.. قمة في النفاق ..

**أحلام المصري** · 07-05-2013, 10:26

عبير الرائعة
ومضةٌ تستحق التفكر الطويل
الضمائر المتعددة هنا...توسع دائرة القص و الحدث...
و رد الفعل بين متناقضين...
مانح و آخذٍ بـ إنكار
مأساةٌ ترويها هذه الومضة ربطا مع العنوان البارع الذي بلور الأحداث المتشابكة
العزيزة عبير
قصة رائعة تحتاج قراءات متعددة و تشير على قارئها..افتح لـ نفسك بابا آخر سـ تعود هنا مرة جديدة
عبير هلال...أجدتِ و كنت بارعة

**ربيع عقب الباب** · 07-05-2013, 11:11

قصة بأربعة أبطال
رجلان و امرأتان
و احدة فقط في مواجهة الثلاثة .. و إن كان أحد الرجلين لا يمثل إلا الظل للآخر !

ربما أعود لأفهم أكثر

تقديري و احترامي

**محمد الشرادي** · 07-05-2013, 11:25

أهلا أختي
نص جمع بين قمتين: قمة في النفاق و قمة في الإبداع.
تحياتي

**صهيب خليل العوضات** · 07-05-2013, 11:50

الأديبة الفاضلة
عبير هلال

أظنكِ تقصدين نفاق الضمائر و اختلافها
و اتساع بسمتها على طول المدى لتشمل الكل
يشير لفهمها لهم بعد فقأ عينها ...
أتمنى أن تكون قراءتي صائبة
أعجبني العمل وكذا العنوان كان موفقاً
دمتِ رائعة و مبدعة
مع مودتي و تقديري

**عبدالرحيم التدلاوي** · 07-05-2013, 12:22

هي ومضة قوية مفتوحة على أبعاد عدة..
تعدد الضمائر بدون ضمير حي يبعد صهد النفاق..و كأني أمام لعبة مرآوية، ينظر طرف إلى نفسه فيها..
ممتع ما قرأت..ا
رفع قبعتي
مودتي

**فوزي سليم بيترو** · 07-05-2013, 12:48

المشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة

اتسعت الدائرة فقلبوها ، فتبرعت بضغطها لهُ ولهُ ولها
فجاورها أحد الأثنين والثالث فقأ عينها بينما كانت بسمتها
تتسع وتتسع لتشمل الكل..

أربعة بعين العدو كما قال أخي ربيع
أربعة بما فيهم هي .
هو الذي لها جاورها قلبها مثلهم
أما هو الذي ليس لها ، طعنها .
فما كان من هي التي تنتمي ألى هو الذي ليس لها
أن تبتسم ابتسامة صفراء قمة في النفاق .الحقيقة أن النص عفرتني فوق ما متعفرت
معلش يا أخت عبير ، النفاق عملة رائجة في
جميع الأزمنة ، ولولاه لما زارنا الضغط والسكري
والإكتئاب !

تحياتي
فوزي بيترو

**سلام الكردي** · 07-05-2013, 12:56

حظي تعيس ما فهمت شيء
شكرا عبير لانك اتحتٍ لي فرصة التفكير وإن كان بلا نتيجة لعيب في ادراكي ربما

**عبير هلال** · 07-05-2013, 16:03

المشاركة الأصلية بواسطة أحلام المصري مشاهدة المشاركة

عبير الرائعة
ومضةٌ تستحق التفكر الطويل
الضمائر المتعددة هنا...توسع دائرة القص و الحدث...
و رد الفعل بين متناقضين...
مانح و آخذٍ بـ إنكار
مأساةٌ ترويها هذه الومضة ربطا مع العنوان البارع الذي بلور الأحداث المتشابكة
العزيزة عبير
قصة رائعة تحتاج قراءات متعددة و تشير على قارئها..افتح لـ نفسك بابا آخر سـ تعود هنا مرة جديدة
عبير هلال...أجدتِ و كنت بارعة

الجميلة أحلام

ربما أحببت أن أطمع بزيارتك

لنصي أكثر من مرة

حتى نحصد معاً ما زرع من شوك

اسمه نفاق من على خارطة الحياة..

لك من حبي حجم الكون

ومن بهجتي بتعليقك المميز

أضعاف ..

وردة جورية لقلبك وأخرى لفكرك النير

**فاروق طه الموسى** · 07-05-2013, 16:14

هذه ردت على الإساءة بإحسان .. والجميل في الأمر هذه الهالة التي صنعتها ابتسامة ..
نص جميل يشتبك مع المتلقي .. ويتمسك بتلابيبه ..
هل هناك فاصلة بين ( أحد الاثنين ) و ( الثالث ) ..؟
تحيتي أستاذة عبير .

