..حزنيَ المترف ...!
،،،
ما تزال الـ غواية تملأ نفسي..
كأنني استيقظتُ اليوم إلا جزءٌ مني
باقٍ هناك
في مدينة الحلم..
ما يزال يناضل من أجل لقياك
يا نبضا هاربا من قيظ النهار
و جفاف الليالي
اعتدتُ أن أتقبل هزائمي الأخيرة أمام قوافل الحنين
و أغلق على أصابعي...
أبواب الحرف
حتى لا أكتبك...وجعا جليا..
تتألم فيه الأبجدية
و يبكي هناك...وقتُ السفر
ما زلت كل يومٍ أصحو...
مشغولةً بـ شيءٍ مني...
نائمٍ على سرير الحلم...مهتمٍ بـ استقبال مندوب طيفك المراوغ
أعد نفسي..كـ عروسٍ جهّزت كل شيء
إلا ثوب الزفاف
أخرج الأفراح القديمة
من خزانة الحلم المرهَق
تتخطفه مني الشمس
أحاول فتح نافذة اليقين
لـ علني ذات يوم...أؤمنُ بـ حتمية الفراق...!
،،،

ما تزال الـ غواية تملأ نفسي..
كأنني استيقظتُ اليوم إلا جزءٌ مني
باقٍ هناك
في مدينة الحلم..
ما يزال يناضل من أجل لقياك
يا نبضا هاربا من قيظ النهار
و جفاف الليالي
اعتدتُ أن أتقبل هزائمي الأخيرة أمام قوافل الحنين
و أغلق على أصابعي...
أبواب الحرف
حتى لا أكتبك...وجعا جليا..
تتألم فيه الأبجدية
و يبكي هناك...وقتُ السفر
ما زلت كل يومٍ أصحو...
مشغولةً بـ شيءٍ مني...
نائمٍ على سرير الحلم...مهتمٍ بـ استقبال مندوب طيفك المراوغ
أعد نفسي..كـ عروسٍ جهّزت كل شيء
إلا ثوب الزفاف
أخرج الأفراح القديمة
من خزانة الحلم المرهَق
تتخطفه مني الشمس
أحاول فتح نافذة اليقين
لـ علني ذات يوم...أؤمنُ بـ حتمية الفراق...!
تعليق