اختيارات ادبيّة و فنّيّة 27- 05 -2013

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سليمى السرايري
    مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
    • 08-01-2010
    • 13572

    اختيارات ادبيّة و فنّيّة 27- 05 -2013

    [table1="width:83%;background-image:url('http://dl9.glitter-graphics.net/pub/660/660219xjij2g7myc.gif');background-color:#e6e6e6;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=left][align=center]

    [table1="width:80%;background-image:url('http:///up/uploads/images/w-4cba786cc0.gif');background-color:#000022;border:2px groove orange;"]

    [cell="filter:;"][align=right]

    أعزّاي الافاضل

    تسهرون الليلة الإثنين 27-05-2013 في الغرفة الصوتيّة
    و في تمام ســ 11 بتوقيت القاهرة، مع برنامجكم الأسبوعي :



    [motr]اختيارات أدبيّة و فنّية[/motr]

    يؤتته لكم :
    [motr]أ. صادق حمزة منذر - د.فوزي سليم بيترو[/motr]
    [motr]سليمـــى السرايـــــري[/motr]
    [motr]ضيف البرنامج : الأديب الكبير ربيع عقب الباب[/motr]

    ولكم تحيات هيئة الإشراف الصوتي


    De. Souleyma Srairi
    [/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1]
    لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
  • سليمى السرايري
    مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
    • 08-01-2010
    • 13572

    #2
    [table1="width:83%;background-image:url('http://dl9.glitter-graphics.net/pub/660/660219xjij2g7myc.gif');background-color:#e6e6e6;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=left][align=center]

    [table1="width:80%;background-image:url('http:///up/uploads/images/w-4cba786cc0.gif');background-color:#000022;border:2px groove orange;"]

    [cell="filter:;"][align=right]

    الياسمين
    هيثم الريماوي


    ما بكيتُ ، حين غادر الياسمينُ طوق النجاة المبلل بانتصاري
    لا أنا نجوتُ ، ولا الياسمين بلّل الهواء
    وعدتُ وحدي ، لولا انتباهي :
    جداريات الحلم ، تجهش بالبكاء
    خلافات صغيرةٌ جدا ، خلف الكواليس
    بين الأحلام الصغيرة والحرس
    بين الحضارة والطبيعة
    قلت ليداي حين جرّتاني ، مُكِبّا على وجهي :
    أيهدينا الطريقُ المستقيمُ ، أم لاستقامتي اعوجاجُ ؟
    هل نخرّب الطبيعة ، حين نقول : للياسمين رائحةُ عطرٍ فاخر؟
    يفرّ الياسمين عند أول موجةٍ ، وينكسر
    هل نحن ، أم قلوبنا من زجاج ؟

    ما بكيتُ ، ولكني قلتُ :
    رائحة الياسمين كانفجاري الهشّ ، يجيء كلما أزف الرحيل
    وعمّا قليل
    ترحل الثورات والأحباب والناسُ
    ويبقى الياسمين ، بطعمه اللاذع
    الحبيب عدوٌ ، لحظة انتصار الجمال
    والعدو مسكينٌ ، لو انكسر
    بيني وبيني ، فتشتُ عنّي
    لم أجدني على أطلال كنعانَ
    ولم أجدني – أيضا – على أبواب الكتابة الحديثة
    لستُ هواءً ضرورياً للحياة ، فأعيش انتصاره الباذخ
    ولا.. لستُ حجرا ، تشقه الحشائش فأرضى بالهزيمة
    لا أنا أنا ، ولا أنا هو
    بياضٌ في البياض
    أنتصر وأُهزم ، وأُهزم وأنتصر ، لا فرق
    لا هدنة في الغربة ولا حروب
    لا أصدقاء من ندرة الأعداء
    ولا عدوا ، من كثرة الأصدقاء يجيئون مع الرثاء

    ما بكيتُ
    ولكنّي غنيتُ ، عن سوء فهمٍ
    بين الماء والمرايا
    بين الجلاد وجثث الضحايا
    عندما قلت لحبيبتي :
    لا تحبّيني أكثرَ ، كي أكون
    واغفري للكلام أخطاءه ،
    ولعطر الياسمين شقاوة الجنون :
    يمدح الأعداءَ ، يغازل الصبايا
    ويعبّق الليل الحزين ، بعطر من بياض

    ما بكيتُ
    ولكنّي ضحكت بملء الدموع
    ضحكة الياسمين





    De. Souleyma Srairi.
    [/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1]
    لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

    تعليق

    • سليمى السرايري
      مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
      • 08-01-2010
      • 13572

      #3
      [table1="width:83%;background-image:url('http://dl9.glitter-graphics.net/pub/660/660219xjij2g7myc.gif');background-color:#e6e6e6;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=left][align=center]

      [table1="width:80%;background-image:url('http:///up/uploads/images/w-4cba786cc0.gif');background-color:#000022;border:2px groove orange;"]

      [cell="filter:;"][align=right]

      حوراء يا شعر
      عبدالله الشريف



      قمرٌ و يا ..
      والليل يصغي يرتخي ..
      ودروب صمتي معتمه
      عبثاً أحاول
      أن ألوِّح ..
      بالعيون المغرمة
      لف الضباب أصابعي
      كفي .. ذراعي ..

      ها أنا ...
      طيف يخاف تقدمه
      أهداب شعري تحتفي
      بعيون أجمل ملهمه
      قمرٌ و يا ...

      هذا أنا ...
      سفر بمقلة ليلة
      ذرفت طقوس التمتمه
      وأنا هناك ..
      برحلة الـ ..
      خفق الذي .. أجرى دمه
      أنا عاشق وبحوزتي
      شعري ..
      يراع الفجر ..
      أوراق بدت ..
      غيما يجادل موسمه
      حوراء يا ...
      يا كل إحساس ترى ..
      من يا ترى ؟!
      أغرى الفؤاد وتيمه
      وسقاه من شفة الهوى ..
      نورا ..
      ومن يا طفلتي
      من عشق صدرك أطعمه

      أنا يا أنا ..
      يا ألف ميلاد ..
      وألف حكاية ..
      يا ألف ألف ..
      قصيدة مترنمه
      يا لوعة الأشياء
      في شغفي
      وفي ...
      ذكرى تفوح بموقف
      يحوي المحب ليضرمه
      فإذا صباحات الهوى
      بعيون حبك موجة
      تغري النهار ..
      لتلثمه
      وإذا المساءات التي..
      كانت بـ دونك زوجتي ..
      بيد الضياع مكومه
      حوراء يا ..
      يا زوجتي
      يا كنه أبعاد الوجود ..
      و يا خفايا طلسمه
      يا خفق كل إجابة ..
      إن قال إحساسي : لمه
      حوراء يا ..
      هذا أنا أنت
      كلانا هاهنا
      نحيا الغرام لنكرمه
      نضفي عليه من الذي
      عشناه يا محبوبتي
      قبل الخلود
      المفعمه





      De. Souleyma Srairi
      [/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1]
      لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

      تعليق

      • سليمى السرايري
        مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
        • 08-01-2010
        • 13572

        #4
        [table1="width:83%;background-image:url('http://dl9.glitter-graphics.net/pub/660/660219xjij2g7myc.gif');background-color:#e6e6e6;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=left][align=center]

        [table1="width:80%;background-image:url('http:///up/uploads/images/w-4cba786cc0.gif');background-color:#000022;border:2px groove orange;"]

        [cell="filter:;"][align=right]

        علميني أن لا أشتاق ....

        ياسمين محمود


        ذاتي مكسرة وشكوى متناثرة وحنين زفراته منهكة
        إحتجت إليكِ؟!
        ياممهلتي من وسط الزحام تخرجنى..
        تعانق أجنحتى بين خيوط الظلام..
        تستبيح منى حيلة مترفة،
        وتوقظ بين مفرداتي ملحمة إنسان!!
        تنام مغمضة الجفون ،
        طال شوقها لهمس حبر راقص مغترب،
        قفي على ظهر يدي واتركي لمشاعرى أن تطرب
        وتفك طلاسم عشق ساكنة...
        أحاول أن أخترق الشبح المنسي فيك
        وعندما تزل خواطري بشيء
        تهديني قطرة ماء موحشة...
        وتستنزف آخر نفس يريد لك البقاء
        عودى كما كنت ......يا صغيرتي
        واستثيرى غضبي
        كسري شظايا التوت الاحمر فى أعماقي
        أنصتي كساقية انتعلت خطى الكبرياء يملؤها خصب المعاني،
        ولكم يروق لي جمال المحبين إذا ثاروا!!
        أنفضي عنك غباري واستريحى على نقش الحيارى بين خطين
        عزيزين مائلين مثل الغروب تبتلعهما قطرتي مع كل شروق
        علميني أن لا أشتاق..
        خالطي قطر شموعي ،وانسجي غيب طباعي
        على حافة حرف مداعب أشبعته همسا موجعا،
        فعانق صمت عنقود أضاء قنديله فى ليلة ممطرة..
        أدخليني أزقتك المنسية وانسي أني كنت
        كفا على ورق
        أو عود ثقاب يتساقط رطبا فتأكله بقايا أقدام حافية..
        ولا توجعه إلا ورقة وشحوب محبرة حزينة..
        وقطعة رغيف امتصت رحيق صدفتي المهملة.
        عودي كما كنت ،،
        قلم ومسطرة وتعرجات هروب يطارد شبحي الميت
        أكفانه أنثى رحلت وأخرى زج بها فى غيبوبتي
        والبقية تأتي على شفة النسيان..
        علميني أن لا أشتاق.......فلقد مللت عباءتك كل عام
        وما عدت أنسى بأنى ألبس نفسي ساعة أشاء
        وأودعها صندوقي الفاخر ساعة أشاء
        عودي كما كنت.....واحترقى
        وانثري على وجهي رمادك
        /
        فمناي أن آخذ من رمادك كحلا لعيونى

        ///



        De. Souleyma Srairi
        [/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1]
        لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

        تعليق

        • محمد هشام الجمعة
          عضو الملتقى
          • 07-11-2011
          • 472

          #5
          استاذة سليمة لم افهم شيء نجوم براقة
          تحيط مربع قاني
          تربعت في داخله حروف خافتة صامتة تقول
          اختيارات ادبية وفنية
          فهلل الخلل الفني من عندنا ام من عندكم

          شكرا أخي العزيز على المتابعة
          هذا متصفّح لم يكتمل بعد
          لسهرة الاثنين


          ~~~
          سليمى

          تعليق

          • فوزي سليم بيترو
            مستشار أدبي
            • 03-06-2009
            • 10949

            #6
            [table1="width:83%;background-image:url('http://dl.glitter-graphics.net/pub/519/519821po41a2leng.gif');background-color:#e6e6e6;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=left][align=center][table1="width:80%;background-image:url('http:///up/uploads/images/w-4cba786cc0.gif');background-color:#000033;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=right]


