تويت
علـى شرفَةِ الرذاذ
ذات ربيعٍ كـآن ،
وَ لِأنَ القِصَة لمـا تبتدأ بكـان تتـرك أثرًا تشـاؤميـًا لدى القـارئ
لـن أُكِمِلَ السَرد !
ذات ربيعٍ كـآن ،
وَ لِأنَ القِصَة لمـا تبتدأ بكـان تتـرك أثرًا تشـاؤميـًا لدى القـارئ
لـن أُكِمِلَ السَرد !
-
-
لم لا نقرأ قصّة بطلها السّرد،
هو الذي طالما خدم أغراضنا و تحمّلنا كثيرا..
ربّما أكثر ممّا يحتمل أحيانا..
نتشابه أختي ياسمين،حدّ إعفاء بعضنا البعض من التواصل بالكلام..هذا ما يقوله النصّ بنظري..
رشيقة و ذكيّة.
تحيّة تقدير و ودّ. -
أهلا أختي ياسمينالمشاركة الأصلية بواسطة ياسمينة مشاهدة المشاركة
هل هي الرغبة في عدم إضجار القارئ بحكايات الماضي؟...أو أن كل ما كان لا يبعث إلا عن الكآبة و التشاؤم في نفس القارئ؟ أم كل ما كان مجرد كذبة من كذبات أبريل؟
ومضة تطرح الكثير من الأسئلة؟
مودتيتعليق
-
علـى شرفَةِ الرذاذ
ذات ربيعٍ كـآن ،
وَ لِأنَ القِصَة لمـا تبتدئ بكـان تتـرك أثرًا تشـاؤميـًا لدى القـارئ
لـن أُكِمِلَ السَرد !
هو إبريل إذن و أكاذيبه التي نعت بها
و عشناها ذات ربيع
لكن أبريل سيدتي كان يوما ثورة .. حطم أسطورة سوفوكليس
و المارد الذي جثم على صدر المدينة .. ألا تذكرين العام 2008 ؟؟؟؟
جميل النص
ومساحة الفراغ كانت فسيحة
تقديري و احتراميsigpicتعليق
-
اذن لا يهم الراوي الا المداهنة ورأي المتلقين اذن نصف الكذب عدم ذكر الحقيقة وبهذا ارتبط العنوان بالنص كما ارى
تحية وتقديرتعليق
-
ربمـا اعفاء غير مقصود ،المشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة
فالسرد مرهقُ التفاصيل أجمل مـآ قد نعيشه ، في وقت نحتاج به اللجوء الى أحداث مصطنعة من خيال كاتب ما ،
الآ أن الاختصار سيد المواقف أحيانًا ،
سيد محمد ، أشكرك لمرورك الكريم ..
ودي و ورديتعليق
-
ربمـآ هي ومضة تحرر كاتب من أنانيته ،المشاركة الأصلية بواسطة محمد الشرادي مشاهدة المشاركة
فما أجمل أن تترك مساحات شاسعة لخيال القارئ يحلل من خلالها النص كما يريد !
فكلما أعطيته حرية أكبر ، تشبث بنصك أكثر ، و عاد لقراءته بتركيز لرسم مدلولات جديدة ،
شكرًا لمرورك سيد محمد الشرادي..تعليق
-
أنا أكثر المتشائمين من كان .. ولو كان بالإمكان .. لنسفتها من قاموس السرد ..
ولطالما تسببت بنفوري من نصوص كبيرة ..
منفرة نعم .. وتميل إلى الطابع الكلاسيكي ..
جميل هذا النص الذي يتسم بقدرته على الإيحاء ..من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
تعليق
-
النص يفتح أبواب التحليل على مصرعايها ،المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
كذبات ابريل تعكس نصف حقائقنا ،
بالرغم من المبالغة فيها أحيانًا ، الا أننا نحب خوض غمارها ،
تذكر..كم من صباح مشمس في ابريل ، زارته غيمة حبلى بالسموم!
شكرًا لمرورك سيد ربيع عقب الباب ..تعليق
-
و ربما لا يريد الراوي تـالمشاركة الأصلية بواسطة فؤاد الكناني مشاهدة المشاركةذكر ما كان متحججًا برغبات القارئ!شكرًا لمرورك سيد فؤاد الكناني
الآ أن رؤيتك من منطلق رآئع!
تعليق
-
أجل منفرة بعض الشيء ، لَم أحبهـآ يومـًا أنـا أيضًا ،المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
شكرًا لـذوقك و كرم مرورك سيد فاروق موسىتعليق
-
لأنني ما ركزت على العنوان ضحكت للنهاية .. إذ احسست أنه انطلت علي الكذبة ..
قصة شاعرية رائعة .. أحببتها كثيراً
تعليق
-
تعليق