[align=justify]غني عن البيان بداية أنه لما كانت الأسئلة الأخيرة التي تفضلت بطرحها إفتراضية فالجواب عليها سيكون إفتراضيا أيضا .
ومن ثم أقول :
أبعد من هذه الأسئلة سألت نفسي ، ماذا لو كان قد قدر لي أن أكون موجودا في الصدر الأول للإسلام ، هل كنت سأسلم مع من اسلم وأتبع الرسول صلى الله عليه وسلم ، أم لا ؟
والإجابة هي أنني كنت سأسلم فعلا وكنت سأتبع الرسول حقيقة !
لماذا ؟
لأنه أخذتني فترة لا أقول فترة شك ولكن فترة بحث عن الحقيقة ، سألت نفس خلالها ، هل يعقل أن يكون كل هؤلاء البشر الذين يدينون بدين غير دين الإسلام ، وبمذهب على مذهب أهل السنة على باطل ، بينما المسلمون فقط واصحاب السنة والجماعة هم الذين على حق ؟؟؟!!
فعكفت على قراءة بعض الكتب المتعلقة بالعهدين القديم والحديث فضلا عن الكتب الإسلامية قطعا ، وقرأت في كتاب الإنجيل على وجه التحديد كثيرا وتفصيلا ، وعندي نسخة منه أهداها لي أحد الأصدقاء المسيحيين ، وقرأت كذلك في الفرق والمذاهب ، واستمعت كثيرا لأهل العلم وتناقشت كثيرا ...
حتى تبين لي على وجه قاطع لا يدع مجالا للشك ، أن دين الإسلام هو الدين الحق وما خلاه باطل ، ، وأن المذهب السني هو أصح المذاهب على الإطلاق وأوثقها بهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم ..........
بما مفاده أنني لو كان قدر لي أن أكون بالعصر الإسلامي لأسلمت ، ولو كان قدر لي أن أولد مسيحيا أو تنصيريا أو شيعيا أو بوذيا أو عبثيا أو أو أو من شاكلة تلك الإفتراضات السطحية التي افترضتها أنت ، لأسلمت ولاتبعت المذهب السني .
والله أعلم
[/align]

يبدو أن السيد الدكتور عبد الحميد عنده مواضيع أو مقالات مسبقة ربما كتبها في أوقات أو ظروف معينة أو وضعها في أماكن أخرى ، فأراد أن يخرجنا عن أصل الموضوع فراح يضعها هنا تباعا وعبثا ويملأ بها المتصفح لغوا .
لذا أطلب منه أن يكتفي أو يتوقف وليدخل في صلب الموضوع إذا شاء أو ليقول ما عنده بإيجاز إن كان عنده ما يقول .
ولا أرى إلا أنه يريد أن يقول أننا نكتب مهاترات وجهالات ، بينما هو فقط الذي يكتب الحقيقة ، ولو وقف أمام نفسه قليلا أو استمع إلى الحقيقة لأدرك أنه إنما يكتب عن شك وعن ريبة .
شك في دينه وشك في عقيدته وشك في مذهبه ؟
وهذا ما سأبينه لك يا بطل ، عندما تخبرني أنك قلت كل ما عندك واكتفيت .

التكرار يعلم الشطار
- شيعى يقتل سنى ....فيقول لا إله إلا الله محمد رسول الله ويوزع الحلوى!!


00- سنى يقتل شيعى ....فيقول لا إله إلا الله محمد رسول الله ويوزع الحلوى!!


00- مسلم يقول لا إله إلا الله محمد رسول الله يقتلهغير مسلم....فنقول... مؤامرة...مؤامرة..مؤامرة؟؟؟


و الشعار المألوف الذى لا افهمه من هؤلاء كلهم

لا إله إلا الله......محمد رسول الله

وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّـهُإِلَّا بِالْحَقِّ ۗ وَمَن قُتِلَ مَظْلُومًافَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلَا يُسْرِف فِّي الْقَتْلِۖ إِنَّهُكَانَ مَنصُورًا ﴿الإسراء٣٣﴾

إلا بالحق....الحق.....الحق..

