،،مقاربة في ق ق ج (نجم // ربيع عقب الباب) لـ أحلام المصري

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أحلام المصري
    شجرة الدر
    • 06-09-2011
    • 1971

    ،،مقاربة في ق ق ج (نجم // ربيع عقب الباب) لـ أحلام المصري

    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيع عقب الباب
    حين أرى اسمه ، أتذكر فورا كيف تصنع المؤسسات و الأفراد النجوم ؛ فألعن نفسي !





    نجم...
    أي أنه في السماء...و لكن نحتاج أن نفكر في (أي سماء) قد يكون بها...!!!
    و النجم...جسمٌ مشتعل...و قد تنمو درجات اشتعاله فـ ينفجر..
    هذه حقيقة عن النجم
    (حين أرى اسمه ، أتذكر فورا كيف تصنع المؤسسات و الأفراد النجوم)
    هنا جسم النص...
    حين أرى اسمه...لامعا
    أتذكر فورا..و يتهادى لـ البال و الإدراك (عملية) معروفة و متعارف عليها و هي (صنع النجوم)
    هذا أمرٌ امتلأت به مجتمعاتنا حاليا...(صنع النجوم) في كل مجال و على أي مستوى...
    هي صناعة لها أدوات و رأس مال و منتج...و هذا المنتج..قد يكون من لا شيء في الأساس...تماما كـ إعادة التدوير
    و هناك في واقعنا العديد من الأمثلة التي تشهد على دور المؤسسات في صناعة (النجم)
    لكن جملة الختام (فألعن نفسي)
    أوقفتني حائرة...و أعلم أن حيرتي من عدم دراية و ضحالة قراءة...
    إذ أؤمن دوما أن النص مهما كان مغلقا فـ معه يحمل مفتاحه
    و هذا النص ليس منغلقا...رغم ما فيه من رمزية و إسقاط
    جملة الختام...معضلتي
    (فـ ألعن نفسي)
    الفاء سببية...و ما سبقها سبب لـ لعنه نفسه
    ( ألعن نفسي)
    اللعن ليس شيئا عاديا...و لا يفعله الإنسان إلا في قمة غضبه و سخطه
    الهام جدا الذي أبحث عنه:لماذا...؟!
    لماذا يلعن صاحبنا نفسه...؟!
    أهو من صنع هذا النجم و حين حلّق تنكّر له...؟!
    أم أن الأمر أبعد من هذا...فـ هو نفسه هذا (النجم) و في لحظة تجرد أو مصارحة يلعن نفسه لـ أنه ترك نفسه (مادة) طيّعة في أيدي من صنعوا منه نجما ليس يرضيه...؟!
    القدير أ/ ربيع عقب الباب
    اعذر وقفتي هذه تحت ضوء النجم
    حاولت استقراء مدلولاتها
    و أعلم أني غامرت
    مع كامل تقديري
    التعديل الأخير تم بواسطة أحلام المصري; الساعة 16-05-2013, 21:49.
يعمل...
X