            أرفض موتي
            رمزت إبراهيم عليا



            دعني لأرتبّ أوجاعي
            فأنا ما زلتُ أنا
            ودعيني أختي كي أسترجِعَ بعضاً من أحلامي
            فهنا تتناثرُ أشلائي في أنحاء ٍ شتّى
            وهنا تتقافزُ ألامي من نزْف ِ جروح ٍفي أكباد ِ حياتي
            أجثو خلفَ بقايا العُمْرِ العابث ِ في الأوهامْ
            كي أجدلَ من آلامي بعضَ بيادرِ قمح ٍلا أنسى لونَهْ
            هل أستجدي بعضَ مناديلي كي ترقُصَ في الأفراحْ؟
            أو أرمي بعضَ بقايا الحُزْن ِ المُسْتوْطن في الأحداقْ؟
            زفراتُ الصّدرِ الملتاع ِبقهر ٍ ينثرُ فوق الأشياء ِ غلالات ٍ سوداءْ
            إني أرتشفُ الوجعَ المُستلقي عندَ رصيف ِعذاباتي
            يمضي عمري في بحث ٍعن بعض ِ هدوء ٍفي أزمنة ٍتتشردْ
            وصقيعٌ ينهشُ عظمي.. يتغلغلُ في الأنحاءْ
            وجعي يلمسُ بعضي بجنون ٍ وغباءْ
            هل يكتبُ ملسوعٌ ببرودة ِ ثلج ٍبعضَ قصيد ٍ ميتْ .؟
            أو يقدرُ أن يجعلَ من ريح ِالوجع ِالصاعق ِبعضَ مطايا ؟
            من منا لا يرجو زمنا آخرَ يملؤه عبثُ الأطفالْ؟
            وضجيجُ حياة في وطنٍ آخرْ ؟
            فغرابيبُ طغاتي جعلوا من أوردتي حبلَ مشانقْ
            صنعوا كفن َالأحلامِ لطفل ٍيغفو في حضن ِ الأمِّ المقتولْ
            يصحو وينادي بعضَ حنان ٍكانْ
            لا يعرفُ تفسيرا أو تعليلا لتساقط ِنجمِ حياةْ
            ويحاولُ أن يسترجع َأحلامَ طفولته ِ المغتالة ِكلَّ صباحْ
            في حال يسترق ُالسمعَ لأحذية ٍتعلن مَقدمَ موت ٍآخرْ
            وجعي وطنٌ يتأوَّه تحتَ حذاء العسكرْ
            وبساتينُ طفولتنا ترعبُها أفواه ضباع ٍجوْعى
            هل ينسى طفلٌ صوتَ رصاص ٍأرعن ْ؟
            أو رائحة َالقتلِ المختالة ِ في أروقة ِالحقل ِ الأخضرْ ؟
            أو بعضَ دماء ٍ تنسابُ مكان َحنان ِ الصدرْ؟
            أو ذاكَ الوغد َيقهقهُ في سكَرات ِ جنونْ؟
            والبرعم ُفي وطني إرهابيٌّ.. قاتلْ
            قد يكتبُ عنوانَ الوطن ِالغالي في دفتره ِ !
            أو يرسمهُ في سبورة ِصفٍّ فيحرّضُ طفلا آخر ْ !
            أو ينشدُ بعضَ أناشيد ِالوطن ِ الأكبرْ !
            لكن طفولتنا حممٌ من بركان ٍتتفجرْ
            وسترفضُ موتَ براعم ِ ورد ٍ أحمر ْ
            فشموسُ بلادي قادمة ٌ كي ترسمَ لوناً ورديا
            وترفرفُ في حلم ثان ٍللطفل ِالقادم ِفي فجرٍ يتمردْ
            وستصنعُ قنديلا كي يطردَ عتم َالليلْ
            وستنشد للوطن الآتي من آفاق ٍ أخرى
            أنشودة َ صبح عبير الفجرِ ِالقادم ِ
            من نبَضات الطفلِ الأسمرْ


            De souleyma srairi
            [/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1]

            تعليق

            • فوزي سليم بيترو
              مستشار أدبي
              • 03-06-2009
              • 10949

              #7
              [table1="width:83%;background-image:url('http://dl.glitter-graphics.net/pub/519/519821po41a2leng.gif');background-color:#e6e6e6;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=left][align=center][table1="width:80%;background-image:url('http:///up/uploads/images/w-4cba786cc0.gif');background-color:#000033;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=right]
              أقدم ...استقالتي ..
              آمنة أبو حسين


              ا
              ل
              ي
              و
              م
              اليوم..سأقدم لك سيدي.... استقالتي
              أقدمها

              مذيلة بحروف اسمي التي ذابت بحروف اسمك

              مُزَوِِّدَةً نفسي بقليلٍ من ..... لوعةٍ ..و.. حسرة

              أقدم لك استقالتي

              من تقاسيم وجهك

              من وطنٍ منفيٍ في اعماقك

              من أرجوحةٍ أفقدتني الوعيَ
              بين أطراف مزاجك


              من إبهامك الذي كنتَ به...بصمة

              من شفاهٍ نادتني
              فكبر عبرها اسمي وازدهر

              من مساحات ...عمرك

              التي...اجتحتها

              من خرافاتك التي كنت بطلةً فيها

              من بعثرة أوراقك

              التي تحدثت عني

              من وسائدك الخاليه

              إلا مني
              من أرغفة الخبز التي تنتظرُ وجبة فطورك


              أقدم استقالتي

              من حطام أيامٍ فيها شتات ... فشل أن يلملم نفسه

              ها أنا أرتب حقائب عمري

              وألملم

              شتاتي المنثور

              و

              أ

              ق

              ف

              وأقف..على حافة القرار

              لأنقض عهد الحب معك

              وأعيدُ سربلتي من جديد...

