أتمنى من الله أخي جمعة يتحول وجودك عندنا هنا،
إلى ملاذ آمن لك تحب أن تتواجد وتحضر وتساهم
ونستغل خفة دمك فيه، ولا أمانع شخصيا من أن
تسخر، لكن كلي رجاء بألا تتمسخر...

أعجبني تحليل الأستاذ أحمد علي،
وملاحظتك فكهة.. شكرا لقنبلتك.

تحيتي وتقديري.

صدقت استاذ احمد
انا عندما كتبتها اول شيء فكرت فيه هو الدين واخذت من الاسراء والمعراج
اما النية فقد ربطها بالوصول لكل امرء مانوى
فكما تكون النية يكون الوصول واما العنوان فربطه بالنص
حيث جعلته يشمل كل شيء اي عمل اي قصة اي حدث سياسي
استطيع ان اطبقه على هذه القصة واحكمت الربط والدندنة هي المدخل للامر الذي ستطبقه على القصة
ما المراد من هذه القصة هو سيكون في الرد التالي على الاستاذة ريما
اشكر مرورك العطر والشرف الذي وهبته لنا بدخولك صفحتي

استاذة ريمة ليس مسخرة انما هو نقد
مثلا ً القصة تنطبق عليك عندما شاهدت العنوان نويت الدخول والنية بينتها الكلمات التي دندنتها اثناء الدخول
نظرت الى النص اعجبك ابتسمت نظرت الى الملاحظة عبست كتبت وصلت لمرادك المتمثل بالنية
ما الهدف من هذه القصة القصة نص ادبي محكم مترابط لكن اعطيني بصيص امل ان هناك منفعة منه
بينما موضوعك الهرم والشاحنة اسلوب ادبي بسيط وجد فيه البسمة في المشهد والموعضة الكبيرة المتمثلة
باننا احياناً نظن بانفسنا العجز لكن موقف ما يغير الامر لذلك يجب علينا ان نسعى
فابالله عليك ايهما احق ان يتبع
هذا مااردت ان اوصله للكبار
شكراً لك ولحظورك المريح جداً

لم أجد هنا نصا ولا قصة ولاهم يحزنون.أنت تهلوس..أنت مريض..أشفقت لحالك. رأيتك شيئا ضعيفا يحتاج، في أسرع وقت ممكن، للمعالجة في إحدى المختبرات ..أقسم لك، أن عقدة النقص هي مشكلتك ،تسيطر عليك حدّ الجنون، وستنتهي حياتك، إن كانت لك حياة، في مستشفى الأمراض العقلية.أشفقت لحالك.لكن، أقسم لك أنه بإمكاني أن أساعدك لوجه الله، وأريحك مما أنت فيه

ه
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
اقسم بالله العظيم انك اضحكتني ايها الصبي
حقيقة ما قاله نزار الاطفال نحبهم مهما لنا أساؤوا
عن جد اسف كنت افكرك كبير بس لما شفت ردودك اصبت بخيبة الامل
ايها الطفل الجميل اعذرني لدي بعض العمل علي اتمامه قبل الصلاة وبعدها لنا معك كلام ثاني
بس لا تخاف كلام لطيف صدقني ماكنت اعرف انك صغير لهذه الدرجة اي حبيبي تقبر عضامي ياسندي
من الاول تعا لهون ليش انا كتبت مش عشان تكتب انت وغيرك براحتك
احسن ما شوهتوا صفحة الاديبة المسكينة
وهسا اتركك اكتب براحتك ياقباري اي مش راح ازعل اساساً ما يزعل من طفل الا المجنون
باااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي حبيبي

أستاذ محمد .. السلام عليكم
الأدب في إبداعه وتطوره ماهو إلا نتاج للتجربة والمحاولة
بالتوفيق

نَوَى


سارَ يُدندن


نَظَرَ يَساراً بَكَى


نَظَرَ يَمِيناً تَبَسَّمَ


وَصَلْ



نوى، فسار، فوصل!
هذه هي مفاصل الفكرة، من يسير حتماً سيصل،
فماهي المشكلة والعبرة والهدف فيها والرهان والمفارقة والاستثناء ووووو؟!
أعتقد إن من أهم شروط الـ ق ق ج هو التكثيف والمفارقة اللتان تستفزان
المتلقي باللعب على أساسيات ثقافته ومراوغة خزينه المعرفي، لإعادة أنتاج
الرهان الذي لا يشير له الكاتب إلا تلميحاً أو استعارة أو إشارة غير مباشرة.
ولو أنها تنازلت عن كل هذا، فلا أقل من أن تحتفظ للمتلقي بأكثر من تأويل،
كأن تشكك في ما يعتبره من الثوابت المنطقية في الحياة. وبذلك تجبره على
إعادة بناء أفكاره لاستخلاص تأويل يتفق ومعطياتها. كما في الأمثال الشعبية
والأقوال السائرة كالأمثال...
وهذا كله لم نجد منه قليلاً أو كثيراً في الكلمات أعلاه.
أما العنوان والذي يفترض أن يكون مدخل النص، فلم نر أية علاقة له
بالموضوع...
مجرد رأي أخي الاستاذ محمد هشام الجمعة...
تقبل مروري وقراءتي أخي العزيز، و
صادق ودي والامنيات


سالم

لن أتوقّف عن مطاردتك، حتى تقدّم اعتذارا إلى كل من أسأت إليهم، هنا
أنت الذي طلبت بأن يكون الردّ على متصفحك

مرحباً بالأستاذ سالم
أستاذي الكريم لو اطلعت على الردود لوجدتني قلت ما تفضلت به
بل راهنت على من يعطيني بصيص امل ان هناك ما تخرج به من القصة
اما اذا اردنا ان نتفلسف بها فخذ ياسيدي
القصة تتكلم عن واقعنا بكامله مدعمة بالبراهين التي لا يستطيع احد نكرانها
بداية النية {عن عمر بن الخطاب عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرىء مانوى}
اذاً النية هي البداية وهي التي تحدد النهاية في وصل
دندن هنا انا اضفتها لتفصح عن النية
سار:يقول المسيح عليه السلام لامه مريم عليها السلام بعد ان اجبرها المخاض ان تقصد الشجرة
قال الله تعالى {فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا (24) وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا (25) }
وهنا عندما تقف عند هذا النداء من المسيح لامه عليهما السلام هزي بجذع النخلة وكلنا يعلم ان النخيل اشد الرجال
يعجز عن هزه فكيف بحال امنا مريم عليها السلام وهي حديثة الولادة منهكة القوى انما ليقول للعالم اسعوا فالحياة تحتاج السعي لتصل
ولتحصل على الرزق الخ...
نظريمين ابتسم يسار بكى
هنا اخذتها من الاسراء والمعراج وحال ابينا ادم عليه السلام في السماء الرابعة
واردت بها كل ما يمر بالانسان من شقاء هو اليسار والفرح هو اليمين
كذلك من المسيح عليه السلام اطلق هذا المعنى على اهل النعيم باليمين واهل الجحيم باليسار
اخيراً وصل وهنا نعود للبداية وهي النية فكيف كانت سيكون الوصول
اما العنوان فهو قصدت به ان هذه الكلمات تشمل كل شيئ ويمكن تطبيقها على اي حدث

