صغيرة على الحب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • جلال داود
    نائب ملتقى فنون النثر
    • 06-02-2011
    • 3893

    #16
    نقية كسرب صلاة
    شهية كرقصة عيد
    هي سندريلا قصائدي
    أنا راعي الغنم و الانتظار
    و يراعي ذئب عريق
    لا يعترف بضفائر الأماني
    يقترف معها الرداء الأحمر
    فتطبع الوسن ..
    تلقمني حجران الفوضى
    تسرج انفلاتي و تذهب للغابة السعيدة

    ***
    هي صغيرة على الحب ، وهذي كلمات متلاطمة كبحر لُجِّى ، ومعانٍ تفوق إحتمال بطن الشاعر ليتكرم بها على جمهرة العشاق
    دام يراعك يا رجل وسلمتْ قريحتك.

    تعليق

    • محمد مثقال الخضور
      مشرف
      مستشار قصيدة النثر
      • 24-08-2010
      • 5517

      #17
      نص دافئ
      يقيم في القلب
      ولا يخرج من الذاكرة

      أحييك استاذ قصي
      وأشكرك على الجمال والرقي

      تعليق

      • سليمى السرايري
        مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
        • 08-01-2010
        • 13572

        #18
        فعلا هي صغيرة على الحب
        وقد غمرها هذا الجمال الشاعري الرائع....



        الأديب قصيّ الشافعي
        عذرا
        فالجمال يفرض نفسه بقوّة
        لذلك غيّرت رأيي واستبدلت اختيار الإثنين بهذه الخاطرة الرقيقة الأنيقة.


        تقديري



        لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          #19
          جميلة هذه قصي جدا
          و لو أن ليس من أنثى صغيرة على الحب
          اهن يرضعنه حليبا من حنان الأم
          هذا ما أره
          و أراه دائما
          كونها صغيرة في حديثك فهذا امر آخر
          ربما كي نتمتع بما كتبت
          و نرى الوجه الذي نعرف منك و فيك

          أحببت هذا النص كثيرا

          محبتي
          sigpic

          تعليق

          • أبوقصي الشافعي
            رئيس ملتقى الخاطرة
            • 13-06-2011
            • 34905

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة جلال داود مشاهدة المشاركة
            نقية كسرب صلاة
            شهية كرقصة عيد
            هي سندريلا قصائدي
            أنا راعي الغنم و الانتظار
            و يراعي ذئب عريق
            لا يعترف بضفائر الأماني
            يقترف معها الرداء الأحمر
            فتطبع الوسن ..
            تلقمني حجران الفوضى
            تسرج انفلاتي و تذهب للغابة السعيدة

            ***
            هي صغيرة على الحب ، وهذي كلمات متلاطمة كبحر لُجِّى ، ومعانٍ تفوق إحتمال بطن الشاعر ليتكرم بها على جمهرة العشاق
            دام يراعك يا رجل وسلمتْ قريحتك.

            الله عليك يا جليل البيان
            صغيرة هي
            و أنا فيونكة ليلها
            فسفوري الحنين
            ألمع كنجمة شمال في ألعابها
            الله يخليك لي و لا يحرمني من كريم حرفك
            لك بالقلب مودة كبيرة والله
            جلال داود...كن بخير لأظل
            محبتي



            كم روضت لوعدها الربما
            كلما شروقٌ بخدها ارتمى
            كم أحلت المساء لكحلها
            و أقمت بشامتها للبين مأتما
            كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
            و تقاسمنا سوياً ذات العمى



            https://www.facebook.com/mrmfq

            تعليق

            • مهيار الفراتي
              أديب وكاتب
              • 20-08-2012
              • 1764

              #21
              إن استخدام هذه اللغة الطفولية يشي بأبوة من نوع ما ترقب هذا الجمال بعين الرحمة
              إن ما يشي به النص لا يدل على حالة عشقية
              إلا أن المقطع الأخير يزرعنا في تربة الحيرة حول ماهية هذه الحبيبة
              التي قد تتجاوز فيها الدلالة الحسي إلى معنى مغاير تماما
              ربما أن النص كتب على فترتين زمنيتين غيرت قليلا دفة الرؤية أقول ربما و ليس جزما
              و يبقى الرأي وجهة نظر صاحبه قد يصيب و غالبا ما يخطئ
              أخي الأديب الجميل قصي الشافعي
              شكرا لك و دمت بألف خير
              أسوريّا الحبيبة ضيعوك
              وألقى فيك نطفته الشقاء
              أسوريّا الحبيبة كم سنبكي
              عليك و هل سينفعك البكاء
              إذا هب الحنين على ابن قلب
              فما لحريق صبوته انطفاء
              وإن أدمت نصال الوجد روحا
              فما لجراح غربتها شفاء​

