الحكاية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    الحكاية

    يعصر الأب غيمة..
    تصوغ الأم عقدا من حبات المطر..
    تحرك الجدة مغرفة الشوق في قدر الحكايات..
    يشبع الأطفال و ينامون ملء جفونهم..
    تراودهم كوابيس، يرون فيها : الأب و هو يعصر غيمة..
    و الأم..
  • محمد هشام الجمعة
    عضو الملتقى
    • 07-11-2011
    • 472

    #2
    والله ياأستاذ عبد الرحيم ماوصلنا لها الحالة إلا الربيع العربي
    ولا كانت الكلاب شبعانة الخبز والقادم اسوء

    تعليق

    • عبدالرحيم التدلاوي
      أديب وكاتب
      • 18-09-2010
      • 8473

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة محمد هشام الجمعة مشاهدة المشاركة
      والله ياأستاذ عبد الرحيم ماوصلنا لها الحالة إلا الربيع العربي
      ولا كانت الكلاب شبعانة الخبز والقادم اسوء
      صديقي العزيز، محمد هشام الجمعة
      أشكرك على تشريفي بقراءتك الجميلة و تفاعلك الذي منح النص معنى جديدا.
      بوركت
      مودتي

      تعليق

      • تاقي أبو محمد
        أديب وكاتب
        • 22-12-2008
        • 3460

        #4
        روعة أستاذ عبد الرحيم’تحيتي.


        [frame="10 98"]
        [/frame]
        [frame="10 98"]التوقيع

        طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
        لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




        [/frame]

        [frame="10 98"]
        [/frame]

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          #5
          تعال نعصر غيمة
          لتغزل قرانا على قطراتها حكاية
          تحلبها الجدات في المساءات
          لهدهدة الجوع لينام " صغار الحلم "
          حتى ينتهي أمير المؤمنين من صلاته على سد النهضة !

          جميل عبد الرحيم
          أيها المشاغب بالغيم
          sigpic

          تعليق

          • آمال يوسف
            أديب وكاتب
            • 07-09-2008
            • 287

            #6
            جميلة هذه الحكاية الدائرية، وشجيّ وقعها.
            لك التحية والتقدير


            آمال يوسف شعراوي




            تعليق

            • عبدالرحيم التدلاوي
              أديب وكاتب
              • 18-09-2010
              • 8473

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
              روعة أستاذ عبد الرحيم’تحيتي.
              أخي البهي، تاقي أبو محمد
              شكرا لك، سرني رضاك عن النص
              بوركت
              مودتي

              تعليق

              • عبدالرحيم التدلاوي
                أديب وكاتب
                • 18-09-2010
                • 8473

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                تعال نعصر غيمة
                لتغزل قرانا على قطراتها حكاية
                تحلبها الجدات في المساءات
                لهدهدة الجوع لينام " صغار الحلم "
                حتى ينتهي أمير المؤمنين من صلاته على سد النهضة !

                جميل عبد الرحيم
                أيها المشاغب بالغيم
                أستاذي الراقي، ربيع عقب الباب
                أشكركم على هذا التناول الرائع، و القراءة القديرة و القيمة.
                ممتن لكم التشجيع
                بوركتم
                مودتي

                تعليق

                • عبدالرحيم التدلاوي
                  أديب وكاتب
                  • 18-09-2010
                  • 8473

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة آمال يوسف مشاهدة المشاركة
                  جميلة هذه الحكاية الدائرية، وشجيّ وقعها.
                  لك التحية والتقدير
                  مبدعتنا القديرة، آمال يوسف
                  شكرا لك على وضع اليد على نقطة مهمة في النص، الدائرية
                  بوركت
                  مودتي

                  تعليق

                  • السعيد مرابطي
                    أديب وكاتب
                    • 25-05-2011
                    • 198

                    #10
                    [read]عبدالرحيم التدلاوي
                    يعصر الأب غيمة..
                    تصوغ الأم عقدا من حبات المطر..
                    تحرك الجدة مغرفة الشوق في قدر الحكايات..
                    يشبع الأطفال و ينامون ملء جفونهم..
                    تراودهم كوابيس، يرون فيها : الأب و هو يعصر غيمة..
                    و الأم..
                    -------------------------
                    القدير الأستاذ عبد الرحيم التدلاوي.

                    فلتحبل الحكاية بما شاء التأثيث لها من تكثيف وترميز.
                    وليشبع الأطفال بخيالات الحكاية ..الكوابيس تظل لا تغادر الجياع.
                    إن السماء التي لا تمطر ،تحبس الأحلام عن الوالدين .
                    النص حمــال أوجه تأويل..وليكن.
                    ســرني هذا المنطق الخطابي بقلمك الزاهي.
                    شكرا على هذا الجمال.
                    تــقديري أستاذعبد الرحيم.
                    [/read]
                    التعديل الأخير تم بواسطة السعيد مرابطي; الساعة 12-06-2013, 09:58.
                    [read]أنـزوة غرور هي أن يـكون لي مفتـاح تـصور؟ ![/read]

                    تعليق

                    يعمل...
                    X