تويت
افتقدتك على الفيس بوك استاذنا- علمت انه من المؤكد ان اجد هنا بعض من عبق افكارك
اتابعك
اتابعك
-
-
مرحبا بكم أ روانالمشاركة الأصلية بواسطة روان عبد الكريم مشاهدة المشاركة
أسعد الله أيامكم بكل خير
فقط لقد كانت فترة انقطاع قصيرة لظروف الاعداد للعودة
لقضاء احازة الصيف بمصر .
شكرا جزيلا لسؤالكم و متابعتكم الحثيثة
و هو شرف لي و وسام على صدري اعتز به دائما
و اسأل الله أن يجعلني عند حسن ظنكم دائما
خالص شكري و امتناني لكمالقربُ من ذاتِ الجمالِ حياتيبالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـيتعليق
-
القناع الثاني
[gdwl]الأســـتاذية المزيفة
[/gdwl]
يدعي البعضُ ( عبطا ) و يزعم الآخرون ( هبلا )
بأن خربشاته الإنترنتية و مقالاته السيبيرية هي
من مفجرات الثقافة العربية و مراجع للباحثين و مصادر للدارسين
و مناهج للمتعلمين .
فيطلق العنان لخياله المريض و عقله المنهزم حياتيا
و الأسير لسياسة الانبطاح السياسي المنهزم أيضا
و يترك عالمه المحسوس هاربا إلى عالم اللامحسوس في دنيا
الإنترنت ليمارس دورا جديدا فشل في لعبه حياتيا و راح يمارس دور الأستاذية المزيفة و الوصاية على عباد الله من أنصاف المثقفين و المثقفين و بعض المحترفين للكتابة و التحليل
دفعته قوة الفشل حياتيا لإشباع حاجته لمزيد من الثقة بنفسه
لإقناع ذاته انه شيء له قيمة . فذهب غير بعيد لمنتديات متعددة
و ملتقيات مختلفة بأسماء و شخصيات مختلفة واصفا نفسه
تارة بالمحلل السياسي و تارة بالمحلل الإستراتيجي و تارة بالدكتور فلان و تارة بالأستاذ علان خبير شئون ( حتى ) و أولاد عمومتها
ليضفي شيئا من القدسية لهذيانه المتكرر و هلوساته
المتكررة في دليل واضح لتوثيق ( عبطه ) المزمن
و ( تأريخ ) هبله الساكن بين جنباته .
مستغلا الفضاء الرحيب لعالم الإنترنت و غياب الرقابة بأنواعها
فلا سلطان عليه سوى نفسه و لا رقابة عليه سوى ضميره
ذلك الضمير ( المحقون ) بمحلول انهزامي من صيدلية الأنظمة المنبطحة فنام ضميره قهرا
و سكنت نفسه اللوامة قسرا،
فانطلق كالحمار يعيث فسادا في شتى مجالات الثقافة
و شتى صنوف الكتابة شعرا و نثرا و مقالا و قصصا و تحليلا
استاذا هنا و ناقدا هناك و معلقا بأماكن اخرى تطبيقا لنظريته الشهيرة
( خلاصة الدرس في منتديات الهرس ) فلا توثيق لشخصيته
و لا تأكيد لهويته يلعب كل الأدوار الفكرية
و يقلد نفساه كافة المناصب الإنترنتية تجسيدا لدور فشل حياتيا في القيام به
و تجد لتلك الشخصيات تيمات متعددة و شواهد كثيرة
توضح لك مدى ضحالة الفهم و فقر الفكر
الناتج من فكر الفقر المعلوماتي و الأخلاقي أيضا .
كوضع و ابتكار أو اختلاق مصطلحات و تعابير لبعض الخزعبلات من وحي خياله المريض و كأن اللغة العربية قد ضاقت بها السبل فلا تجد بها وصفا دقيقا لما وضع مصطلحا له
كذلك محاولة ابتداع صنوف أخرى موازية لما هو موجود أدبيا
فنجد ( قصائد شعرية ) و ( قصائد مهلبية ) و
( أبيات عبطية) ( قصائد سوريالية )
الأدب الساخر و الأدب الشاخر
و الأدب الفاخر و الأدب الفقير
و كأن فلتة عصره و معجزة زمانه أخترع و ابتكر
ما عجز عنه جهابذة العلم و عمالقة الأدب .
و العجيب ان تجد متسعا كبيرا من المنتديات يحتضن مثل هذا
العبط فقط لملئ صفحاتها و تحريك ركودها فتبتلع بلذة ما يتقيأه
فلتة زمانه و تصفق بكل عبط لخربشات معجزة عصره .
انه عصر الأستاذية المزيفة ... و أخلاق في غرفة الإنعاش
في غيبوبة فكرية متجددة
ملحوظة
( إن تصادف ما كتبته مع شيئا ابتكره البعض هنا فهو محض صدفة )التعديل الأخير تم بواسطة محمد برجيس; الساعة 19-06-2013, 11:28.القربُ من ذاتِ الجمالِ حياتيبالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـيتعليق
-
تشرفني متابعتكمالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
غير اني اتمنى أن ارى رأيكم
فيما سأقدمه من أقنعة
شكرا لحضوركمالقربُ من ذاتِ الجمالِ حياتيبالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـيتعليق
-
و انا كذلك اتمنى رؤية نقدكم و تعليقاتكمالمشاركة الأصلية بواسطة أمنيه نعيم مشاهدة المشاركة
و الحوار حول ما سنطرحهالقربُ من ذاتِ الجمالِ حياتيبالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـيتعليق
-
القناع الثالث قريبا
ملاحظة قبل القناع
رغم أني لا أهتم مطلقا بأن تثبت موضوعاتي
لكني بكل تأكيد أرفض دخولها في عالم الأهواء
و التثبيت و الانزال حسب الأهواء و حسب المزاج
** أزمة المشرفين **الأكفاء ** مشكلة بكل المنتديات
==============================القربُ من ذاتِ الجمالِ حياتيبالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـيتعليق
-
أين كنتُ منْ هذا الكشّافْ
السّابر ِ الغَور ِ, الذي يجعلُ صاحبَ القناع ِ منْ نَفْسهِ يخافْ ...
محلل النفوس , المتخلل الى الأدمغة والرؤوس ...
يرصد النظرةَ , يرقب الفِكرةَ , يأخذ العِبرَةَ ,,,
حقاً إنّه للكبار... ومنْ لا يرى هذا ففي عَينيه عوارْ,,,
مِرآةُ نفسِك ... فأعد التقويم ...
فإن كنتَ رجلاً فابتعدْ عنْ فعل ِ الحَريمْ
وإنْ كنتِ امرأةً فقدْ خالفت ِ الطريقَ المستقيمْ
-----------------
أبدعت أستاذ محمد
وصلى الله على سيدنا محمد
وشكرا" لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "تعليق
تعليق