تويت
لو كنت كما أحب أن أكون
[align=right]السلام عليكم ورحمــــــة الله
يزيدنا تألقاً ونحن نتشارك معكم على هذه الصفحات المثمره والنيره.
وهذا أول ما تخطوه قلمنا المتواضع على صفحاتكم.
لو كان بيدي لأصبحت كل شئ ..ولدخلت كل عمل ..ولجربت كل الطرق الحياة ولتذوقت طعم مختلف متباينات الدنيا العميقة الغور في فلسفتها ونوعيتها وشكلها..لو كان باستطاعتي أن أفعل ما أشاء لعرفت ما أريد ولأخذت من هذا أو ذالك بعض قطع أستطيع أن أقطع عقب التلذذ بها عن أيها أفضل لي .. وأيها باستطاعتي السير في دروبها واتخاذها سراجاً أهتدي به في حياتي وعملي . . وأي أحلامي الجميلة باستطاعتي تحقيقها
في عقيدتي كل شئ جميل . .وكل شئ مفيد ..وكل شئ يعطينا متعة قصوى إذا عرفت كيف أغتنم فرصها _أي الحياة الكثيرة . .أحب أن أكون أي شي يخطر على البال ..رئيس ..أمير .مدير ...ممثل ..صحفي ..فنان ..أي شي فقط أدرك أنه يعطيني متعة وإشراق وسعادة ونور ..أحب أن أجرب كل أنواع الحياة حتى ولو كانت قاسية جافة جامدة ما دامت تقدم لي فائدة ..وما دامت تعطيني نوعاً جديداً من النكهات اللطيفة وغير اللطيفة ..مادامت فقط تريني أن الحياة في تباينها ومفارقاتها تعطي حكمة حكمة . . وتهب الذي يحيياها ويجربها أمثولة تعيش بين عينيه أبد الدهر يسير على هديها . .ويهتدي بنورها وضوئها
لو كنت كما أحب أن أكون . . لو كنت كما أحب أن أكون . . ولأكرر لو كنت كما أحب أن أكون لاكتسحت العالم بسعادتي ونوري وعقائدي . . ولقدمت رغم كل شئ أفكاري ومقتدراتي . .ولصرت رمزاً للحياة أعطي الجميع كل ما عندي . . وأهب كل الناس كما يمكنني أن أهبه وأهديه
وأحياناً أحب أن أحصل على شئ واحد . . تجربة واحد فقط أعيشها وتبقى معي العمر كله عنواناً لهدوئي وطاعتي وامتثالي لي للأوامر أياً كانت . . ولكنني ولا ريب سأثور. .وسيركبنى الغضب وتفور دمائى فأذوب في غمرة أفكاري وأحلامي وتتوزع جهودي في كل شئ . . وأستحيل لأمواج من الحماس تحاول أن تحقق هذا أو ذاك في كثير من العرق والدماء والدموع . . وسأنسلخ . ساقي وذراعي وسيجرح جبيني وخداى . . وسأدر دماً زكياً طاهراً يلون حياتي بلون من المحبة والنشاط . . وسأصير وردة رقيقة مبتسمة تشع حناناً وطيبة لأنها رغم ضعفها وعللها قدمت كل شئ كان باستطاعتها تقديمه. . ووهبت دم قلبها لإسعاد الآخرين. .بما فيهم هى . . نفسها
لكم أود أن أصير كل شئ. .لكم أود أن أتلاشى في لجة أحلامي وأتحول لوهج من نور لا يكاد يرى حتى تتبعه نظرات الإعجاب والوله . . والاعتراف بفضل من وهب السعادة.[/align]
يزيدنا تألقاً ونحن نتشارك معكم على هذه الصفحات المثمره والنيره.
وهذا أول ما تخطوه قلمنا المتواضع على صفحاتكم.
لو كان بيدي لأصبحت كل شئ ..ولدخلت كل عمل ..ولجربت كل الطرق الحياة ولتذوقت طعم مختلف متباينات الدنيا العميقة الغور في فلسفتها ونوعيتها وشكلها..لو كان باستطاعتي أن أفعل ما أشاء لعرفت ما أريد ولأخذت من هذا أو ذالك بعض قطع أستطيع أن أقطع عقب التلذذ بها عن أيها أفضل لي .. وأيها باستطاعتي السير في دروبها واتخاذها سراجاً أهتدي به في حياتي وعملي . . وأي أحلامي الجميلة باستطاعتي تحقيقها
في عقيدتي كل شئ جميل . .وكل شئ مفيد ..وكل شئ يعطينا متعة قصوى إذا عرفت كيف أغتنم فرصها _أي الحياة الكثيرة . .أحب أن أكون أي شي يخطر على البال ..رئيس ..أمير .مدير ...ممثل ..صحفي ..فنان ..أي شي فقط أدرك أنه يعطيني متعة وإشراق وسعادة ونور ..أحب أن أجرب كل أنواع الحياة حتى ولو كانت قاسية جافة جامدة ما دامت تقدم لي فائدة ..وما دامت تعطيني نوعاً جديداً من النكهات اللطيفة وغير اللطيفة ..مادامت فقط تريني أن الحياة في تباينها ومفارقاتها تعطي حكمة حكمة . . وتهب الذي يحيياها ويجربها أمثولة تعيش بين عينيه أبد الدهر يسير على هديها . .ويهتدي بنورها وضوئها
لو كنت كما أحب أن أكون . . لو كنت كما أحب أن أكون . . ولأكرر لو كنت كما أحب أن أكون لاكتسحت العالم بسعادتي ونوري وعقائدي . . ولقدمت رغم كل شئ أفكاري ومقتدراتي . .ولصرت رمزاً للحياة أعطي الجميع كل ما عندي . . وأهب كل الناس كما يمكنني أن أهبه وأهديه
وأحياناً أحب أن أحصل على شئ واحد . . تجربة واحد فقط أعيشها وتبقى معي العمر كله عنواناً لهدوئي وطاعتي وامتثالي لي للأوامر أياً كانت . . ولكنني ولا ريب سأثور. .وسيركبنى الغضب وتفور دمائى فأذوب في غمرة أفكاري وأحلامي وتتوزع جهودي في كل شئ . . وأستحيل لأمواج من الحماس تحاول أن تحقق هذا أو ذاك في كثير من العرق والدماء والدموع . . وسأنسلخ . ساقي وذراعي وسيجرح جبيني وخداى . . وسأدر دماً زكياً طاهراً يلون حياتي بلون من المحبة والنشاط . . وسأصير وردة رقيقة مبتسمة تشع حناناً وطيبة لأنها رغم ضعفها وعللها قدمت كل شئ كان باستطاعتها تقديمه. . ووهبت دم قلبها لإسعاد الآخرين. .بما فيهم هى . . نفسها
لكم أود أن أصير كل شئ. .لكم أود أن أتلاشى في لجة أحلامي وأتحول لوهج من نور لا يكاد يرى حتى تتبعه نظرات الإعجاب والوله . . والاعتراف بفضل من وهب السعادة.[/align]