**حارس الصغير** · 07-05-2013, 16:31

مستعصية عليّ بعض الشيء
قد يكون أرهاق عمل اليوم الطويل بعد الأجازة
أو لربما لأشياء أخري داخلي...
سأحاول معها
وأرجو أن أوفق في الأمساك بها
تحياتي للرائقة
المبدعة عبير

**حسن لختام** · 08-05-2013, 06:55

استمعت بقراءة هذا النص المشاكس الجميل، ولا يهمني التأويل
محبتي، أيتها الأنيقة

**غالية ابو ستة** · 08-05-2013, 07:48

الأخت عبير هلال حفظك الله

من شر النفاق فاقئ العيون

كل الذي فهمته -إنسانة معطاءة ودايرة النفاق
تدور وتلف حولها حتى فقأت عين الرؤيا واتسعت
ابتسامة شر الامور
تحياتي ومحبتي

**نمر الفاروق** · 08-05-2013, 15:37

في البداية أريد أن احيي

القلم الكبير/ سلام الكردي
والقلم الجميل/ حارس الصغير
والقلم الرائع/فاروق طه

أشكرهم
!!!!!!!

القراءة للنص: "قمة النفاق"

اتسعت الدائرة فقلبوها ،
علميا ونظريا لا يمكن قلب الدائرة ولا الكرة!!..
لأنه لن يتغير شيء ، الدائرة تضيق وتتسع فقط ولا تقلب!!..
من هنا نعلم أن عدد الأشخاص أكثر من اثنين ، فاء السببية جاءت بسبب الاتساع فلا بأس بها ، لكن الفاء التالية عبارة عن فرامل في النص مكابح تحد من سرعته ، ولأنهم لم يحصلو على نتيجة من قلب الدائرة قامت هي لوحدها بضغطها لأجلهم ، كلهم قلبوا الدائرة بينما هي لوحدها ضغطتها ، والضغط عمليا يحتاج لجهد أكبر ، فكان الأولى أن تكون هي قلبت الدائرة وكلهم ضغطوها!!
فتبرعت بضغطها لهُ ولهُ ولها
من هنا نعرف أن عددهم أربعة ؛ ذكران وأنثييان
فجاورها أحد الأثنين
أحد الإثنين ؟ أي اثنين؟ هل تمت الإشارة إلى اثنين بعينهما؟ لا طبعا ، إذن الكاتبة تقصد أحد الذكرين لصيغة التذكير – رغم أن ذكرا وأنثى يذكران بصيغة التذكير أيضا!!..
فكان من الواجب أن تحدد الكاتبة من هما هذان الإثنان أولا.. ومن هنا يدخل النص في فجوة وفراغ تحير القاريء وتجعله يخوض في اللا معلوم ، وكان حريا بالراوي أن ينأى بنفسه ويقول : جاورها أحد الثلاثة أو جاورتها إحدى الثلاثة!!
والثالث فقأ عينها ، وهذاهنا ذكر ،بالرجوع لما سبق..
فقأ عين من؟
هل فقأ عين الدائرة الوارد ذكرها في البداية أم فقأ عين الراوي؟
حسنا فقأ عينها لماذا؟
ما السب المقدم من النص ؟
لم يقدم النص أي سبب يجعله يفعل هذا وهذه فجوة أخرى!!
نلاحظ هنا ذكر للأول والثالث دون ذكر الثاني كأنه سلبي غير موجود
بينما كانت بسمتها تتسع وتتسع لتشمل الكل!!..
هي كانت متسامحة جدا رغم ما فعله أحدهم بها – بلا سبب- ونلاحظ اتساع بسمتها كان أكبر من اتساع الدائرة المقلوبة المضغوطة فيما بعد بلا سبب أيضا!!
النص بمجمله لا يقول شيئا مفيدا!!
أرجو ألا تكون قراءتي قاسية
قد أكون مخطئا!..
لكن هذه رؤيتي ولا أحب أن أقول إلا ما أعتقده صوابا!..

تحيتي

**عبير هلال** · 08-05-2013, 16:16

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

قصة بأربعة أبطال
رجلان و امرأتان
و احدة فقط في مواجهة الثلاثة .. و إن كان أحد الرجلين لا يمثل إلا الظل للآخر !

ربما أعود لأفهم أكثر

تقديري و احترامي

أسعدك الله أستاذي القدير

ربيع الذي تعلمت ولا زلتُ أتعلم

منهث الكثير..الكثير

بورك قلبك وقلمك

أيها الراقي

.. قمة في النفاق ..

.. قمة في النفاق ..

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث