أشرعت النافذة ؛ليطير ناعق الهم الأسود بعيداً ،فتمسك بزوايا القفص ؛مصراً على مواصلة التغريد قسراً رغماً عن قلبي المتبخر من سحب
الهموم الهاطل دماً موسمي الديمومة.
لونت حياتي بلونك المتوحد حتى اختفت معالمها وأضحت ظلم من فوقها ظلم .
لاأثراً أبقت ولادليل هوية.
لماذا أنت الوفي الوحيد لشعاث روحي ؟.
ارحل ؛ماعدت لك وطناً
فقد تلاشى كل شئ هنا .
ورحلت الروح وتعطلت ساقية المشاعر .
وجفف النكران ينابيع العطاء ؛فشقق الطين معلناً وفاة حديقة كانت يوماً مزهرةً.
أو اقتل نفسك حسرةً وهماً أيها الهم فأنت من استوطن خرب الديار.
الهموم الهاطل دماً موسمي الديمومة.
لونت حياتي بلونك المتوحد حتى اختفت معالمها وأضحت ظلم من فوقها ظلم .
لاأثراً أبقت ولادليل هوية.
لماذا أنت الوفي الوحيد لشعاث روحي ؟.
ارحل ؛ماعدت لك وطناً
فقد تلاشى كل شئ هنا .
ورحلت الروح وتعطلت ساقية المشاعر .
وجفف النكران ينابيع العطاء ؛فشقق الطين معلناً وفاة حديقة كانت يوماً مزهرةً.
أو اقتل نفسك حسرةً وهماً أيها الهم فأنت من استوطن خرب الديار.
تعليق