              تعليق

              • أبوقصي الشافعي
                رئيس ملتقى الخاطرة
                • 13-06-2011
                • 34905

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
                نص دافئ
                يقيم في القلب
                ولا يخرج من الذاكرة

                أحييك استاذ قصي
                وأشكرك على الجمال والرقي


                الأديب الأجمل و الأكمل
                بهي الهيئة جليل الهيبة
                محمد الخضور
                شكرا لأنك هنا
                تمنحني السعادة و الرغبة بالكتابة
                مودتي يا قدير و تحية تليق



                كم روضت لوعدها الربما
                كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                كم أحلت المساء لكحلها
                و أقمت بشامتها للبين مأتما
                كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                https://www.facebook.com/mrmfq

                تعليق

                • أبوقصي الشافعي
                  رئيس ملتقى الخاطرة
                  • 13-06-2011
                  • 34905

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
                  فعلا هي صغيرة على الحب
                  وقد غمرها هذا الجمال الشاعري الرائع....



                  الأديب قصيّ الشافعي
                  عذرا
                  فالجمال يفرض نفسه بقوّة
                  لذلك غيّرت رأيي واستبدلت اختيار الإثنين بهذه الخاطرة الرقيقة الأنيقة.


                  تقديري




                  أهلا و سهلا بك
                  قيثارة الملتقى
                  الأديبة الراقية / سليمى السرايري
                  كل نصوصي تتشرف باختياراتك
                  و بالغرفة الصوتية التي اشتقت إليها كثيرا
                  شرفتني بالمرور و الاختيار
                  تقديري و تحية تليق



                  كم روضت لوعدها الربما
                  كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                  كم أحلت المساء لكحلها
                  و أقمت بشامتها للبين مأتما
                  كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                  و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                  https://www.facebook.com/mrmfq

                  تعليق

                  • أبوقصي الشافعي
                    رئيس ملتقى الخاطرة
                    • 13-06-2011
                    • 34905

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                    جميلة هذه قصي جدا
                    و لو أن ليس من أنثى صغيرة على الحب
                    اهن يرضعنه حليبا من حنان الأم
                    هذا ما أره
                    و أراه دائما
                    كونها صغيرة في حديثك فهذا امر آخر
                    ربما كي نتمتع بما كتبت
                    و نرى الوجه الذي نعرف منك و فيك

                    أحببت هذا النص كثيرا

                    محبتي

                    كل الجمال و البهاء
                    تواجدك الراقي
                    أستاذي و نبراسي
                    ربيع البيان و المعاني
                    هههه ههههههه
                    و أنا معك....
                    مودتي و أكثر



                    كم روضت لوعدها الربما
                    كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                    كم أحلت المساء لكحلها
                    و أقمت بشامتها للبين مأتما
                    كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                    و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                    https://www.facebook.com/mrmfq

                    تعليق

                    • أبوقصي الشافعي
                      رئيس ملتقى الخاطرة
                      • 13-06-2011
                      • 34905

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة مهيار الفراتي مشاهدة المشاركة
                      إن استخدام هذه اللغة الطفولية يشي بأبوة من نوع ما ترقب هذا الجمال بعين الرحمة
                      إن ما يشي به النص لا يدل على حالة عشقية
                      إلا أن المقطع الأخير يزرعنا في تربة الحيرة حول ماهية هذه الحبيبة
                      التي قد تتجاوز فيها الدلالة الحسي إلى معنى مغاير تماما
                      ربما أن النص كتب على فترتين زمنيتين غيرت قليلا دفة الرؤية أقول ربما و ليس جزما
                      و يبقى الرأي وجهة نظر صاحبه قد يصيب و غالبا ما يخطئ
                      أخي الأديب الجميل قصي الشافعي
                      شكرا لك و دمت بألف خير

                      ويلي منك يا مهيار
                      قتلتني و الله...

                      الأديب و الشاعرالعزيز الغالي
                      مهيار الفراتي
                      قراءة جدا جدا رائعة
                      أسعدني تواجدك أيها البهي
                      وكل الجمال أنت يا أخ القمر
                      مودتي و تحية تليق
                      كن بخير أيها النبيل الشهم



                      كم روضت لوعدها الربما
                      كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                      كم أحلت المساء لكحلها
                      و أقمت بشامتها للبين مأتما
                      كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                      و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                      https://www.facebook.com/mrmfq

                      تعليق

                      يعمل...
                      X