إخوتي الأعزاء
من العوامل التي رصدت لقتل الصحوة وكسر حاجز الصمت القهري العربي
هي إثارة الفتنة والفرقة ---وهناك مخطط لكتم الشعوب وتكميمها من قبل السلطات
الشمولية الدكتاتورية---------ومخطط لتفريق الشعوب بإثارة النزاعات العقائدية
لأن الإسلام هو العدو المفترض في قاموس الجبروت الامبريالي الصهيوني والمتصهين
المتجدد الجلد-وقد نوه لذلك بوش بعد غزو العراق--امّا نحن فالدم الغالي يراق في اقطارنا
وبمباركة صهيونية امبريالية---وتعجرف حكام دكتاتوريين-----ماذا يفيد الاختلاف والخلاف
مقابل دماء تهرق ليتنا لا نزيد الطين بلة----ولست خائفة أن أقول رأيي فأنا مع الصحوة الحقوقية
للشعوب------وكل فريق مؤمن بعقيدته ومبدئه ولن نغير شيئاً بخلافاتنا--فالحق بيّن ومن حاد عنه
له لعنة الدماء والضمير------لكننا بإثارة الجدال لن نكسب الا المزيد من الخلاف والفوضى الخلاقة!
ولم لمزيد من التشاحن بالبغضاء
إخواني الاعزاء في كل ثورة تجد من ينضوي تحت لوائها من مختلف الديانات والعقائد فالانسان قناعة
أولاً وللحقوق أحبابها وأنصارها----وهناك من يقف ضدها من نفس جلدتها
ونقاشنا هنا لم يوصلنا لحل او أي ثغرة رجاء فالكل مصر على رأيه ويستقطب الأعوان-ليقل من يقول
ويفتي ويقف ضد الشعوب من يقف ،فالعبيد دوماً يستصعبون حياة الحرية بعيدا عن القيود،ولن يقدم
أو يؤخر من يصفق أو يبكي او يتباكى----فالدماء الغزيرة تهدر وهناك القادم وستهدر-انه ثمن تكسير
الأغلال وعجبي لمن يساند تحت أيّ ذريعة جبروت القوة والقهر على الشعب ويستهجن من يقف بجانبه
من باب انصر اخاك ظالماً او مظلوماً
وأني أهيب بكل من يعتز بإنسانيته او دينه الا يتصيد في المياه العكرة لشبّ الفتنة---لعن الله من يصحيها
ولعن الله من يستهين بدماء الامة ------ولعن الله الكراسي التي يستجم صاحبها على شواطئ برك الدماء
وسيأتي يوم يطبق المولى عدالته على من يصفق او يستهين بدماء الشعوب لسبب من الاسباب-وعندها
لن ينفع الندم----------لا مبرر مطلقاً لمساندة الباطل ومن فعلها فعليه عقاب الله ولسنا نحن من نعاقب
سيأتي يوم بالتأكيد- فويل لكل ظالم، ولا يساعد الظالم الا الظالم مهما كانت المبررات فهي باطلة
أقول قولي هذا لتبرئة ذمتى امام مشهد رهيب من تشريد وقتل ورعب وجبروت -وأنا لله وإنا اليه راجعون
تحياتي واحترامي لكل قلم شريف-----لكل ضمير حي
لكل رافض لذل الجبروت حتى لو كان الجبار والده
لا مجال مطلقاً لمقارنة الجلاد بالضحية ولا الضحية بالجلاد
هناك حاكم ورعية--ومن حق الشعوب ان تقول رأيها وتطالب بالتغيير
وقد كسر حاجز الرعب! فمن يقبل على نفسه ان يقف ضد تيار الجماهير
لا تقولوا ان السبب كذا او كذا-----هناك حر يأبى الظلم والقهر وهناك من
يتخلق بأخلاق العبيد -------ولن نقدر ان نغير هذا اوذاك----ومن يقبل
له ضميره بالتدني والاستهانة بالدم والعرض والوطن ومقدراته فمقابله الله،
ولن يسلم من دعاء نَفساء في دروب التشرد-----أو مرضعة جف حليبها
وتستصرخ السماء فليضع الانسان ربه أمام ناظريه وهو في السعة ،ليذكره الله
في الضيق---ليتنا لا نختلف على طريق شقته الشعوب وانتوَت ولا مناص حتى
لو توقفت لفترة --الحق بيّن----والباطل مرذول-- فلمَ المكابرة في ساحة مكشوفة ومعروفة
