للأديبة الراقية
و التي أكرمتني بأكثر من تصميم
لنصوصي ..
أختي الجليلة / منار يوسف
مستبدة...
و لكنه استبداد فن و جمال و نقاء
مع خالص تقديري لها

مستبدة
تطمرني بالحنين
و للدماء ملحمة
منار محبرتي
و أنا يوسف جبها
بتفاحة تتوجس الأماني
جاذبيتي مثقال قصيدة ٍ
متشعبة النزق
موجات قصيرة
لا تؤمن بالمنشورات الصيفية
و لا بميثاق المرافئ
أحادية الليل
تجمع الوسن و تقسمه علي
بلا علامات ترقيم
خارج أوسقة اللهفة
تمارس فجس الانتظار
إشارة أخرى للعبور
لقمر ٍ ركين
مستبدة
جبروتها مستفز شهي
تصنع أنثى من لوعتي و لغتي
مطعمة ً بصلاة أمي
بسمرتي و دمي
ترتاد ملامحي ..تهب الضياء لرتابتي
تكور هلوستي
تتأبط مواسم صمتي ..
رجل فقد نفسه
تقطف لغتي ..ترحل
تنتعل فؤادي ..ترحل
تورثني شوقا ً لا يرحل
مستبدة
عنصرية الورد
قابعة في مياسم الألق
في وادي القمر
تذري الاحتراق و عروش السراب
تنهب اسمي بالمرايا
ترفعني قيد قيظ
و تجرني بالحنين
خلجات نفس حائرة
تمنح المرارة للعابرين بيراعي
ليل و طوفان
المتخلفين عن دورتي الهزلية
و النازحين لغرب محبرتي
حتى تهدأ العاصفة
مغسولة ٌ بالسماحة و كبريت قزح
فيها موسيقى فياضة ٌ بالحلوى
طعنات في جسد الضوء
حين تبتسم
يجتاحك طوفان ٍ من الأحلام و الضياء
فتشبث بنضارة وحشتها
و عذرية قمعها
هي فراشة ٌ بضفيرة ٍ من جمر
امرأة من رماد
تبرهن تعاقب الشهد
و عراقة اللوز و الزعفران
على ضفاف قلبي
فكن على ما يرام
و لا تتعوذ منها
قبل أن تسرجك قصيدة ً من تلكؤ
مضمخة ً بالشتات و هودج الضمور
تغربل الماء
تملؤني عشقا
فهل أفوح بالألوان و أصلي
أم أنتظر عيدا يفرغ الحلوى من يراعي
لبؤرة الأغاني تتنسك ملامحي
مثقل ٌ بالورد و عينيها
قبل أن أراقص القمر
أحتاج لريشة قزح و عربون نغم
الضوء وعر الاشتهاء
قاب عناقين من سدرة عطرها
فكم متوسط تخثري
كي أكون على ما يرام
قلاع الصمت..تفاحتي
حين تغني إيزيس..
أختفي بهزائمي..و أنا كامل الاشتهاء
على ملامحك سأوزع حدودي
دولتي المترامية الحنين
أبرر لك خنوعي
و تعاقب دفء نظراتك
ستنامين بلا مجد ٍ الليلة
متعرجة الانتصارات
أشاطرك غنائمي
و نياشين البراءة.
مستبدة..
و التي أكرمتني بأكثر من تصميم
لنصوصي ..
أختي الجليلة / منار يوسف
مستبدة...
و لكنه استبداد فن و جمال و نقاء
مع خالص تقديري لها

مستبدة
تطمرني بالحنين
و للدماء ملحمة
منار محبرتي
و أنا يوسف جبها
بتفاحة تتوجس الأماني
جاذبيتي مثقال قصيدة ٍ
متشعبة النزق
موجات قصيرة
لا تؤمن بالمنشورات الصيفية
و لا بميثاق المرافئ
أحادية الليل
تجمع الوسن و تقسمه علي
بلا علامات ترقيم
خارج أوسقة اللهفة
تمارس فجس الانتظار
إشارة أخرى للعبور
لقمر ٍ ركين
مستبدة
جبروتها مستفز شهي
تصنع أنثى من لوعتي و لغتي
مطعمة ً بصلاة أمي
بسمرتي و دمي
ترتاد ملامحي ..تهب الضياء لرتابتي
تكور هلوستي
تتأبط مواسم صمتي ..
رجل فقد نفسه
تقطف لغتي ..ترحل
تنتعل فؤادي ..ترحل
تورثني شوقا ً لا يرحل
مستبدة
عنصرية الورد
قابعة في مياسم الألق
في وادي القمر
تذري الاحتراق و عروش السراب
تنهب اسمي بالمرايا
ترفعني قيد قيظ
و تجرني بالحنين
خلجات نفس حائرة
تمنح المرارة للعابرين بيراعي
ليل و طوفان
المتخلفين عن دورتي الهزلية
و النازحين لغرب محبرتي
حتى تهدأ العاصفة
مغسولة ٌ بالسماحة و كبريت قزح
فيها موسيقى فياضة ٌ بالحلوى
طعنات في جسد الضوء
حين تبتسم
يجتاحك طوفان ٍ من الأحلام و الضياء
فتشبث بنضارة وحشتها
و عذرية قمعها
هي فراشة ٌ بضفيرة ٍ من جمر
امرأة من رماد
تبرهن تعاقب الشهد
و عراقة اللوز و الزعفران
على ضفاف قلبي
فكن على ما يرام
و لا تتعوذ منها
قبل أن تسرجك قصيدة ً من تلكؤ
مضمخة ً بالشتات و هودج الضمور
تغربل الماء
تملؤني عشقا
فهل أفوح بالألوان و أصلي
أم أنتظر عيدا يفرغ الحلوى من يراعي
لبؤرة الأغاني تتنسك ملامحي
مثقل ٌ بالورد و عينيها
قبل أن أراقص القمر
أحتاج لريشة قزح و عربون نغم
الضوء وعر الاشتهاء
قاب عناقين من سدرة عطرها
فكم متوسط تخثري
كي أكون على ما يرام
قلاع الصمت..تفاحتي
حين تغني إيزيس..
أختفي بهزائمي..و أنا كامل الاشتهاء
على ملامحك سأوزع حدودي
دولتي المترامية الحنين
أبرر لك خنوعي
و تعاقب دفء نظراتك
ستنامين بلا مجد ٍ الليلة
متعرجة الانتصارات
أشاطرك غنائمي
و نياشين البراءة.
مستبدة..
تعليق