تويت
ها هو الفرح
يراقبني
لعله يستطيع أن ينال رقصتي
لكن...هيهات
-
ها هو الفرح
يراقبني
لعله يستطيع أن ينال رقصتي
لكن...هيهات
-
أثناء الرقصة
أُسِرُّ لـ الوجع بـ شيءٍ قديم
فـ يبتسم
و يتعالى
تعليق
-
كان نجما حين يراقصني
تقف الكواكب تشاهد في صمت
لكن الجميع اعترف:
حين أرقص وحدي
بعيدا عن ذراعيه و صدره...
تكون رقصتي...أروع
تعليق
-
أنا و النهار...
صديقان
إلا...عندما يغيب وجه الشمس
يبدأ وجعي...و كذب النهار
تعليق
-
غجريةٌ يا زهور نبضي
لا تعرفين التقيد بـ موسم
فـ كل عامك...ربيعٌ
أو خريفٌ و موات
تعليق
-
سـ أترك الكراهية جانبا
فـ نحن لسنا صديقتين
و لا نجيد التعامل معا...
سـ أرقص على خط الضوء
ربما اعتنقَت الأحقاد...دين الحب
تعليق
-
لا حال يعرفني أو يُعرّفني
كـ الصمت الأبله
نعم...
لكن هذا الصمت
يتنازل عن بلاهته...عندما أرقص
تعليق
-
أنا...
و الفراغ الممتلئ بـ نبضي
وحدنا
ضيوف هذا الحفل...
فـ أرقص...و أرقص
تعليق
-
أثناء الرقصة
تموت الأحقاد الصغيرة
و أنا...
مع ازدهار اللحن و الجنون الحركة
أشهر سيفي...
فـ أذبح شيوخ الأحقاد الطاعنة في الكراهية
تعليق
-
الرّقص من اقدم الفنون العفوية وقد يرتقي إلى مرتبة الطقوس التعبّدية ولذلك كان أهلا لأن يكون مساحة للتسامح ونسيان درن الحضارة ...تحياتيالمشاركة الأصلية بواسطة أحلام المصري مشاهدة المشاركة،،رقصةٌ...ضد الحقد،،
،،،
أتراقصيني...؟!
لم لا...؟!
لـ نترك أحقادنا...تراقص كلا منها الأخرى
لـ علها تتعب...فـ تموت..أو تنام
تعليق
-
غجريةٌ أنا...قديمة
لا أجيد مراقصة الرجال
إنما...
وحدي أرقص
و الجميع إذ يشاهدون
مشغولون...
ترى...
من ذا الذي من أجله ترقص بـ إبداع...؟!
آه لو تعلمون...
إنه وجعي الحبيب..!
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة توفيق بن حنيش مشاهدة المشاركة
صدقت أخي القدير أ/ توفيق
و لـ الرقص كذلك أشكالٌ متعددة
أسعدني حضورك الجميل
شكرا لكتعليق
-
سلام ورحمة
ألا ترين في رقصي طربا
ينفض أوراقه وينتكص!
إذا الرّوح سافرت بدياجي الغيم
ترقب سفر الولاء،
وتنحصر...
لن أرقص وجعا ممتدّا في الشرايين
بات مرتبكا،
والنّبض ملتجم!
أعيريني انتباها وليكن في رقصك بعض من شغبي
أنا الحلم المسافر وعينيك
أشداقه لهب
فارقصي وأرقصي صمت المسافر
حناياه رهبنة
-----
أحلام كنت ألقي تحيّة سلاميتعليق
-
و بـ تحيةٍ أكبر أحييكالمشاركة الأصلية بواسطة سلمى مصطفى مشاهدة المشاركة
سلام ورحمة
ألا ترين في رقصي طربا
ينفض أوراقه وينتكص!
إذا الرّوح سافرت بدياجي الغيم
ترقب سفر الولاء،
وتنحصر...
لن أرقص وجعا ممتدّا في الشرايين
بات مرتبكا،
والنّبض ملتجم!
أعيريني انتباها وليكن في رقصك بعض من شغبي
أنا الحلم المسافر وعينيك
أشداقه لهب
فارقصي وأرقصي صمت المسافر
حناياه رهبنة
-----
أحلام كنت ألقي تحيّة سلامي
ربما كنتِ هي التي أعرفها...أو ربما لا تكونين
ما عاد يهم
المهم غاليتي...أن الأرواح ما تزال تجيد اللقيا...
قد يكون من الجميل أن نلتقي
و نبقى دون سؤال...
هل التقينا سابقا..أم لا...؟!
ما تراه يجدي..؟!
لا شيء على ما أظن
إن المهم هو الذي يكون الآن
و هو أننا التقينا...و أنك تدعونني لـ الرقص..و تعلنين أن الرقص عندك...شيء يختلف
سـ أوافقك...
و أبدأ رقصتي التي تناسب حضورك الفاره
،،،
سلمى
لن أكون أنا الشجرة اليوم
بل...أنا الفراشة التي تنثر اللون و العبير
على شجرة حضورك الفاره
فـ تعالي...لا تبتعدي
و سـ أعود هنا...
بـ رقصةٍ تليق
تحيتي لـ حضورك
و لـ هذا الانتقاء الفذ لـ اللوحة
و أما الحرف...فـ تعلمين كيف أحبه منك..
محبتي
تعليق
-
ربّما يختلف تقديرنا للأشياء كلّما تطاولت مساحة الحلمالمشاركة الأصلية بواسطة أحلام المصري مشاهدة المشاركة
ربّما لم نعد نحن
ولم تعد الأيّام ذاتها التّي جمعتنا
فتغيّر كلّ شيء
أيعقل ألاّ نتغيّر
في هذا الزخم المتغيّر
لا يمكن أن أقول أنّي لست هي
ولكنّي فارقتني يوما
حتّى مللت الفراق
المسافات لا تبعد الأرواح
الأرواح دوما تسافر حيث كفّة الحبّ تأخذ القسط الأكبر
فهل للمشاعر أن تزن الحبّ هي أيضا
كوني فراشة أو غيمة ماطرة
لأنّك
ستبقين بقلبي الشجرة
لك من المودّة أخلصها يـا
*يقال في وكيبيديا أن اللوحة رقصة الموت لميكائيل فولغيمونتعليق
تعليق