هناك أما الأفعى ........
تحياتي لك أستاذنا فاروق على حسن تواصلك وملاحظتك القيمة
وأمنياتي للجميع بالتوفيق
فقط للعلم قمت بإدراج المشاركات كما هي تماما
فقط "لون الخط" هو ما قمت بتعديله
تعليق
-
مشاركة رقم (9)
عودة
لم يقوى العائد لبلادة على استيعاب ما حدث ..عند المفترق غابت الحواس من فضائه الادراكي وذهب يلتمس ما تبقى .
التعديل الأخير تم بواسطة فارس رمضان; الساعة 15-05-2013, 21:09. سبب آخر: "فضائه" بدلا من "فضاءه" لرغبة كاتب النصتعليق
-
مشاركة رقم (10)
ويبقى الوطن ..رغم طقوس العذاب !
____________________
ينقَضُّ عليه الليل
يُكسّرُ أقلامه
يُفَجِّرُ أحلامهُ
يقطعُ رأسهُ ..ويُفرغُهُ من مُحتَواهُ ..
يلملمَ الشّظايا ..يجمَّع البقايا
يحمل عصا التّرحال
وعلى أول دربٍ للنجاة يقف ..يُحاول الفِكاك
يجري ويجري ..
وَتَأْبى خُطاهُ ..!
تعليق
-
مشاركة رقم (11)
وتستمرّ الحياة
في الأزمات تكثر النّبؤات وتتضخم الحكايات
ويَحكون عن شيطان يخرجُ من رحم الخرافة
يُشعل الحرب بِصرخة
يشقُّ بحار المحبة بِعصا
يمنحُ الوقت مُتّسعاً لِيُنضج فواكة الدماء
كلما طافت خُطاهُ ..
يموت إقليمٌ جميلٌ في الحياة
يخلعُ رأسهُ ويرتديه في لحظات
فتشرئب العيون ..ويتضخمُ فيها السؤال
يتضخمُ ..ويتضخمُ لينفجرُ في رؤوس الفتنة وأبواب الخرافات .
فتتنفّسُ الحياة .
التعديل الأخير تم بواسطة فارس رمضان; الساعة 15-05-2013, 20:28. سبب آخر: "يشق بحار المحبة بعصا" بدلا من "يشق المحبة بعصاه" لرغبة كاتب النص.تعليق
-
ما أروع ملاحظتك استاذ فاروق موسى ..المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
نعم ليس من الضروري ان تُترجم الصورة في القصة
من اجل السبب الذكي الذي اوردتهُ حضرتك ..
اي ان القصة يجب ان تكون مستوفيه للشروط ، كاملة الصياغة
حتى لو وُضِعتْ في أي مكان بعيداً عن الصورة موضوع المسابقة ..
وايضاً أشكر الأستاذ رمضان على إضافته ..وشرحه للصورة ..
تحياتي للجميع .
تعليق
-
مشاركة رقم (12)
حنين...
قرصته الغربة و اعتصره الحنين الى مسقط راسه وسنديانة رابضة في قاع ذاكرته ...لملم بقاياه وعاد .
كانت تولي وجهها للمغيب , لما التقته خانتها الذاكرة ...تعليق
-
مشاركة رقم (13)
طيف الذكريات
سارح أنت كروح سربلتها الذكريات ، شامخ فوق أدراج اللهفة، كما كنت ، في السابق، بأناقتك المعهودة وبذلتك الناصعة غارقا في صمت المكان، تتضافر من حولك جدائل الشّمس ، مع أسراب الظّلال، تمتد طريق أحلامك بين طيات الخطو، في حقيبة سفر تطرح مواعيد أخرى للقاء
تسكنك أبجديات الحضور بين السطور التي ألفت معانقة طيفك الشامخ كذكرى لذيذة تزيل عنها تراب النسيان
يولد من رحم وجودك الوجع، والفرح تنثر أنفاس الريح، بحضورك، كأنك الطيف الذي يعلمها كيف تكون صامدة في وجه الريح العاتية، في وجه من اعتنقوا نسيان وجودك بعد أن ذروا التراب في عيون الذاكرة، تستحضرك الآن ، في أزقة الوجع لتّكون، وحدك فوق ناصية الروح تحاصر فكرها تقرع أبواب النسيان، تهش قارعة الوجع في طرقات الماضيّ لتتوه عبارات الشوق في ممرات الوقت الشاحب، وتبقى دائما أنت الطيف الذي تستمد منه ترياق المضيّ إلى بر الحياة.
تعليق
-
مشاركة رقم (14)
بعد أن فشل في حمل جمجمته المثقلة بالهموم والأفكار
قرر أن ينتقل إلى دنيا جديدة .تعليق
-
مشاركة رقم (15)
موت الياسمين...
انبثق على جانب الطريق.. والدي، أنيقا كعادته.. قسماته مخفية،
أشار نحو الغسق القاني:
- هي هناك في العناية المكثفة.. أسرعي أحضريها، يجب أن نعود إلى المستقر.. معا.
انطلقت، دمعي يهطل لوعة " قبحهم الله.. ماذا فعلوا بنا ولماذا؟! ".
تعليق
-
خسران
مشاركة رقم (16)
حقّق الثروة والمبتغى..
على حافة الحقيقة وقف شاردا مذهولا..
أدرك أنه صار بلا معنى.تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ساعات قليلة تفصلنا عن الموعد النهائي لتلقي المشاركات
عندما ينتصف ليل اليوم (الثلاثاء 21 / 5 / 2013) سيتم إرسال كل المشاركات للتقيم
وسيتم الإعداد للمسابقة الجديدة إن شاء الله
شكرا لكم على دعمكم المستمر
وعذرا عن أى سهو أو تقصير
أعتذاري للجميع
وأمنياتي بالتوفيق
تحيتي
تعليق
تعليق