تويت
ترجته بكلمات تنزف على الحد الفاصل بين الإشتهاء والجنون أن يبقى شمسا دافئة في سمائها،ناجته بوحي الفؤاد:نحن واهمون حينما نظن أن الذين نحبهم معصومون من الإرتماء في أحضان الخطيئة،تحسس صدره العاري وأقبل يخاطب ذاته المشروخة :من كان بلا خطيئة فليرجمها، أفلت من دائرة الزمن ومضى يتلبسه التيه، ولما شط به النوى تلمس أثر الطعنة في ظهره ، بدت له بعيدة الغور، فأيقن أنه يموت بشكل متجزئ يموت الفرح فيه ، امحت الذاكرة،وتلاشت عرى الحب الأشواق
-
-
نظرة المجتمع كثيرا ما تضرج حتى التائبين في بركة العار
الجميل بوشتى الجامعي
كنت هنا اهتدي لحقيقة ساطعة سطوع كلماتك
تقبل قرائتي المتواضعة و تقديري لك و اكثرإذا لم توجه الناس سبل السلامة ... فلا توضح لهم سبل المهالك -
-
إنها المتعة واللذة في قراءة قصصك الرائعة
محبتي وتقديري، ايها العزيزتعليق
-
قصة تعصف بها الأنواء..
تضطرم الخطايا ولا نجد من يعطر قلوبنا
ويبقى الالم ملتفتا في كل حين للخلف
ليرى هل لحقته التوبة
بعد أن عصرته الخطايا واجهزت على النقاء بألاعماق..!!
نص فلسفي وقلم قوي جدا يسرني تواجده بيننا
لنتعلم منه الكثير..
تقديري الكبير لكsigpic
تعليق
-
شكرا سي حسن على القراءة الدالة جودة التذوق وعمق الثقافةالمشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
خصوصا إذا صدرت عن قلم طوع مجاهل الفلسفة عشقا وكتابة
مودتيتعليق
-
عمت مساءاالمشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة
[إننا حين نكتب نريد أن تظل جلراحنا متوحة
نكتب لاننا لانعرف كيف نكره
نكتب حتى نتذكر اؤلئك الذين رحلوا فجأة دون سابق انذار
نكتب حتى نتقاسم همومنا]
اشكر قراءتك وتذوقك الرفيع
واقول لك العفو فانا ما انتميت الى منتداكم إلا لاتعلم
شكراتعليق
-
الأخ العزيز بوشتى الجامعي
يبدو أن امحاء الذاكرة فيه نوع من نسيان لحظات جميلة أسف عليها.. خصوصا و أن التيه جاءه بموازاة كِبْر و تجزؤ و فقدان فرح .
قرأت نصا عميقا بلغته الآسرة و جمال معانيه و دلالاته البعيدة.
تلك حكاية من ترك نعمة و أقبل على نقمة، معتقدا أن في ذلك سعادة أفضل..
تحياتي و تقديري.التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله فراجي; الساعة 09-05-2013, 20:46.تعليق
-
صباح جميل ..
طالت منك ؛ فيبدو أنك تميل إلي النصوص الطويلة
و تحب إلي حد ما الاسهاب ، و هذا لا يتحمله هذا الجنس الأدبي
لكنها تحمل جمالا
محبتيsigpicتعليق
تعليق