              أنبش بأظافري

              أحلاما زرعناها بأرض العشق

              وأدفن مكانها
              ارشيف ذاكرتي
              مكفنا...بالماضي


              أتراني يا سيدي

              سأراوغ غيابك ببقائي؟؟

              أتراني سأمسك بتلابيب عقارب الساعه

              وأتوقف عن إصدار قراري

              لا

              لا

              لا

              فقد ضاق صمتي بثرثرتك

              وضقت بدوري بهذا الصمت

              و
              ا
              ل
              آ
              ن

              والآن...

              وقد أزفت ساعة التورط فيك

              دعني

              أنعم

              بلذة التشفي

              وأنا أراك تفقد تاريخ جدارتي..وكفاءتي

              وأقدمية سكناي فيك

              فهاك ...هي استقالتي


              Time to say goodbye.Gheorghe Zamfir


              De souleyma srairi

              [/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1]


              تعليق

              • عبدالله بن إسحاق الشريف
                أديب وكاتب
                • 11-09-2008
                • 942

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
                [table1="width:83%;background-image:url('http://dl9.glitter-graphics.net/pub/660/660219xjij2g7myc.gif');background-color:#e6e6e6;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=left][align=center]

                [table1="width:80%;background-image:url('http:///up/uploads/images/w-4cba786cc0.gif');background-color:#000022;border:2px groove orange;"]

                [cell="filter:;"][align=right]

                حوراء يا شعر
                عبدالله الشريف



                قمرٌ و يا ..
                والليل يصغي يرتخي ..
                ودروب صمتي معتمه
                عبثاً أحاول
                أن ألوِّح ..
                بالعيون المغرمة
                لف الضباب أصابعي
                كفي .. ذراعي ..

                ها أنا ...
                طيف يخاف تقدمه
                أهداب شعري تحتفي
                بعيون أجمل ملهمه
                قمرٌ و يا ...

                هذا أنا ...
                سفر بمقلة ليلة
                ذرفت طقوس التمتمه
                وأنا هناك ..
                برحلة الـ ..
                خفق الذي .. أجرى دمه
                أنا عاشق وبحوزتي
                شعري ..
                يراع الفجر ..
                أوراق بدت ..
                غيما يجادل موسمه
                حوراء يا ...
                يا كل إحساس ترى ..
                من يا ترى ؟!
                أغرى الفؤاد وتيمه
                وسقاه من شفة الهوى ..
                نورا ..
                ومن يا طفلتي
                من عشق صدرك أطعمه

                أنا يا أنا ..
                يا ألف ميلاد ..
                وألف حكاية ..
                يا ألف ألف ..
                قصيدة مترنمه
                يا لوعة الأشياء
                في شغفي
                وفي ...
                ذكرى تفوح بموقف
                يحوي المحب ليضرمه
                فإذا صباحات الهوى
                بعيون حبك موجة
                تغري النهار ..
                لتلثمه
                وإذا المساءات التي..
                كانت بـ دونك زوجتي ..
                بيد الضياع مكومه
                حوراء يا ..
                يا زوجتي
                يا كنه أبعاد الوجود ..
                و يا خفايا طلسمه
                يا خفق كل إجابة ..
                إن قال إحساسي : لمه
                حوراء يا ..
                هذا أنا أنت
                كلانا هاهنا
                نحيا الغرام لنكرمه
                نضفي عليه من الذي
                عشناه يا محبوبتي
                قبل الخلود
                المفعمه





                De. Souleyma Srairi
                [/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1]
                أخيتي الغالية سليمى
                أسعد الله مسأء أنت نوره وحضوره وبهجة سروره
                كيف لي أن أشكر سموك على هذه اللمسة التي ملكت علي نبضي
                كيف لي أن أعبر عن إمتناني يا سيدتي القديرة
                بعمق الروح شكرا إلى مالانهاية أخيه

                تعليق

                • ربيع عقب الباب
                  مستشار أدبي
                  طائر النورس
                  • 29-07-2008
                  • 25792

                  #9
                  [table1="width:83%;background-image:url('http://dl.glitter-graphics.net/pub/519/519821po41a2leng.gif');background-color:#e6e6e6;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=left][align=center][table1="width:80%;background-image:url('http:///up/uploads/images/w-4cba786cc0.gif');background-color:#000033;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=right]