لا تقولوا ممانعة ولا مصانعة !-فالشمس لا تخفى بغربال---لا تقولوا سنة وشيعة فهذا غير
مبرر فالمواطنة هي المواطنة--ليفترض نفسه أحدكم مكان من رأى ابنته تغتصب وابنه
يقتل ويسحل، ليتخيل نفسه يجري في الفيافي مع اطفاله الصغار ولأجل لأجل حاكم
متعال على شعبه او حفنة مصالح--بئس الطالب والمطلوب----لا يحاول أحد أن
يقنعني بأي سبب فالدم والعرض لا يبرر----الطيب طيب والباطل باطل وللحق أنصارة
لقد وقف
رسول الله في هذا الموقف زرع في نفوس المسلمين التقدير والاحترام لكل نفس إنسانية، وذلك على الإطلاق؛ لأنه فعل ذلك وأمر به، حتى بعد علمه أنه يهودي.فإذا أخذنا في الاعتبار أن هؤلاء اليهود قد عاصروا رسول الله ، ورأوا الآيات، واستمعوا إلى الحجج الدامغة والبراهين الساطعة، ثم لم يؤمنوا، بل إنهم اعتدوا عليه بشتى أنواع الاعتداءات المعنوية والمادية، ومع كل هذا التعنُّت اليهودي إلا أن رسول الله يقف لجنازة رجلٍ منهم، وهو رجل غير معروف؛ لكيلا يقال إنه -أي اليهودي- أسدى معروفًا مرة للمسلمين أو كان ذا خلق حسن، ودليل أنه غير معروف أن الصحابة عيَّنوه بصفته لا باسمه، ثم إن الرسول برَّر وقوفه بقوله: «أَلَيْسَتْ نَفْسًا»، ولم يذكر فضيلة معينة له.إنه الاحترام الحقيقي للنفس البشرية..وهذا الاحترام لم يكن للحظة عابرة، بل طال وقوف رسول الله حتى اختفت الجنازة؛ ففي رواية مسلم عن جابر بن عبد الله قال: «قَامَ النَّبِيُّ وَأَصْحَابُهُ لِجَنَازَةِ يَهُودِيٍّ حَتَّى تَوَارَت»[7].وتخيل معي هذا الموقف الجليل وجنازة اليهودي تمرُّ، والرسول وأصحابه ما زالوا واقفين!إن هذا الموقف قد رسَّخ في أذهان الصحابة -والمسلمين من بعدهم- أن الإسلام يحترم كلَّ نفس بشرية ويقدرها ويكرمها، وهذا الذي دفع قيس بن سعد [8] وسهل بن حنيف[9] أن يقفا لجنازة رجل مجوسي يعبد النار!
فالمجوسي هذا ليس كتابيًّا أصلاً، وهو على عقيدة مخالفة تمامًا لدين الإسلام، بل إنه من قوم محاربين، ومع ذلك فالصحابة ن يدركون قيمة النفس البشرية فيُكَرِّمونها ويقفون لها. فكيف يعامل حكامنا بني جلدتهم بعد قتلهم----كيف يعاملون معارضلهم---وسجناء الرأي والفكر
اتقوا الله في انفسكم قبل غيرها--ستحاسبون يامن تدافعون عن الظلم ولن تسلموا وعندها تذكروا --هي عدالة السماء واقعة وستذكرون!
وأقسم بالله العظيم أن هناك ضباط يهود يساعدون في تحديد الهدف للفدائيين في غزة
ومن ضمنها عملية متأكدة منها وهي عملية نسف مصفحة محملة بضباط متوجهين
لقناة السويس وكان الضابط المسئول يرى انها عملية باطلة فوضع علامة للفدائي القائد
ونفذتها رفيقتنا( البطلة عائدة سعد)---وحبس وأُهين مع مناضلينا ورفض التأسف للمحتل!!!!!!
كيف نكون واجهة الامة ونرتكب الموبقات وندافع عن نظام يقتل شعبه-وللمرة الالف أقول
لا تقولوا لي ممانعة------فلا ممانعة الا ضد من يزحزح الكرسي--أرجوكم لا أريد احتقار
العقل والمنطق والانسانية---لا تهزأوا بالانسانية راشيل كوري داستها مجنزرة الاحتلال
وهي امريكية وتعرف رأئ حكومتها وحمت بيت امرأة فقيرة من الهدم----وبيترالانجليزي
تلقى الرصاص بقلبه-----لم يقل دينه وغير دينه ---هناك حق وباطل---جلاد وضحية
