هناك نعم هناك فقدت تلك المعطف .. معطف الحنين قد ضاعَ وتاه مع غضون الايام ..
ما اسهلها من كلمات وما اصعبها من احاسيس !! ، احاسيس تفتت الصخر والحديد .
ما اصعب قسوة اقرب شخص اليك ! مؤلمه حد الموت ، قاسيه عندما تكون كالجراح ، كخفي حنين بُعدها كمن مد لك الدواء بعد شهرين .. تلبثُ تلك الاحاسيس فجاه وتذهب تجاه الرياح غامضه وصامته ، تسكب في موقد الخطيئه ضجيج السيئات ..
أرأيت عسلاً يتحول الى دم داعر ؟؟ هكذا هي الصداقه ؟! ولكن نعم يوجد من هذه الصداقه وكان رمش عين تتحول الى خناجر تثقل الجسد بالجراح …
يتطاير الدم من ظهرك واذا ب اقرب الناس اليك يطعنك بطعنات صامته بابتسامة بارده خرساء لا احساس لها وكانك انسان يتنهد تحت وسادته لا شهيق له ..
فما عليك الا ان تحمل جسدك المثقل بالجراح وان تدفن حبك للصديق وتمضي كعجوز تكاحلت عظامه … وقل : يا نفس كُفي عن التخنان واعتبري ، فها الطعنات اوجعت القلب فسال .. يا نفس كُفي عن الاهات واصطبري لقد سئمت الالام وهذه الحال .. يا ايها البدر هل لي من محادثة اليك حتى اريك اليوم ما طبع هذا الشال ؟ … تمضي الليالي والايام ولا يزال من يخفي تلك الجراح يعاني حرقتها يوما بعد يوم .. اضرب بيد الحديد اضرب ولا تكن جبانا فبعد هذه الطعنات اكتفى القلب عن السيلان !!!!! ….
بقلم : وفاء يوسف
ما اسهلها من كلمات وما اصعبها من احاسيس !! ، احاسيس تفتت الصخر والحديد .
ما اصعب قسوة اقرب شخص اليك ! مؤلمه حد الموت ، قاسيه عندما تكون كالجراح ، كخفي حنين بُعدها كمن مد لك الدواء بعد شهرين .. تلبثُ تلك الاحاسيس فجاه وتذهب تجاه الرياح غامضه وصامته ، تسكب في موقد الخطيئه ضجيج السيئات ..
أرأيت عسلاً يتحول الى دم داعر ؟؟ هكذا هي الصداقه ؟! ولكن نعم يوجد من هذه الصداقه وكان رمش عين تتحول الى خناجر تثقل الجسد بالجراح …
يتطاير الدم من ظهرك واذا ب اقرب الناس اليك يطعنك بطعنات صامته بابتسامة بارده خرساء لا احساس لها وكانك انسان يتنهد تحت وسادته لا شهيق له ..
فما عليك الا ان تحمل جسدك المثقل بالجراح وان تدفن حبك للصديق وتمضي كعجوز تكاحلت عظامه … وقل : يا نفس كُفي عن التخنان واعتبري ، فها الطعنات اوجعت القلب فسال .. يا نفس كُفي عن الاهات واصطبري لقد سئمت الالام وهذه الحال .. يا ايها البدر هل لي من محادثة اليك حتى اريك اليوم ما طبع هذا الشال ؟ … تمضي الليالي والايام ولا يزال من يخفي تلك الجراح يعاني حرقتها يوما بعد يوم .. اضرب بيد الحديد اضرب ولا تكن جبانا فبعد هذه الطعنات اكتفى القلب عن السيلان !!!!! ….
بقلم : وفاء يوسف
تعليق