                  الليل أرجوحة الملائكة
                  ربيع عقب الباب


                  يضيق المدى
                  يضيق .. لنصبح حكاية
                  مروية على ألسنة الهواء
                  في ليالي النرد
                  و مسامرات اللغة القمرية
                  دون حفاضات
                  ومزيد من نزف الحيض
                  بلا ارتباكات
                  لحرفي التعشق
                  كل الحروف في متاه الأبجدية
                  عجين مخمر
                  يعطي الرغيف ذاته
                  التعاسة ذاتها
                  ان علت رماديته احترق
                  نقصت كانت ما بين اللاحياة و اللا لون


                  الليل أرجوحة الملائكة
                  قرين الظل الغائب ..
                  في عتامة الشمس
                  يتسع رحمه كلما زاد غطيط النهار
                  تهاوت ضربات الأحذية ..
                  على صدغيه
                  لسعات القيظ في قفاه
                  رهق الصقيع .. على ألوان السياط
                  ليصحو من الموت المؤقت
                  في أحداق البحر ..
                  و مراكب شربت الملح
                  حتى تقايأها

                  هذا السهروردي
                  وذاك السامري
                  ما بينهما .. اشتعال
                  رحيل في بقاع التجلي العتية
                  وذاك صنيعتي ..
                  يرقص ما بين الحدود الفواصل
                  يمضغ المصائب كضبع
                  و حين تغيب رائحة الأنثى ..
                  يرتدي الليل كحطاب شريد ..
                  ليرتد على أعقابه أسفا ..
                  و ربما بجراب مثقل بنارنج أول الشتاء
                  ضاما مغزله .. دون نقض الحكاية !

                  الليل أرجوحة الملائكة
                  والهواء شياطين اللعبة
                  فابك على النجوى
                  طويلا .. ثم غادر السطر التالي
                  إلي فهرس المحتوى !


                  De souleyma srairi
                  [/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1]


                  sigpic

                  تعليق

                  • ربيع عقب الباب
                    مستشار أدبي
                    طائر النورس
                    • 29-07-2008
                    • 25792

                    #10
                    [table1="width:83%;background-image:url('http://dl.glitter-graphics.net/pub/519/519821po41a2leng.gif');background-color:#e6e6e6;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=left][align=center][table1="width:80%;background-image:url('http:///up/uploads/images/w-4cba786cc0.gif');background-color:#000033;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=right]

                    وقت مؤجل
                    تماه مع /في مهب الصباح 4 / للشاعر الكبير محمد الخضور




                    الغريب ..
                    التصاقي على كف الحذر
                    بتلك الشناشيل
                    مخافة أن تنزعج طيور خفرها
                    فتغلق أبواب جموحي ..
                    قبل أن تهيم تلك الخفقات في الطريق النائم تحتنا
                    حتى تلك الأوتار وقت أقلقها التحشرج
                    وحارت أمام إصراره ..
                    فأربكت الدم
                    ليبتعد قليلا
                    أو يتركها على استباحة الحنجرة

                    كان لعيونها بسمة صبح صحا في غفلة الملائكة
                    و لوجهها أسراب من نور تتناثر على زجزجات الرضا
                    كلما غمزها القمر ..
                    ما بين عينيها و تلك الخفقة ..
                    تمايل القلب ..
                    و احتضن كتابها العذري
                    و السكون الضاحك على سلم الروح

                    في الصباح المبرقش باللهفة
                    الحزين لأرقي المفاجئ
                    كان شيء يستدرجني مازلت أحمل أنفاسه
                    يحملني إلي تلك القطرة التي سقطت مني
                    وقت غابت أمام صمت الشرفة
                    كانت أمامي ..
                    و كنت على مقربة من همسة تغادرني
                    حين رأيته يرسل زاجله لعينيها ..
                    فتحتضنه ..
                    بلهفة الريح ..
                    و ندى الشوق
                    فابتسم الحزن عرقا دافئا ..
                    وضممت وجعي امتنانا .. على نداء يستدرجني
                    لوقت مؤجل .. ينام بين أوراقي !


                    De souleyma srairi
                    [/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1]


                    sigpic

                    تعليق

                    يعمل...
                    X