،،قراءة في ق ق ج (سيرك العميان ..أ/ربيع عقب الباب)...قراءة أحلام المصري،،

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أحلام المصري
    شجرة الدر
    • 06-09-2011
    • 1971

    ،،قراءة في ق ق ج (سيرك العميان ..أ/ربيع عقب الباب)...قراءة أحلام المصري،،

    ،،قراءة في ق ق ج (سيرك العميان ..أ/ربيع عقب الباب)...قراءة أحلام المصري،،
    ،،،

    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيع عقب الباب
    حين فاجأها :" أنا نازل التحرير ".
    صرخت ، و تشبثت به .
    لم تقنعه لهفتها و لا خوفها .
    ضغطت على أرقام الجوال :" أخيرا قرر أن يذهب ، و علينا ألا نفوت الفرصة ، بالكاميرا و الطعنة الطائشة ، يكون لذهابه معنى و قيمة .. لا تفوت الفرصة .. أسمعت ".



    أخي الراقي أ/ ربيع
    يخيل إليّ أن هذه هي (الطرف الثالث)...!
    و شر البلية ما يضحك...نعم
    هل هي زوجةٌ خائنة...!
    و أتساءل عن سر الترميز بـ هي..لماذا لم يكن هو...مثلا..!!!
    إذا هذا دليل على أن العلاقة (كانت) أعمق من صداقة...ربما
    هو أبلغها...و هي صرخت..(هل فرحا) و لو من داخلها...!!
    تشبثت به...و هنا ربما شعر أنها تدفعه...و لا تمنعه..!!!
    لم تقنعه لهفتها و لا خوفها...ربما لـ أنه كشف أمرها فـ قرر أن يتأكد بـ القرار الأخير بـ النزول..!!!
    ضغطت على المحمول...(أخيرا)...و هي لفظةٌ مدلولها صبرٌ طال حتى أتت اللحظة المبتغاة...
    (بالكاميرا) فـ هي إذا إعلامية...
    و (الطعنة الطائشة) هنا مكيدةٌ خطيرة و تصريحٌ من الكاتب بـ أطراف المؤامرة...
    (لا تفوت الفرصة) فـ هل يعني أنه قد لا ينزل مرة أخرى...أليس من أبناء الميدان...؟!
    ،،،
    كان هذا حواري مع النص الذي لم أرسم له خطوطا قبل الدخول لكن النص قادني حيث يريد و ليس حيث كنت أظن
    أخي أ/ ربيع
    ما قادني إليه النص هو الآتي و رجاء العذر إن خاب مشواري ...
    أولا:
    هو ثوري و قد يكون أو لا يكون من أبناء التحرير ...ليس هناك غلبة لـ أحد الفكرتين
    ثانيا:
    هي زوجته و تعمل في مجال الإعلام
    ثالثا:
    هي من مؤججي الأحداث و الاضطرابات في الوطن -كما تراءى لي من النص و ليس كما أعتقد- لـ هذا اتصلت بـ فريق عملها و أهمهم رجل الكاميرا لـ يبدأ الترصد به
    رابعا:
    الإعلام متهم ليس فقط بـ تصوير أحداثٍ من وجهة نظر معينة بل بـ خلق أحداثٍ جديدة ، ثمنها دماء الشباب دون اهتمام إلا بـ السبق و المجد الصحفي...رغم دناءة الهدف.
    و عند الربط بين العنوان (سيرك العميان) و بين ما باح لي به النص من أسرار..أجد المعنى واضحا جدا...فـ هذا الوضع القائم الذي نحن فيه اليوم في الوطن ليس يشبه -بـ الفعل- إلا سيرك..كل من فيه عميان...و تتداخل حركاتهم و ألعابهم و لا أحد يرى لـ يفكر...حتى المتفرجين كذلك يبدو أنهم عميان...!
    ،،،
    و أخيرا أخي القدير ربيع عقب الباب
    هي قراءة فرضتها أحداث النص و ألفاظه فـ وضعتها كما أتتني في حينها
    و إن كنتُ أضع ملاحظة صغيرة:
    إن هذا الذي قالته قراءتي هو ما ذهب بي إليه النص فـ علينا عدم التعميم..
    لا شيء مطلق على الأرض
    مع كامل التقدير لـ هذا الإبداع الفاره
    كانت ومضتك محبكة جدا لكنها تمنح قارئها مفتاحا يسمح له بـ الدخول
    احترامي
    التعديل الأخير تم بواسطة أحلام المصري; الساعة 11-05-2013, 08:54.
  • مصطفى الصالح
    لمسة شفق
    • 08-12-2009
    • 6443

