، سيرة الحب ،
،،،
ليلٌ حالكٌ ، محتال..يراود الآلام و يشاكسها..
حتى تختمر في قنينة الروح..فتفوح وجعاً...
يتمددُ كـ دربٍ طويلٍ لا ينتهي..واصلٌ بين أحلامي و عينيك..
طول عمري بخاف..م الحب
و سيرة الحب..
خوفٌ ما عدتُ أعرفه...إلا عليك
إلا عليّ...من غدر ليلٍ لا يعترفُ بـ أطفال الأحلام
و ظلمٍ...ينهش بتلات الزهور...نابشا فيها الأشواك بـ براعةِ قاتل...
لا أنا أد الشوق...و ليالي الشوق
و لا قلبي أد عذابه...
سفن الأشواق تسير بلا شراع
في لجٍّ...لا شطآن له...و أنا، بحارٌ بلا خبرة
بلا رتبةٍ..أو حكمة...
قطبانٌ أنا ، ظننتُ نفسي
و كنت واهمةً...فما أدرتُ يوما دفةَ سفين
تعبث الأشواق بي...
تلاطمني... لصخور الأفكار
و موجات الأنين عاتية...تلطمني...
و قابلتك إنت...لقيتك
بـ تغير كل حياتي
منارةُ قلبك وحدها...كانت دليلي
اشتعل الليل الأسود...نورا و يقين
و ذاك القمر...صار يغني على شرفة البحر
ملائكُ الحسن في المدى تنثر الضوءَ نجوما...
و تتراقص في طربٍ و نشوة...
من همسة حب...لقيتني بحب
و أدوب في الحب...
و صبح و ليل على بابه...
تلك الأمداء التي ما عرفتها قبلك...أين كانت...؟!
و كيف اتسع لها الكون فجأة...
و كنت أظنه ضيّقاً...محدود
أيامٌ كيف مرّت...و كانت مريرة...!
ما ظننتُ أن للحياةِ لونٌ آخر...
و لا للأيام لغةٌ غير الرتابةِ و التكرار...!
أعوامٌ...كنت أحكيها لأعوام...نفس الحكاية تتكرر...
شروق شمس...و غروب عُمر...
يا اللي ظلمتو الحب...
و قلتو و عدتو عليه...
قلتو عليه مش عارفة إيه
العيب فيكم,,,يا في حبايبكم
أما الحب...يا روحي عليه...!
في روض الحب...تعلمتُ أبجديةَ الحنين...
و فتحتُ كتبَ الوجد...و من هجاء النشوة...
بنيتُ لنا أسفاراً لا تعرف مثلها سجلاتُ الهوى...
عيناك..و النور...رفيقان..أشرقا في عمري من ذات المدار
و عمدا قلبي في ماء النقاء...عندما وُلِد على كفيّك...
يا سيد النغم في ساحات العمر ؛ ما الحب إلا أنت ؛
نبضٌ بــ قلب الحياة ، حين تتنفسُ في صدري...
كم من دفترٍ عليّ أن أُحضرَ و أزركش لــ يليقَ بسيرة حبِّك...!
تراني إن حاولت ، فــ هل أستطيع...!
سيرةُ الحب معك أنت...
تبدأ عند كل صباحٍ في عيون الكون ،
و تسطر على وجه النهار حرفين و ترسم ابتسامة..
و تستمر........
،،،
ليلٌ حالكٌ ، محتال..يراود الآلام و يشاكسها..
حتى تختمر في قنينة الروح..فتفوح وجعاً...
يتمددُ كـ دربٍ طويلٍ لا ينتهي..واصلٌ بين أحلامي و عينيك..
طول عمري بخاف..م الحب
و سيرة الحب..
خوفٌ ما عدتُ أعرفه...إلا عليك
إلا عليّ...من غدر ليلٍ لا يعترفُ بـ أطفال الأحلام
و ظلمٍ...ينهش بتلات الزهور...نابشا فيها الأشواك بـ براعةِ قاتل...
لا أنا أد الشوق...و ليالي الشوق
و لا قلبي أد عذابه...
سفن الأشواق تسير بلا شراع
في لجٍّ...لا شطآن له...و أنا، بحارٌ بلا خبرة
بلا رتبةٍ..أو حكمة...
قطبانٌ أنا ، ظننتُ نفسي
و كنت واهمةً...فما أدرتُ يوما دفةَ سفين
تعبث الأشواق بي...
تلاطمني... لصخور الأفكار
و موجات الأنين عاتية...تلطمني...
و قابلتك إنت...لقيتك
بـ تغير كل حياتي
منارةُ قلبك وحدها...كانت دليلي
اشتعل الليل الأسود...نورا و يقين
و ذاك القمر...صار يغني على شرفة البحر
ملائكُ الحسن في المدى تنثر الضوءَ نجوما...
و تتراقص في طربٍ و نشوة...
من همسة حب...لقيتني بحب
و أدوب في الحب...
و صبح و ليل على بابه...
تلك الأمداء التي ما عرفتها قبلك...أين كانت...؟!
و كيف اتسع لها الكون فجأة...
و كنت أظنه ضيّقاً...محدود
أيامٌ كيف مرّت...و كانت مريرة...!
ما ظننتُ أن للحياةِ لونٌ آخر...
و لا للأيام لغةٌ غير الرتابةِ و التكرار...!
أعوامٌ...كنت أحكيها لأعوام...نفس الحكاية تتكرر...
شروق شمس...و غروب عُمر...
يا اللي ظلمتو الحب...
و قلتو و عدتو عليه...
قلتو عليه مش عارفة إيه
العيب فيكم,,,يا في حبايبكم
أما الحب...يا روحي عليه...!
في روض الحب...تعلمتُ أبجديةَ الحنين...
و فتحتُ كتبَ الوجد...و من هجاء النشوة...
بنيتُ لنا أسفاراً لا تعرف مثلها سجلاتُ الهوى...
عيناك..و النور...رفيقان..أشرقا في عمري من ذات المدار
و عمدا قلبي في ماء النقاء...عندما وُلِد على كفيّك...
يا سيد النغم في ساحات العمر ؛ ما الحب إلا أنت ؛
نبضٌ بــ قلب الحياة ، حين تتنفسُ في صدري...
كم من دفترٍ عليّ أن أُحضرَ و أزركش لــ يليقَ بسيرة حبِّك...!
تراني إن حاولت ، فــ هل أستطيع...!
سيرةُ الحب معك أنت...
تبدأ عند كل صباحٍ في عيون الكون ،
و تسطر على وجه النهار حرفين و ترسم ابتسامة..
و تستمر........
تعليق