استاذ سالم مساء النور ..
اولا.. شكرا لإهتمامك ومعاودة الرد على مداخلتي السابقة ..والذي أرى منه انك ربما داخل تعمل معي ( طوشة ) ههههه
يا سيدي االعزيز...هو يعني طالما كانت قصص عنتر وعبلة وروميو وجولييت وقيس وليلى وقيس ولبنى ..وكُثيّر وعزّة
حقيقيّة ..وتنبع من معاناتهم ..يجب أن ..تنسحب على كتاباتي الأفكار التي كانت مرافقة لكتاباتهم ؟؟؟
انا حاولتُ ان افهمك أن النص كان عبارة عن نص أدبي ليس إلاّ ..وأنا أحببتُ أن اكتبه على شكل رسالة من باب التجديد
أو التنويع ...لكن انت رجعت تعزف على نفس الوتر حول كتابات الآنوثة والذكورة ...والحقيقة والخيال ..
طيب ..ها انت ترى عشرات بل المئات النصوص والقصائد التي تضعها هنا عشرات الكاتبات أو الشاعرات أو الأديبات ..وهي
تتحدّث بصيغة المتكلم ..أيضاً وتُوجّه كلامها للمحبوب الغائب أو الهاجر أو المسافر ..او ( الثقلان ) أو الخائن ..أو أو أو .......
لماذا لم تُثِرْ حولها ما أثرتَهُ حول نصي المسكين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ !!!
ثانياً ..وبالمناسبة ..دعني أقول لك رأياً قد لا تعرفهُ عني ..
انا يا سيدي لا أحب التفريق بين رجل و إمرأة ..في أي شأن من شؤون الحياة ..
(سوى الفروق البيولوجية التي هي من صنع الله تعالى ..ودور كل منهما في الحياة والذي خلقهُ من أجله ..)
ولا أحب أن يُقال هذا أدب نسوي ...أو شعر نسوي ..أو قلم نسوي ..
وحتى في الممارسات الحياتية ..لا احب أن اتعصّب للمرأة ..وأن أكون مناصرة لها ..ومتحاملة على الرجل ...
ولا أحب أن أكون مع تلك الفئة الحاملة لواء الدفاع والهجوم ..والمطالبة بحقوق المرأة ..وبتمكين المرأة .ورفع
الظلم عنها ..والتّباكي على أوضاعها السيئة ..وحقوقها المهضومة ..
فكل هذه الأشياء إنما تخضع لنوعية شخصية المرأة ..وثقافتها .ومستواها اإجتماعي ..وقدرتها وإدارتها وإرادتها ..
ولا أحب أن اقف مع من يتهم الرجل بالغدر والخيانة ..والدون جوانيّة ..والكازانوفيّة ..وباللعب على الحبال ..
انا أومن بالأنسان كإنسان رجلاً كان أو إمرأة ..
فكلاهما بشر ..له مزرياه وله خطاياه ..له ايجابياته وله سلبياته ..
فكم هناك من نساء اسوأ وأقسى من دراكولا ..وهتلر ..وأبشع من هولاكو ..وأقسى من الحجاج ..
وكم هناك من رجال أرق من النسيم ..واكثر إخلاصاً من قيس ..ومن عنتر ..وأكثر أمانة وأماناً من كثير من النساء .
وهذا لاينفي طبعاً طبيعة المرأة كما خلقها الله بما فيها من رقه وإخلاص ونعومة وامومة واحتواء ونبل .وعطاء وبذل
وتضحيات ..
وهذا ايضاً لا ينفي ما يوصف به ( بعض الرجال ) من قسوة وخيانة وخداع وغلظة وإجرام ..
من هنا فالتعميم دائماً يحمل في طيّاته الكثير من الظلم للجانبين ..
عموما شكرا لك اخي العزيزاستاذ سالم ..
شكرا لتعليقاتك الجميلة الهادفة ..وشكرا لإهتمامك وتبريرك لما قلتَهُ في المداخلة الأولى ..
الذي لم يزعجني ابداً ..بل أثار استغرابي فقط ههههههه..
كل التقدير سيدي الكريم ..وألف شكر ..وأهلا بك دائماً .
وكما تقول تلك الحكمة التي اصبحت كثيرة التداول هذه الأيام ( رغم عدم تطبيقها في كثير من الأحيان )
( الخلاف في الرأي لا يُفسد للود قضية ) على ذمّة القائل ..هههههه!!!!




