النصوص القصصية، أو الأدب بصفة عامة يقرأ بالعقل، لا الوجدان. إنه الأدب، وليس الواقع. وفرق شاسع بين الواقع والأدب. والقارىء ليس فقيها أو مفتيا، حتى يُصدر حكمه على النصوص بهذه الطريقة الجاهلية و العنصرية...إنه الأدب، يا أخي، وليس الوعظ والإرشاد. إذا أراد قارىء الوعظ والإرشاد، فليذهب ويرهف السمع إلى الفقهاء في المساجد، فلا مكان له في الملتقيات الأدبية . أنت لم تقرأ النص بهدوء وروية، كقارىء. أنت فقط قرأت العنوان..فأنا لم أقل القرآن، قلت الكتب المقدّسة..هنا الخيال والتخييل فقط..
مودتي، أخي عبد العزيز
مودتي، أخي عبد العزيز
تعليق