وأمضي في مسارات اندهاشي
على ألق القصيدة مرتقاها
فألقى من بديعتكم جمالاً
يحركني فأمضي في خطاها
بأرصفة المليحة قل حرفي
وحرفي اليوم يقطف من جناها
وماء المزن هطال ولكن
يخاف القلب أن يمضي وراها
تشاغلني اللطائف والمعاني
وأشغل بالمعالي عن سواها
فلا أجد الملاح مشوقاتٍ
فهذي الروح تشغلها مناها
وها أنا يا كبير أذوب سحرا
بفاتنة يحركني شذاها
وألقاني بمحراب العذارى
تلاحق أحرفي الثكلى هواها
وخلفي عالم الأشواق شعثٌ
تُجمعه إذا التفتت يداها
سلامي للقصيد العذب طرا
إذا لم يلثم الشفتين فاها
وصاغ من البيان العذب قولا
جميلا آسرا يهدي هداها
كذاك القلب يشدو حين يُغرى
بفاتنة يتوق إلى رضاها
يفجر طاقة الإبداع شعرا
شفيف الروح عذبا في هواها
وحب الله أسمى كل حب
وحب الأصفياء وحب طه
على ألق القصيدة مرتقاها
فألقى من بديعتكم جمالاً
يحركني فأمضي في خطاها
بأرصفة المليحة قل حرفي
وحرفي اليوم يقطف من جناها
وماء المزن هطال ولكن
يخاف القلب أن يمضي وراها
تشاغلني اللطائف والمعاني
وأشغل بالمعالي عن سواها
فلا أجد الملاح مشوقاتٍ
فهذي الروح تشغلها مناها
وها أنا يا كبير أذوب سحرا
بفاتنة يحركني شذاها
وألقاني بمحراب العذارى
تلاحق أحرفي الثكلى هواها
وخلفي عالم الأشواق شعثٌ
تُجمعه إذا التفتت يداها
سلامي للقصيد العذب طرا
إذا لم يلثم الشفتين فاها
وصاغ من البيان العذب قولا
جميلا آسرا يهدي هداها
كذاك القلب يشدو حين يُغرى
بفاتنة يتوق إلى رضاها
يفجر طاقة الإبداع شعرا
شفيف الروح عذبا في هواها
وحب الله أسمى كل حب
وحب الأصفياء وحب طه
تعليق