طالعته وفكرت كثيراً ، ثم مررت فرشاتي على اللوحة
وابتدات برسمه، نظرت نحوهُ فوجدته قد اسدل ستار
وهمه الكبير .. حمل حقائبه وسافر ولا زلت أنتظر أمام
القطار لأرسم تفاصيل وداعه لها وهيَ تلوح له بمنديلها المطرز
بالقصب..
في اللوحات ألوانٌ، لا معنى لها دون حركة
و ها هي لوحاتك
تزاوج بين الاثنين
يشهد المعنى
و يحلق الإبداع
محبتي عبير
و مبارك متصفحك الراقي
لا شك سـ أشاركك البهاء هنا
تعليق