وهنا بعد كل هذا اقول لك هل اقتنعت بالقصة الان ان كنت عاقل ستقول لا
وهذا هو الهدف منها سيدي انت قلت الامثال
اضرب مثل {رب يوم بكيت منه فلما صرت في غيره بكيت عليه}
هذا مثل واقعي ذو معنى كبير ناتج عن تجربة صيغ باتقان ولو طلبت من احد الكبار هنا ان يصيغه في قصة قصيرة لقال
تقهقر ابتسم تقدم سئم
ماهذه الخرافات رب بعض الغموض يعطي القصة جمالاً
اما انا واعوذ بالله من هذه الكلمة ما انا الا عبد فقير الى الله بك شئ
لكني في الوسط الذي اعيشه مرجع لشرح مايختلف عليه الاصحاب وكلمتي هي الفصل اقف امام نص
لا افهم منه شئ اذا من سيفهمه من عامة الناس ولست افضل انما انا منهم ولكن اسأل لمن يقدمه الكاتب وعلى ماذا
سيدي الان في سورية بسبب العقيدة الفاسدة بدء الشعب يذبح بعضه
وبسبب العقيدة الفاسدة بالشعر انحدر إلى ارذل مستوى
والقصة والرواية الخ....
انا لم يزعجني النص الذي لم افهمه وكذلك هناك غيري من صرح بهذا
انما ازعجني محاولة البعض تعميم فكر اهوج ان صح التعبير
فان سرنا بهذا المنوال بعد فترة من الزمن يصبح كل شئ في الادب عبارة عن طلاسم ورموز
القصة القصيرة هي ناتج اما تجربة او حدث يستخلص منه المطالع حكمة وليس طلاسم هذا ما اردت ان اقوله
في هذه القصة واعود واقول جميل ان يكون هناك في النص بعض دققوا هنا بعض الغموض ولغة الاشارة
لتضفي على نص جمالاً وتفتح عدة ابواب للنص ولا يكون طلاااااااااااااااااااااااااسم

اخيراً اشكرك استاذ سالم ولك خالص ودي

صدقاً اصبحت احبك وارجوك ابقى دائما في صفحاتي
بالمناسبة انا في غداً او بعد غد اسافر الى سورية
ولهذا كان علي اجراء اتصال بأخي لاجراء بعض الامور
لكن صدق انك كنت لاكثر من نصف ساعة محور الحديث
اخي يدرس علم نفس ودائما كنا نختلف في بعض الامور والتحليلات الى ان وصلنا لنتيجة
وهي كل نقاش نخوضه يختار كل منا شخص واحد يحتج به ويحق لكلينا رفض اي فكرة الى ان نخلص بما نتفق عليه
واخترت انا بياجيه واختار هو بعد ما سمع مني بعض نصوصك وردودك فرويد
وكان حوار شيق منذ زمن بعيد لم يجري مثله استمتعنا ولك الفضل بهذا فشكراً
وان وجدت الوقت قبل السفر سوف اكتبه لك والا عليك الدعاء لي بالذهاب والاياب سالماً
تعرف انا اُكثر من كلمة اوف وقديماً كانت تحل بيومين في السياسية وبعدها يطلق صراحي لاجد عنصر من الامن العسكري
عامل زيارة عالبيت وخلص اما اليوم قتل يرتاح ويريح سياسة سورية جديدة
على فكرة والله ان كنت متواضع كثير كثير بس حكومتنا الله يريحنا منها هي السبب
مرة كرمال اوف نمنا يوم بالسياسية بالشام طلعنا منها رحنا عالبيت بعد ساعة رن الهاتف مين الامن العسكري
المطلوب محمد موجود نعم الو قال ممكن العنوان في كم سؤال بس
قال دولة ظالمة والله كان مؤدب جداً اخذ العنوان وشرف لعنا واكثر من نصف ساعة يسأل واغلب الاحيان الوالد يجيب
طبعاً غضب من الوالد بس ماقال رغم انو بين هالشي المهم ياسيدي راح وبعدها تم كل نص ساعة يرن الهاتف ويسأل
الى العشاء فوالله بيني وبينك شيء رفعت راس كل مرة هالتحقيق وماادري كم دفتر كتب فيني وبدك بعدها مااشوف حالي
طولنا عليك ياسيدي اهو عم نتسلى وانت باينتك كمان فاضي اشغال
الخلاصة اذا ماكتبتلك حورنا حول تحليل شخصيتك ادعيلي ارجع بالسلامة عشان اكتبلك الحوار
بس اوعا تدعي علي انو اروح دبلكة بشي حاجز حرام عليك بعدين قلبك طيب هاي نقطة حصل عليها اتفاق بجد
حبيبي الصغير خذ راحتك واكتب شو مابدك والله انا متونس بيك وعم تضحكني فاارجوك اكتب وكثر اي حبيبي
باااااااااااااي

اهلاً استاذ يحيى
اتمنى ان تنظر للقصة حسب ماوضحتها بردي للاستاذ عامر واتمنى ان تشاركنا بما تراه
وشكراً لحظورك دمت بخير