اولا.. شكرا لإهتمامك ومعاودة الرد على مداخلتي السابقة ..والذي أرى منه انك ربما داخل تعمل معي ( طوشة ) ههههه
يا سيدي االعزيز...هو يعني طالما كانت قصص عنتر وعبلة وروميو وجولييت وقيس وليلى وقيس ولبنى ..وكُثيّر وعزّة
حقيقيّة ..وتنبع من معاناتهم ..يجب أن ..تنسحب على كتاباتي الأفكار التي كانت مرافقة لكتاباتهم ؟؟؟
انا حاولتُ ان افهمك أن النص كان عبارة عن نص أدبي ليس إلاّ ..وأنا أحببتُ أن اكتبه على شكل رسالة من باب التجديد
أو التنويع ...لكن انت رجعت تعزف على نفس الوتر حول كتابات الآنوثة والذكورة ...والحقيقة والخيال ..
طيب ..ها انت ترى عشرات بل المئات النصوص والقصائد التي تضعها هنا عشرات الكاتبات أو الشاعرات أو الأديبات ..وهي
تتحدّث بصيغة المتكلم ..أيضاً وتُوجّه كلامها للمحبوب الغائب أو الهاجر أو المسافر ..او ( الثقلان ) أو الخائن ..أو أو أو .......
لماذا لم تُثِرْ حولها ما أثرتَهُ حول نصي المسكين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ !!!
ثانياً ..وبالمناسبة ..دعني أقول لك رأياً قد لا تعرفهُ عني ..
انا يا سيدي لا أحب التفريق بين رجل و إمرأة ..في أي شأن من شؤون الحياة ..
(سوى الفروق البيولوجية التي هي من صنع الله تعالى ..ودور كل منهما في الحياة والذي خلقهُ من أجله ..)
ولا أحب أن يُقال هذا أدب نسوي ...أو شعر نسوي ..أو قلم نسوي ..
وحتى في الممارسات الحياتية ..لا احب أن اتعصّب للمرأة ..وأن أكون مناصرة لها ..ومتحاملة على الرجل ...
ولا أحب أن أكون مع تلك الفئة الحاملة لواء الدفاع والهجوم ..والمطالبة بحقوق المرأة ..وبتمكين المرأة .ورفع
الظلم عنها ..والتّباكي على أوضاعها السيئة ..وحقوقها المهضومة ..
فكل هذه الأشياء إنما تخضع لنوعية شخصية المرأة ..وثقافتها .ومستواها اإجتماعي ..وقدرتها وإدارتها وإرادتها ..
ولا أحب أن اقف مع من يتهم الرجل بالغدر والخيانة ..والدون جوانيّة ..والكازانوفيّة ..وباللعب على الحبال ..
انا أومن بالأنسان كإنسان رجلاً كان أو إمرأة ..
فكلاهما بشر ..له مزرياه وله خطاياه ..له ايجابياته وله سلبياته ..
فكم هناك من نساء اسوأ وأقسى من دراكولا ..وهتلر ..وأبشع من هولاكو ..وأقسى من الحجاج ..
وكم هناك من رجال أرق من النسيم ..واكثر إخلاصاً من قيس ..ومن عنتر ..وأكثر أمانة وأماناً من كثير من النساء .
وهذا لاينفي طبعاً طبيعة المرأة كما خلقها الله بما فيها من رقه وإخلاص ونعومة وامومة واحتواء ونبل .وعطاء وبذل
وتضحيات ..
وهذا ايضاً لا ينفي ما يوصف به ( بعض الرجال ) من قسوة وخيانة وخداع وغلظة وإجرام ..
من هنا فالتعميم دائماً يحمل في طيّاته الكثير من الظلم للجانبين ..
عموما شكرا لك اخي العزيزاستاذ سالم ..
شكرا لتعليقاتك الجميلة الهادفة ..وشكرا لإهتمامك وتبريرك لما قلتَهُ في المداخلة الأولى ..
الذي لم يزعجني ابداً ..بل أثار استغرابي فقط ههههههه..
كل التقدير سيدي الكريم ..وألف شكر ..وأهلا بك دائماً .
وكما تقول تلك الحكمة التي اصبحت كثيرة التداول هذه الأيام ( رغم عدم تطبيقها في كثير من الأحيان )
( الخلاف في الرأي لا يُفسد للود قضية ) على ذمّة القائل ..هههههه!!!!




تعليق