افتدى الطفل في المخيم --------متى نكون مثقفين حقاً وواجهة لأمة عربية-او اسلامية
تضم تحت جناحيها مواطنيها بلا تمييز------أرجو أن نكون فعلا واجهة الامة نداوي قرحها
لا نزيده--------وأخطاء الشعوب وفلتانها لا يبرر فلتان النظام
المعادلة واضحة وصريحة شعب يريد الحرية وكسر القيود والألثمة-ونظام متجبر يتشبث
بالكرسي بإيعاز من المنتفعين-----متى نقول عن الحق حقاً وعن الباطل باطلا
كان الله بعون الشعب السوري بكل طوائفة----فالمثل يقول (ليس بين الاقرعين سالم)
حتى وإن زلّ بعضهم فلا أحداً معصوم ،أما المثقفون فعليهم المعول=وعيب عليهم الفرح
والتهليل لكبوة إرادة الشعب------لتسقط كل الكراسي والتيجان أمام دمعة ثكلى وأرملة ودم يراق
والله ان الدفاع عن الكراسي من قبل بعض المثقفين عيبا
لا تقولوا تدمير البلاد و-و--و-- المسئول عن سلامة البلاد ويُلام الحاكم الذي يملك السلطة والقوة
لم سمح لنفسه ان تقلب البلاد حريق لأجل عرشة----المفروض يا مثقفين أن الشعب صاحب القرار
هكذا الاصول----ولا يريد الحاكم وهب بمظاهرة سلمية ياالله يا الله---------سلميه سلميه !
من قلبها ملحمة ----من دك الصورايخ-----من جعل الشعب يتشرد
متى نرى الله في قولنا وفعلنا-----مالنا والطوائف ---هنا في سوريا شعب يذبح ومقدرات تحرق
لا تقولوا كبد وقلب وكلام لا يقوله مثقف ---هذه حرب وضحايا ومن نسي التمثيل في
الطفل حمزة وقطع اعضاء الضحايا-------عيب والله عيب من يقبل على نفسه الدفاع
عن هكذا تدني وتقولون شيعة وسنة----------يا إلهي هذه ثورة شعب كفى بالموت واعظاً ونذيرا-
ليتق الله كل في سربه وعياله وكفى تشهيرا مغرضا كفى عنطزة والدماء تهدر حسبنا الله
ونعم الوكيل--------اللهم انصر شعبنا في سوريا وفي فلسطين ومصر وليبيا وتونس وحقق
أهدافهم الناصعة المشروعة وأذل من ذل شعوبنا اللهم يارب قنا شر الفتنة وتول انت الرد في
الصميم على من يغتال إرادة شعبنا السوري الكريم -وكل شعوبنا وانصر شعبنا الفلسطيني
وأذل من يذله===وتولى الرد بما يستحقه أي متجبر ينكر على الشعب حريته وحقوقه
وصدقوني نحن في اول الامر وآخره شعوب مظلومة تحتاج مثقفيها ومفكريها لا تحتاج خلافهم
المعادلة واضحة شعوب ملت الظلم وتريد التحرر وحكام يتشبثون بالكراسي بلا استثناء
كونوا مع شعوبكم -----مع اهلكم ---مع الحق--------مالكم وانظمة متعالية لا ترى
في الشعوب الا الجرذان والاصفار-----!اختلفوا كما تريدون لكن قفوا برأيكم مع الشعوب
قفوا مع أهلكم -لا تنحازوا لجلادي الشعوب لأي سبب من الاسباب---استهزئوا برأيي ومطلبي
أن أردتم لكن ثقوا أن للظلم نهاية وأنه لا ينام مستريح الضمير من يجافي الحق ،واستحوا من التقاط الصغائر
فلا يلتقط الصغائر الا الصغير، وتذكروا نساءكم وبناتكم وأعراضكم وافهموا ما تحتمه عليكم ضمائركم تجاه شعب
يذبح ويشرد -------كفى استعراض مهازل والنبش في الاحقاد وتذكروا ذبح ابراهيم قاووش ونزع حنجرته لم يكن يملك
صاروخا------------اتقوا الله واتركوا الشعب السوري لحاله ان لم تنصفوه----وثقوا ان الظالم سيبتلى بالظلم عاجلا او اجلا
تحياتي واحترامي والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

