تويت
مواطن
----
ساوموه من أجلها
رفض..بشدة
عذبوه
قاوم ..بعنف
تعبوا ..تركوها له
...لم تعد صالحة للإستخدام
----
ساوموه من أجلها
رفض..بشدة
عذبوه
قاوم ..بعنف
تعبوا ..تركوها له
...لم تعد صالحة للإستخدام
-
التعديل الأخير تم بواسطة حارس الصغير; الساعة 19-05-2013, 19:23. -
ضمير المؤنث هنا في (من أجلها)..أرده على الوطن...البلد و الحرية...تلك العروس التي يشتاقها كل شخصالمشاركة الأصلية بواسطة حارس الصغير مشاهدة المشاركة
و عن المغزى...
فـ في السجون أشكالٌ و ألوانٌ من الفساد و التعذيب...تأكل براءة المواطن
و تخلق فيه إما وحشا يريد الانتقام
و إما مسخا لا يصلح لـ شيء
و لـ القادة أساليب باهرة في قتل الجمال في الشعوب
تقديريالتعديل الأخير تم بواسطة أحلام المصري; الساعة 19-05-2013, 10:42. -
اهلا بك المبدعة احلام
نعم شعوبنا مهملة لا يملكون أي شيء
يستحقون الكثير
قراءتك ثاقبة
تحيتي وتقديريتعليق
-
أهلا أخي حارسالمشاركة الأصلية بواسطة حارس الصغير مشاهدة المشاركة
وصف النص بذكاء أسلوب المستبدين: أولا الإغراء بكل شيء من اجل شراء الذمم، و غذا فشل هذا السلاح الناعمم ، لجأوا إلى الشلاح الفتاك:التعذيب الذي يهدم الروح و يقتل الكرامة و يجعل المرء غير قادر على العيش بعده في صفاء، و تصير الحرية كعملة اهل الكهف.
تحياتيتعليق
-
اهلا بك عزيزي الشراديالمشاركة الأصلية بواسطة محمد الشرادي مشاهدة المشاركة
احباؤنا وانت تعرفهم لايتورعون في فعل أي شيء
المهم الكرسي
مودتي الكبيرة
صديقي المبدعتعليق
-
إذ بعد كل أشكال التدجين، صارت الحرية غير ذات معنى..مادام السجن كبيرا بحجم وطن معتقل المستقبل
مودتيتعليق
-
أحببت هذا النص ولكنني أفكر به كالتاليالمشاركة الأصلية بواسطة حارس الصغير مشاهدة المشاركة
ساوموه عليها
رفض..بشدة
عذبوه
قاوم ..بعنف
تعبوا .. فتركوها له
حين لم تعد صالحة للإستخدام
نص فخم جدا
أحييك
تقديري[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ
رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ
حديث الشمس
مصطفى الصالح[/align]تعليق
-
اهلا بك عزيزي عبدالرحيمالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
فعلا أخي نعيش في سجن اسمه المدينة الكبيرة
الكل مكبل فيه
مودتي وتقديريتعليق
-
اشكر مشاعر النبيلة المبدع الكبيرالمشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
ملاحظتك في محلها ...وعملا بها قمت بإجراء التعديل لأني بالفعل وجدت في مذاق أكبر وحرية أكبر للقارئ
مع حذف كلمة حين
أنتظر تعليقا أخر
تحيتي وتقديريتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حارس الصغير مشاهدة المشاركة
الاستاذ المبدع حارس الصغير
لا أضيف جديداً بعد مداخلات الإخوة الأعزاء...
ولكن قصتك الـ ق ج ج ( الجيم الثانية تعني جميلة)،
ذكرتني بما رواه بعض مَن خرج من سجون صدام
الرهيبة بعد سقوط نظامه غير مأسوف عليه...
يقولون، كان المحققون يخيروننا بين ثلاث،
أن نعترف، حتى لو لم نكن نعرف شيئاً!
أو الخروج بإعاقة جسدية دائمة
أو إعاقة عقلية دائمة...
فما قيمة الحرية بعد هذا!
تحياتي وتقديري لك أخي العزيز، و
صادق ودي والامنيات
سالم
إذا الشِعرُ لم يهْزُزْكَ عند سماعهِ
فليس جديراً أن يُـقـالَ لهُ شِــعْــرُ
تعليق
-
نص جميل وممتع..أشكرك عليه
محبتي، أخي حارستعليق
-
المواطن الصالح
وهديته كمكافاة غياهب السجون
فإما يفعل ما يشاؤون أو
ينال مالا يستحقه ..
وإن كان جبارا قادرا
على احتمال كل صنوف العذاب
اعادوا له حريته ولكن بعد أن يكون فقد
صحته ..
فهل نقول لهم اين ذهبت عنكم مخافة الله!!
هل بعتم قلوبكم للشيطان!!
وستبقى صرخة المواطن مدوية ..
هل للحرية ثمنا كبيرا للغاية على كل مواطن صالح
دفعه ..!!
الأديب المبدع
حارس
لك كل التقديرsigpic
تعليق
-
اهلا بك الاستاذ سالمالمشاركة الأصلية بواسطة سالم العامري مشاهدة المشاركة
اشكر تفاعلك مع النص
ولكن المأساة ياعزيزي هي مأساة كل شعوبنا العربية المغلول علي أمرها
تحيتي وتقديريتعليق
-
الاستاذ حسن
اشكرك علي ثنائك
مودتي وتقديريتعليق
-
المبدعة الكبيرة أختي عبيرالمشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة
هو لا يعني لهم شيئا و لا حريته
هم يرودوه ألة صماء تعمل لصالحهم دون ارادة
و لا بأس من تغذيته بما يجعله ينبض فقط علي هذه الأرض
تحيتي وتقديريتعليق
تعليق