جنونيٌ أنا في اختراقي
أزمنة الحلم
عيناكِ تحرّضني
أطلقت جيّاد قافي
لعبورِ رهان الزمن
محطة الانتظار
تقتل فرحة الوصول
حكايةً تلدُ سطراً جديد
تفرحُ
بأملٍ واهن
عبثٌ طفوليٍّ
وأشواقي ظلٌّ
جاوز هامة النهار
أزمنة الحلم
عيناكِ تحرّضني
أطلقت جيّاد قافي
لعبورِ رهان الزمن
محطة الانتظار
تقتل فرحة الوصول
حكايةً تلدُ سطراً جديد
تفرحُ
بأملٍ واهن
عبثٌ طفوليٍّ
وأشواقي ظلٌّ
جاوز هامة النهار
تعليق