التكرار يعلم الشطار

التكرار يعلم الشطار

التكرار يعلم الشطار

التكرار يعلم الشطار

ما أسباب الحرب و القتال وإسالة الدماء بين الصحابة فى موقعة الجمل؟

وما أسباب الحرب و القتال و إسالة الدماء فى معركة صفين؟

و لماذا قتل الحسين (ر) فى كربلاء؟

و أنت..أنت....لو كنت فى موقعة الجمل أو صفين ..إلى من كنت ستنحاز؟

ما مقدار القتل و الاغتيالات فى انتقال مركز الخليفة فى العصر الأموى؟

ما مقدار القتل و الاغتيالات فى انتقال مركز الخليفة فى العصر العباسى؟

.....
......

التاريخ.....التاريخ يا أستاذ مصدر معلومات كبير للتعلم...وأخذ العبر....و معرفةالأخطاء....

هذا لمن يريد أن يتفكر و يتأمل و يتدبر و يتعلم!!!؟

و لمن يريد أن يدافع دفاعا صحيحا عن الدين و عن لا إله إلا الله....محمد رسول الله

و من يريد أم يعرف لماذا أرسل الله رسالة الإسلام للناس؟؟؟

و ما سبب الحرب بين إيران و سوريا و حزب الله بتأييد من روسيا و الصين ..

فى

مقابل المعارضة و الجيش الحر بتأييد من دول عربية كثيرة ومن غالبية السنة ؟

لماذا هناك صراع أصلاً فى هذه المنطقة؟

لماذا سقطت أخر خلافة؟

لماذ أصبحت الخلافة العثمانية....رجل أوربا المريض؟؟؟

لماذا قسمت البلاد العربية فى سايكس بيكو؟ ومن قسمها؟؟



و لماذا أمريكا...أوربا....الصين...روسيا....هم اللا عبون الكبار و الباقى يسير فى حمايتهم؟؟

ألا تعلم أن بلاد أوربا و أمريكا ترى البلاد الإسلامية بلاد بلا رأس؟؟؟؟

و لا تريد لها رأساً يجمعها؟؟

و ترى الرؤوس المحتملة ..

تركيا
مصر
إيران
السعودية
الباكستان

و ترى عدة سيناريوهات لعدم عودة هذه القوى تحت راية و احدة؟؟؟

و الأفضل تعدد الرايات و تجذير الاختلافات..

و لو أنت لو كنت من يخطط فى الغرب....ماذا تفعل فى مسألة البلاد العربية والإسلامية بعد سايكس بيكو؟؟

أردت أن اوضح أن جذور الفتنة موجودة لمن يريد أن يشعل حروبا نتية


لذلك طلبت أغلاق الموضوع

اغلاق الموضوع افضل...

أما الأستاذ عبد العزيز عيد ... الكاتب العادى جدا... فلم يأت بجديد و يكرر ما هو موجود فى الكتب

يا سيد عبد العزيز أعرف ما تكتبه...قرأت مثله الكثير و الكثير...

فهل تحقق هدفك و لم تسل الدماء بمقالاتك وجدالاتك ؟؟؟؟

أنت لا تعرف جذور المشكلات فى المنطقة وتشعباتها....
لا تملك كل الأوراق..لتحكم...
ولا تعرف ما يدور فى الظلام

وكل فريق يشحن فريقه لقتل الآخر

هل تعرف كيف يتم شحن الناس ضد بعضهم البعض؟؟؟


لن تؤثر مقالاتك على التعبئة ولا على من يلعب على الأرض ...

على الأرض قوى تريدها خرابا...و انت تجادل بكلام

ومازالت الظاهرة الصوتية علامة مميزة فى حل الإشكاليات بالصوت

و الأستاذ عبد العزيز لم يستوعب الدرس....

