قبضت حفنة من تراب ،
أجلستها أمامي ،
تأملتها ؛ فما وجدتها تختلف عن غيرها.
قلت : كم من الخطوب و الذنوب و الأحياء و الفاتحين مرّ بك ؟
أبصرتها تتجعد ، ثم تهتز بقوة ، و تنهار عائدة إلي سيرتها قبل القبض ، مخلفة قطرات حارة تزحف بلا توقف !
أجلستها أمامي ،
تأملتها ؛ فما وجدتها تختلف عن غيرها.
قلت : كم من الخطوب و الذنوب و الأحياء و الفاتحين مرّ بك ؟
أبصرتها تتجعد ، ثم تهتز بقوة ، و تنهار عائدة إلي سيرتها قبل القبض ، مخلفة قطرات حارة تزحف بلا توقف !
تعليق