،،قراءة في ق ق ج (سيرك العميان ..أ/ربيع عقب الباب)...قراءة أحلام المصري،،
،،،
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيع عقب الباب
حين فاجأها :" أنا نازل التحرير ".
صرخت ، و تشبثت به .
لم تقنعه لهفتها و لا خوفها .
ضغطت على أرقام الجوال :" أخيرا قرر أن يذهب ، و علينا ألا نفوت الفرصة ، بالكاميرا و الطعنة الطائشة ، يكون لذهابه معنى و قيمة .. لا تفوت الفرصة .. أسمعت ".
أخي الراقي أ/ ربيع
يخيل إليّ أن هذه هي (الطرف الثالث)...!
و شر البلية ما يضحك...نعم
هل هي زوجةٌ خائنة...!
و أتساءل عن سر الترميز بـ هي..لماذا لم يكن هو...مثلا..!!!
إذا هذا دليل على أن العلاقة (كانت) أعمق من صداقة...ربما
هو أبلغها...و هي صرخت..(هل فرحا) و لو من داخلها...!!
تشبثت به...و هنا ربما شعر أنها تدفعه...و لا تمنعه..!!!
لم تقنعه لهفتها و لا خوفها...ربما لـ أنه كشف أمرها فـ قرر أن يتأكد بـ القرار الأخير بـ النزول..!!!
ضغطت على المحمول...(أخيرا)...و هي لفظةٌ مدلولها صبرٌ طال حتى أتت اللحظة المبتغاة...
(بالكاميرا) فـ هي إذا إعلامية...
و (الطعنة الطائشة) هنا مكيدةٌ خطيرة و تصريحٌ من الكاتب بـ أطراف المؤامرة...
(لا تفوت الفرصة) فـ هل يعني أنه قد لا ينزل مرة أخرى...أليس من أبناء الميدان...؟!
،،،
كان هذا حواري مع النص الذي لم أرسم له خطوطا قبل الدخول لكن النص قادني حيث يريد و ليس حيث كنت أظن
أخي أ/ ربيع
ما قادني إليه النص هو الآتي و رجاء العذر إن خاب مشواري ...
أولا:
هو ثوري و قد يكون أو لا يكون من أبناء التحرير ...ليس هناك غلبة لـ أحد الفكرتين
ثانيا:
هي زوجته و تعمل في مجال الإعلام
ثالثا:
هي من مؤججي الأحداث و الاضطرابات في الوطن -كما تراءى لي من النص و ليس كما أعتقد- لـ هذا اتصلت بـ فريق عملها و أهمهم رجل الكاميرا لـ يبدأ الترصد به
رابعا:
الإعلام متهم ليس فقط بـ تصوير أحداثٍ من وجهة نظر معينة بل بـ خلق أحداثٍ جديدة ، ثمنها دماء الشباب دون اهتمام إلا بـ السبق و المجد الصحفي...رغم دناءة الهدف.
و عند الربط بين العنوان (سيرك العميان) و بين ما باح لي به النص من أسرار..أجد المعنى واضحا جدا...فـ هذا الوضع القائم الذي نحن فيه اليوم في الوطن ليس يشبه -بـ الفعل- إلا سيرك..كل من فيه عميان...و تتداخل حركاتهم و ألعابهم و لا أحد يرى لـ يفكر...حتى المتفرجين كذلك يبدو أنهم عميان...!
،،،
و أخيرا أخي القدير ربيع عقب الباب
هي قراءة فرضتها أحداث النص و ألفاظه فـ وضعتها كما أتتني في حينها
و إن كنتُ أضع ملاحظة صغيرة:
إن هذا الذي قالته قراءتي هو ما ذهب بي إليه النص فـ علينا عدم التعميم..
لا شيء مطلق على الأرض
مع كامل التقدير لـ هذا الإبداع الفاره
كانت ومضتك محبكة جدا لكنها تمنح قارئها مفتاحا يسمح له بـ الدخول
احترامي
،،،


حين فاجأها :" أنا نازل التحرير ".