الأستاذ عبد العزيز عيد يسعى لإشعال حرائق نتيه ، و تهيئة بيئة مناسبة للإنقسامات


فالمواجهة همه...والانتصار للذات و النفس هدفه

و الوقت عنده ببلاش

و بدلا من أن يسعى لحل مشاكل الناس فى القضاء و هو محامى ....

يضيع و قته هنا فى مهاترات...

يا أستاذ عبد العزيز أذهب إلى ساحة المعرك و اعمل على تقليل الدماء
اعمل على مواجهة تدهل الأجانب
أما الكلام و المقالات.... ف.....ببلاش....ببلاش ...و سهلة...
و التعبئة أسهل



يا أستاذ عبد العزيز أنت لا تدرى حقيقة ما تقوم به الدول التى تلعب على الأرض.

و لكن الأستاذ عبد العزيز عيد يسعى لزيادة التفرق و الانقسام

الأستاذ عبد العزيز عيد يريد المواجهة..القتال....إسالة الدماء


وحتى لا يكون من المهزومين....و تأخذه العزة بالإثم إذا لم ينتصر انتصارا نتياً

يشعر بالإثم إذا لم يواجه وإذا لم ينتصر؟؟؟؟!!!!

و كله كلام فى كلام و الناس تموت على الأرض



و لكن كل ما يقوله الأستاذ المحامى الكبير (فى وقت فراغة ) حق و يقين لا يأتيه الباطل....


لا يريد أن ينهزم على الورق....فى ساحة فضاء افتراضى فيه كل الاتجاهات و الآراء...


و لكنه لا يدرك أنه شديد الضيق فى وجهة النظر و الرؤية....


ومتى كانت النت ساحة حقيقية تعيد الحقوق؟؟

ومتى كانت النت قادرة على تغيير القناعات؟؟


و سلاما....سلاما..