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة أحلام المصري مشاهدة المشاركة
    ،،قراءة في ق ق ج (سيرك العميان ..أ/ربيع عقب الباب)...قراءة أحلام المصري،،
    ،،،

    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيع عقب الباب
    حين فاجأها :" أنا نازل التحرير ".
    صرخت ، و تشبثت به .
    لم تقنعه لهفتها و لا خوفها .
    ضغطت على أرقام الجوال :" أخيرا قرر أن يذهب ، و علينا ألا نفوت الفرصة ، بالكاميرا و الطعنة الطائشة ، يكون لذهابه معنى و قيمة .. لا تفوت الفرصة .. أسمعت ".



    أخي الراقي أ/ ربيع
    يخيل إليّ أن هذه هي (الطرف الثالث)...!
    و شر البلية ما يضحك...نعم
    هل هي زوجةٌ خائنة...!
    و أتساءل عن سر الترميز بـ هي..لماذا لم يكن هو...مثلا..!!!
    إذا هذا دليل على أن العلاقة (كانت) أعمق من صداقة...ربما
    هو أبلغها...و هي صرخت..(هل فرحا) و لو من داخلها...!!
    تشبثت به...و هنا ربما شعر أنها تدفعه...و لا تمنعه..!!!
    لم تقنعه لهفتها و لا خوفها...ربما لـ أنه كشف أمرها فـ قرر أن يتأكد بـ القرار الأخير بـ النزول..!!!
    ضغطت على المحمول...(أخيرا)...و هي لفظةٌ مدلولها صبرٌ طال حتى أتت اللحظة المبتغاة...
    (بالكاميرا) فـ هي إذا إعلامية...
    و (الطعنة الطائشة) هنا مكيدةٌ خطيرة و تصريحٌ من الكاتب بـ أطراف المؤامرة...
    (لا تفوت الفرصة) فـ هل يعني أنه قد لا ينزل مرة أخرى...أليس من أبناء الميدان...؟!
    ،،،
    كان هذا حواري مع النص الذي لم أرسم له خطوطا قبل الدخول لكن النص قادني حيث يريد و ليس حيث كنت أظن
    أخي أ/ ربيع
    ما قادني إليه النص هو الآتي و رجاء العذر إن خاب مشواري ...
    أولا:
    هو ثوري و قد يكون أو لا يكون من أبناء التحرير ...ليس هناك غلبة لـ أحد الفكرتين
    ثانيا:
    هي زوجته و تعمل في مجال الإعلام
    ثالثا:
    هي من مؤججي الأحداث و الاضطرابات في الوطن -كما تراءى لي من النص و ليس كما أعتقد- لـ هذا اتصلت بـ فريق عملها و أهمهم رجل الكاميرا لـ يبدأ الترصد به
    رابعا:
    الإعلام متهم ليس فقط بـ تصوير أحداثٍ من وجهة نظر معينة بل بـ خلق أحداثٍ جديدة ، ثمنها دماء الشباب دون اهتمام إلا بـ السبق و المجد الصحفي...رغم دناءة الهدف.
    و عند الربط بين العنوان (سيرك العميان) و بين ما باح لي به النص من أسرار..أجد المعنى واضحا جدا...فـ هذا الوضع القائم الذي نحن فيه اليوم في الوطن ليس يشبه -بـ الفعل- إلا سيرك..كل من فيه عميان...و تتداخل حركاتهم و ألعابهم و لا أحد يرى لـ يفكر...حتى المتفرجين كذلك يبدو أنهم عميان...!
    ،،،
    و أخيرا أخي القدير ربيع عقب الباب
    هي قراءة فرضتها أحداث النص و ألفاظه فـ وضعتها كما أتتني في حينها
    و إن كنتُ أضع ملاحظة صغيرة:
    إن هذا الذي قالته قراءتي هو ما ذهب بي إليه النص فـ علينا عدم التعميم..
    لا شيء مطلق على الأرض
    مع كامل التقدير لـ هذا الإبداع الفاره
    كانت ومضتك محبكة جدا لكنها تمنح قارئها مفتاحا يسمح له بـ الدخول
    احترامي
    قراءة جميلة رائعة وأظنها طرقت معظم خبايا النص الجميل

