تويت
دشن معتقلا جديدا،و أطلق سرب حمام احتفاء بالمناسبة.
-
-
اسلوب قديم جديد ..استاذي الكريم
هذا دأب الطغاة اينما كانوا ..
فالحمام هو هنا لزوم الديكور ..واستكمالاً للطقوس
وليس رمزاً لأي سلام أو حرية ..
مساء الخير استاذ محمد واهلا بك
-
أهلا أختي نجاح
فأل حسن لهذا النص ان تكوني أول من مر عليه.
الطغاة سواء كانوا دولا أو أفرادا لهم فلسفة غريبة في التعاطي مع القيم الإنسانية.
فأمريكا دشنت معتقل كوانتنامو تعزيزا للحرية.
و الجيش الأمريكي كلما دشن مدمرة جديدة اطلاق من فوقها سرب حمام إشارة إلى السلم الذي يمكن لهذه المدمرة ان تقيمه في العالم.
يالها من مفارقات غريبة.
دمت اختي بألف خير.التعديل الأخير تم بواسطة محمد الشرادي; الساعة 05-05-2013, 09:05.تعليق
-
و من المعتقلات ما يستحق احتفاءا اكثر من اسراب الحمام
فكم من حق اريد به باطل و العكس اصح
غير ان الفكرة وصلت اكيد
تحية تقدير لك على هذه الطلقة الموفقةإذا لم توجه الناس سبل السلامة ... فلا توضح لهم سبل المهالكتعليق
-
يستحق الحفل اطلاق الحمام
اليس في المعتقل احتفاليته الكبري؟!!
بالتأكيد نشوته ومترعه هناك في التعذيب..
اتمني أن لا يطلق رصاصه علي الحمام قبل أن ينطلق
تحياتي اخي محمدتعليق
-
مفارقة ذكية.
اصفق
مودتيتعليق
-
شكرا اخي استاذ محمدالمشاركة الأصلية بواسطة محمد الشرادي مشاهدة المشاركة
كلك ذوق ..ان تتفاءل بدخولي نصك ..
اعجبتني هذه العبارة جداً ..
جميل ان المدمرات ,,تنشر السلم وألأمان في العالم ههههه!!!
مفارقة مُلفتة ..
نهارك سعيد .تعليق
-
أهلا بك أخي
محمد الشرادي
بالفعل هي مفارقة ولكنها مرتبة
أي أن نبني معتقلاً و في احتفالية الافتتاح
نطلق سرب طيور بيضاء لنرمز لحريتنا !!!
أعجبني العمل بعمقه و أبعاده العميقة
شكرا لك
مع محبتيكأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
ومضة سريعة وخاطفة
أدت الغرض ونالت إعجابنا
ماذا نقول من غرائب الحياة ماهو مفزع ومضحك
تحياتي أستاذ محمد .تعليق
-
أهلا أختي نجاحالمشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
نعم أخت لقد نشرت السلام في العراق...في البوسنة...ههههه
أكذوبة الطاغية.
تحياتيتعليق
-
أهلا أخي محمدالمشاركة الأصلية بواسطة محمد الصحراء مشاهدة المشاركة
ربما...السجن ليس دائما سلبي.
تحياتيتعليق
-
أهلا أخي حارس.المشاركة الأصلية بواسطة حارس الصغير مشاهدة المشاركة
يمكن أن يفعلها لأن عقليته عقلية مجرم يغتال كل شيء.
تحياتيتعليق
-
أهلا أخي عبد الرحيمالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
مرور خفيف الظل.
تحياتيتعليق
-
أخ صهيبالمشاركة الأصلية بواسطة صهيب العوضات مشاهدة المشاركة
للمستبد عقلية تحمل كل الأضداد...كل الثنائيات الغريبة.
تحياتيتعليق
-
النص راهن على المفارقة .. المفارقة صنعت الدهشة ..
أدخلتنا في زنزانة .. ثم جعلتنا نحلق مع الحمام .. في فضاء نصك الواسع ..
رائع أخي الشرادي .. أحييك .من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
تعليق
تعليق