صرخت ، و تشبثت به .
لم تقنعه لهفتها و لا خوفها .
ضغطت على أرقام الجوال :" أخيرا قرر أن يذهب ، و علينا ألا نفوت الفرصة ، بالكاميرا و الطعنة الطائشة ، يكون لذهابه معنى و قيمة .. لا تفوت الفرصة .. أسمعت ".
أخي الراقي أ/ ربيع
يخيل إليّ أن هذه هي (الطرف الثالث)...!
و شر البلية ما يضحك...نعم
هل هي زوجةٌ خائنة...!
و أتساءل عن سر الترميز بـ هي..لماذا لم يكن هو...مثلا..!!!
إذا هذا دليل على أن العلاقة (كانت) أعمق من صداقة...ربما
هو أبلغها...و هي صرخت..(هل فرحا) و لو من داخلها...!!
تشبثت به...و هنا ربما شعر أنها تدفعه...و لا تمنعه..!!!
لم تقنعه لهفتها و لا خوفها...ربما لـ أنه كشف أمرها فـ قرر أن يتأكد بـ القرار الأخير بـ النزول..!!!
ضغطت على المحمول...(أخيرا)...و هي لفظةٌ مدلولها صبرٌ طال حتى أتت اللحظة المبتغاة...
(بالكاميرا) فـ هي إذا إعلامية...
و (الطعنة الطائشة) هنا مكيدةٌ خطيرة و تصريحٌ من الكاتب بـ أطراف المؤامرة...
(لا تفوت الفرصة) فـ هل يعني أنه قد لا ينزل مرة أخرى...أليس من أبناء الميدان...؟!
،،،
كان هذا حواري مع النص الذي لم أرسم له خطوطا قبل الدخول لكن النص قادني حيث يريد و ليس حيث كنت أظن
أخي أ/ ربيع
ما قادني إليه النص هو الآتي و رجاء العذر إن خاب مشواري ...
أولا:
هو ثوري و قد يكون أو لا يكون من أبناء التحرير ...ليس هناك غلبة لـ أحد الفكرتين
ثانيا:
هي زوجته و تعمل في مجال الإعلام
ثالثا:
هي من مؤججي الأحداث و الاضطرابات في الوطن -كما تراءى لي من النص و ليس كما أعتقد- لـ هذا اتصلت بـ فريق عملها و أهمهم رجل الكاميرا لـ يبدأ الترصد به
رابعا:
الإعلام متهم ليس فقط بـ تصوير أحداثٍ من وجهة نظر معينة بل بـ خلق أحداثٍ جديدة ، ثمنها دماء الشباب دون اهتمام إلا بـ السبق و المجد الصحفي...رغم دناءة الهدف.
و عند الربط بين العنوان (سيرك العميان) و بين ما باح لي به النص من أسرار..أجد المعنى واضحا جدا...فـ هذا الوضع القائم الذي نحن فيه اليوم في الوطن ليس يشبه -بـ الفعل- إلا سيرك..كل من فيه عميان...و تتداخل حركاتهم و ألعابهم و لا أحد يرى لـ يفكر...حتى المتفرجين كذلك يبدو أنهم عميان...!
،،،
و أخيرا أخي القدير ربيع عقب الباب
هي قراءة فرضتها أحداث النص و ألفاظه فـ وضعتها كما أتتني في حينها
و إن كنتُ أضع ملاحظة صغيرة:
إن هذا الذي قالته قراءتي هو ما ذهب بي إليه النص فـ علينا عدم التعميم..
لا شيء مطلق على الأرض
مع كامل التقدير لـ هذا الإبداع الفاره
كانت ومضتك محبكة جدا لكنها تمنح قارئها مفتاحا يسمح له بـ الدخول
احترامي
تعليق