[align=justify]سلاما سلاما
ياااااااااااالله ...... ما أجمل ما ختمت به ، وما أجمل ما اكتفيت به .
إن كنت فعلا ختمت ، وإن كنت فعلا اكتفت .
أألقيت بحملك الثقيل الذي كان ينوء به عقلك تجاه عبد العزيز عيد ؟!
أأفرغت ما في قلبك تجاه عبد العزيز عيد ؟!
اذن فاسمع :
حكمت المحكمة بتأييد الحكم المعارض فيه !!!
أتدري ما ذاك ؟
ذاك أن الحاجب نادى على الرول رقم 240 من القضايا التي يبلغ تعدادها حوالي 300 قضية وتزيد قليلا ، وكان القاضي قد بلغ به الإجهاد حتى الوصول إلى هذا الرول من كثرة المرافعات السابقة ، وبلغ الملل والضيق كذلك باقي المحامين والمتقاضين المنتظرين لدورهم .
فتقدم المحامي صاحب القضية المنادى عليها بخطى واثقة إلى منصة القضاء ، وبعد أن أثبت حضوره وتوكيله فوجيء بالقاضي يقرر بالتاجيل لجلسة قادمة ، فاعترض المحامي وطلب المرافعة .
فقال له القاضي : أنا أصدرت قراري يا أستاذ وتأجلت القضية .
قال المحامي : أنا جاهز للمرافعة معالي المستشار .
فقال له : ترافع الجلسة القادمة ، فما زال في الرول أكثر من 100 قضية أخرى .
قال المحامي : حقي أن أترافع ، أنا جاهز .
فقال القاضي مبتسما ومداعبا : أنا ياعم مش جاهز .
فقال المحامي : أترافع .
فألقى القاضي بقلمه على المنصة وتراجع إلى الوراء ليستند إلى كرسيه ، وقال للمحامي : تفضل بالمرافعة .
فترافع سيادته وظل يقول ويقول ويقول وأي قول قيل بعدما يقول ، يريد أن يثبت أن إيصال الأمانة الذي حرره موكله ليس إيصالا للأمانة ، ولكنه إيصال ضمان ، حيث أن موكله هذا كان يعمل بسوبر ماركت ، واضطره صاحب العمل إلى أن يوقع على إيصال أمانة أثناء استلامه العمل ، كضمان له لعدم ترك العمل العمل أو ضمانا لأمانته في العمل .
ولكي يثبت المحامي ذلك مكث ثلث ساعة كاملة يترافع ويقول ويكرر ويزيد ... ، وتكلم في كل شيء وأي شيء حتى ذكر الجبنة الرومي والجبنة الاستمبولي ... ، في وقت عصيب بالنسبة للقاضي وبالنسبة لباقي المتقاضين ، خاصة وأن الجو كان شديد الحرارة ، وكانت القاعة ضيقة ومزدحمة ... وانتهى المحامي ...
فقال له القاضي ، هل انتهيت ؟
قال نعم .
فقال القاضي : حكمت المحكمة بقبول المعارضة شكلا وفي الموضوع بتأييد حكم محكمة أول درجة !
وحكم أول درجة هذا كان حبس المتهم ( موكله ) سنة غيابيا ، وتأييده يعني تثبيت هذا الحكم .
فلم يستوعب المحامي القرار لحظة صدروره وانصرف سعيدا بمرافعته الرائعة .
حتى إذا اقترب من باب الخروج انتبه ، فتوقف ، وأدرك أن الحكم ليس في صالح موكله ، فعاد للقاضي بعد أن نودي على الرول اللي بعده ، ووقف أمام القاضي متحيرا وقال له ، سعادتك القرار ايه ؟!
فقال له القاضي كذا كذا كذا .
فقال المحام : ولكن سعادتك قلت أنك ستؤجل .
قال القاضي وقد نفد صبره : لقد قلت ماعندك يا أستاذ وقلت أنا ما عندي ، انتهى .
فهم المحامي بمواصلة الكلام ، فقام بعض المحامين زملائه وأخذوه بعيدا وقالوا له ، قلت ما عندك وأصررت على المرافعة ، وأصدر القاضي قراره ... خلاص استأنف يا أستاذ ....
لأنت هذا المحامي يا جهبذ ، الذي قال وترافع وتكلم كثيرا وكثيرا جدا ، وربما قال كلاما معقولا ودفاعا سديدا في ثنايا دفاعه ، ولكنه قال به ودفع به في وقت غير مناسب وبطريقة مستفزة وغير منظمة ... ، فودى موكله في ستين داهية ، وجعل من نفسه أضحوكة بين زملائه ، إذ بالواقعة تفاصيل أخرى أستحي من ذكرها حفاظا وحرصا على حقوق الزمالة والمهنة .
وها أنت ذا قلت وأفضت في القول .....
والنتيجة ، لا شيء .
كل ما قلته - وإن كان بعضه معقولا وسديدا - هراء وثرثرة ...
فانتظرني وربك .
واذهب الآن وتوضأ استعدادا لصلاة الفجر .
أتدري ما الفجر .
فجر لا أجراس له .
فجر لا يقال في آذانه : حي على الجهاد ، حي على خير العمل .
ولا يقال فيه : علي ولي الله .
ولكن يقال " حي على الصلاة ، حي على الفلاح " .
فجر على مذهب السنة والجماعة .
خير فجر وخير مذهب .
وسلاما سلاما .........
لا نبتغي غير دين الله دينا وغير مذهب أهل السنة مذهبا .[/align]

الأستاذ الفاضل : سالم العامري .
لا أخفيك سرا أني أقصدك أحيانا ، وما ذاك إلا تقديرا لك ، ولو لم يكن لك هذا القدر ما عنيتك وما ألمحت إليك ، ولكن ليس بالمعنى الذي ورد إلى ذهنك ( التحرش ) بما يجعلك ترد علي ردا لا يليق بك ولا بي ، وبما يضطرني لأن أرد عليك أيضا ردا لا يليق بي ولا بك ، ولكني أردتك للنقاش الموضوعي ، فأن تقبلت فأهلا وسهلا .
واعلم أن كلمة ( الخصومة ) يجب أن تفسر حسب السياق الذي وردت فيه وليس بمعناها العام ، والمعنى المراد لها هنا هو الحوار والمجادلة بالحسنى ، حتى ولو تغلف ذلك بشيء من الحدة وشدة اللهجة ، المهم ألا يتطور الأمر إلى سباب أو شتائم .
لك التحية والتقدير .