زفرات قلبٍ تصــدع
ما بال هذا القلب المهترئ!
هذا القلب المتصدع
الذي لا قوت له سوى الذكريات!
لتزيده ضعفــاً وهشاشةً
فيبكي أحلامه عند هبوب الريح
المحملة بصرخات الأسرى وروائح القيود!
تبــاً وسحقاً ولعنـــةً لزبانية الجهل والرجعيــة!
تضج قلوبنا المكلومة بمقتهم وتبتسم لهم شفاهنــآ لأنهم الأعلون ونحن في دركات القهر نقبع!
إلى متــى نلملم أحلامنآ ونحشوها في جوالقٍ كبيرةٍ ثم نرميها في بحــار اليأس لنفقدها كليةً ولا نفكر باسترجاعهــا؟
إلى متــى الرضــوخ؟!
لا أدري ولكنني أعلــم أنه سيستمــر وستستمر الخيبآت والمواجــع
وستظل تلك الندوب توسم قلوبنـا ليحذر كل حالمٍ منها ويشرد!
عرف القبيلة! وعادات المتحفظيــن وسطوة شخوص كأشباه الرجال يحكمون الظلم ويعممونه في البلاد!
هكــذا جاءت الظروف لتعصر قلوب الشباب فتهرم بلحظاتٍ لا يقدرون على تحملــها لتبكي بحرارةٍ فتشتعل بداخلهم نيران السخط.
ويستمرون في الحياة كأشباحٍ لا أرواح لهم يغيرون الوجهة ليحققو توافقاً متذبذب حاملين الجرح ذاته الذي لا يندمــل.
ما بال هذا القلب المهترئ!
هذا القلب المتصدع
الذي لا قوت له سوى الذكريات!
لتزيده ضعفــاً وهشاشةً
فيبكي أحلامه عند هبوب الريح
المحملة بصرخات الأسرى وروائح القيود!
تبــاً وسحقاً ولعنـــةً لزبانية الجهل والرجعيــة!
تضج قلوبنا المكلومة بمقتهم وتبتسم لهم شفاهنــآ لأنهم الأعلون ونحن في دركات القهر نقبع!
إلى متــى نلملم أحلامنآ ونحشوها في جوالقٍ كبيرةٍ ثم نرميها في بحــار اليأس لنفقدها كليةً ولا نفكر باسترجاعهــا؟
إلى متــى الرضــوخ؟!
لا أدري ولكنني أعلــم أنه سيستمــر وستستمر الخيبآت والمواجــع
وستظل تلك الندوب توسم قلوبنـا ليحذر كل حالمٍ منها ويشرد!
عرف القبيلة! وعادات المتحفظيــن وسطوة شخوص كأشباه الرجال يحكمون الظلم ويعممونه في البلاد!
هكــذا جاءت الظروف لتعصر قلوب الشباب فتهرم بلحظاتٍ لا يقدرون على تحملــها لتبكي بحرارةٍ فتشتعل بداخلهم نيران السخط.
ويستمرون في الحياة كأشباحٍ لا أرواح لهم يغيرون الوجهة ليحققو توافقاً متذبذب حاملين الجرح ذاته الذي لا يندمــل.
تعليق