    شكرا لك على هذا الجهد الممتاز

    والشكر موصول لأستاذنا العزيز ربيع على هذا الإثراء المتواضل

    تحية وتقدير
    [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

    ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
    لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

    رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

    حديث الشمس
    مصطفى الصالح[/align]

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      #3
      السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

      بلا شك أنا سعيد من حيث المبدأ
      أن عملا لي استحق رعايتك ، سواء اتفقنا أو اختلفنا حول التأويل أو الرؤية النقدية إن وجدت
      سوف اطرح أمرا من الأمور التي استدعت الانتباه
      و كشفت لي القناع عن اشياء كثيرة
      بداية من 6 أبريل 2008
      حيث أخرج رجال الداخلية المجرمين و المسجلين خطر و أعطتهم المال و السلاح ، ثم اطلقتهم
      في الشوارع للقضاء على أي بادرة من هؤلاء الباحثين عن ما يسمى حرية أو غيره
      حتى أنهم لم يتركوا عملا إلا و فعلوه
      و أسندوا ما فعلوا إلي هؤلاء المتظاهرين
      في عام من الاعوام قرر السادات أن يعطي الشعب الفقير منحة
      و كانت المنحة في غاية البذاءة ، و المقصود بها من ليس لهم عائل
      أو عمل يتقوت منه .. فما كانت ردة فعل الناس ؟!
      توارى الخجل تماما ، و أعلن من هم قادرون فقرهم المميت ، و ذهبوا إلي المنحة
      التي لا ترضي طفلا رضيعا لأسبوع ؛ فما تسمين هذا التهافت ، و لم اختفت أمور جليلة الشأن كنا نعتز بحرص الناس عليها ؟
      و في أيام الثورة ، و أثناء قتل المتظاهرين ، كان الدود هناك يبحث عن غنيمة ، في مخازن الداخلية ، المكدسة بما سلبوه من الناس بطرق تبدو مشروعة ، و كل من استطاع حمل شيء تم له ذلك ، بل و الاتجار به علنا .. هذا الدود هو نفسه الذي قامت من أجله الثورة ، لتغير من أحواله و سلوكياته ، و معيشته و رؤيته للمواطنة !
      و هنا كان موقف ربما تكرر ، و ربما كان استنثائيا .. لكنه كان ، بل هناك ما هو أنكى !
      ألا ترين كيف انقلب الاخوان على حلفائهم ( السلفيين ) و أعدوا لهم تسجيلات تذهب بهم إلي حبال المنشقة او الرمى بالرصاص ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
      الأمور تحتاج إلي وقفة طويلة .. طويلة و جادة
      لرؤية حقيقة الأمور ووزنها قبل أن نكتب ، حتى لا نعض أصابع الندم ، حين لا ينفع الندم !

      تقديري و احترامي لاهتمامك الغالي أستاذتي أحلام
      التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 12-05-2013, 13:19.
      sigpic

      تعليق

      • أحلام المصري
        شجرة الدر
        • 06-09-2011
        • 1971

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
        قراءة جميلة رائعة وأظنها طرقت معظم خبايا النص الجميل

        شكرا لك على هذا الجهد الممتاز

        والشكر موصول لأستاذنا العزيز ربيع على هذا الإثراء المتواضل

        تحية وتقدير
        أخي القدير مصطفى الصالح
        دوما يحفزني حضورك
        و تشجيعك لـ طرق الأجمل
        لا حرمنا حضورك البهي
        كامل احترامي

        تعليق

        يعمل...
        X