خرج الشاعر من خيمته يتمطى بحثا عن هواء نقي و قافية شريدة لقصيدة يتيمة..
تفاجأ من وجود ناطحات سحاب تمنع عنه الشمس..
التفت فلم يجد الخيمة و وجد نفسه بربطة عنق ضيقة في منصة تطل على جمهور أنيق.. تزين سماء المكان العطر و الفسيح حسناوات كأقمار من ضياء خيال..
تعثرت الكلمات في حنجرته..تنحنح..شرب جرعة ماء معدني..فخرجت من فيه أصوات كالرنين..
تفاجأ من وجود ناطحات سحاب تمنع عنه الشمس..
التفت فلم يجد الخيمة و وجد نفسه بربطة عنق ضيقة في منصة تطل على جمهور أنيق.. تزين سماء المكان العطر و الفسيح حسناوات كأقمار من ضياء خيال..
تعثرت الكلمات في حنجرته..تنحنح..شرب جرعة ماء معدني..فخرجت من فيه أصوات كالرنين..
تعليق