** الوداع الأخير **

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    ** الوداع الأخير **

    الوداع الأخير..

    في دور المستشفى العلوي
    حيث العناية المركزة،
    فتحت عينيها متوسلة: - ابنتي، أحضري سيارتك هنا،
    أريد العودة إلى البيت.. بعدها بأيّام
    عادت تطوف مودعة
    في ليلة عاصفة،
    ريح صرصر هشمت الزجاج،
    ذرات ندية من نور تجمّعت،
    فاستوت تتسربل البياض،
    واختفت بسرعة... !










    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    #2
    هو الاستيقاظ الأخير قصد العودة النهائية.
    الحادث كان قويا
    مودتي

    تعليق

    • سميرة رعبوب
      أديب وكاتب
      • 08-08-2012
      • 2749

      #3
      يرحمها الله عودة لرحيل حتمي ..
      تشرفت بالقراءة لك أختي العزيزة الأستاذة ريما
      احترامي والتقدير ~
      رَّبِّ
      ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




      تعليق

      • غالية ابو ستة
        أديب وكاتب
        • 09-02-2012
        • 5625

        #4


        الغالية ريم ريماوي
        وداع أخير--وكم هو أخير
        رحم الله مودعينا ومودعيكم
        تحياتي

        يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
        تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

        في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
        لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



        تعليق

        • ياسمين شملاوي
          أديب وكاتب
          • 28-04-2008
          • 231

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
          ** الوداع الأخير **

          في طابق المستشفى الخامس حيث العناية المركزة،

          فتحت عينيها متوسلة:
          - ابنتي،، أحضري سيارتك عندي هنا،
          أريد العودة إلى البيت معك..
          وعادت...
          محلقة تطوف مودعة.
          الغالية ريما:
          كل صباح نستيقظ لنرى نفس الوجوه..
          وان زادت..
          ونفس الأماكن، وان اختلفت..
          لاطعم للحياة الا حين نكون على أعتابها..

          أشفق عليها.. لكني آمل لها الراحة الأبدية..
          مودتي واحترامي
          الياسمين
          [frame="1 80"]
          سرقوا اصابعنا وعطر حروفنا

          فبأي شىء يكتب الكتــــــاب
          [/frame]

          مدونتي الجديدة : أوراق ياسمينية // http://blog.amin.org/yash/

          تعليق

          • ريما ريماوي
            عضو الملتقى
            • 07-05-2011
            • 8501

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
            هو الاستيقاظ الأخير قصد العودة النهائية.
            الحادث كان قويا
            مودتي

            أهلا بك ومرحبا الأستاذ عبد الرحيم...

            والإحساس بمرارة الرحيل التي نتجرعها على مضض،
            تبقى دائما ولا ترحل عنا...

            سعدت بتشريفك متصفحي وردك الجميل...


            مودتي واحترامي وتقديري.


            أنين ناي
            يبث الحنين لأصله
            غصن مورّق صغير.

            تعليق

            • سما الروسان
              أديب وكاتب
              • 11-10-2008
              • 761

              #7
              مااقساه من وداع لابد منه

              يرحمها الله

              محبتي

              تعليق

              • حسن لختام
                أديب وكاتب
                • 26-08-2011
                • 2603

                #8
                ستنزل من الطابق الخامس إلى الطابق الأرضي، حيث سيكون الرحيل والوداع الأخير..ذكرني نصيصك هذا بالقصة المدهشة" الطوابق السبعة" للقاص والأديب العبقري دينو بوتزاتي، بحيث تبدأ الشخصية الرئيسية في القصة بالنزول تدريجيا، من الطابق السابع إلى أن تصل الطابق الأول..حيث النهاية المحتومة..مرحلة الوداع الأخير
                محبتي وتقديري، أختي المبدعة الطيبة ريما ريماوي

                تعليق

                • ريما ريماوي
                  عضو الملتقى
                  • 07-05-2011
                  • 8501

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
                  يرحمها الله عودة لرحيل حتمي ..
                  تشرفت بالقراءة لك أختي العزيزة الأستاذة ريما
                  احترامي والتقدير ~

                  الله يخليك ويطول عمرك الغالية سميرة رعبوب،

                  وتبقى مرارة الذكرى مرافقة...

                  سعيدة بمرورك ومواساتك...

                  ياسمين لروحك الجميلة.

                  محبتي وتقديري.


                  أنين ناي
                  يبث الحنين لأصله
                  غصن مورّق صغير.

                  تعليق

                  • نجاح عيسى
                    أديب وكاتب
                    • 08-02-2011
                    • 3967

                    #10
                    هذا هو المصير المحتوم ..
                    سينزل بكل مخلوق إلى حيث المثوى الأخير
                    وإن كان يعيش على قمة نلطحة سحاب ..
                    جمال ..وحكمة تجلّت في هذا النص سيدتي
                    صاحبة هذا القلم المبدع ..
                    تحياتي وكل الإحترام .

                    تعليق

                    • ريما ريماوي
                      عضو الملتقى
                      • 07-05-2011
                      • 8501

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة غالية ابو ستة مشاهدة المشاركة


                      الغالية ريم ريماوي
                      وداع أخير--وكم هو أخير
                      رحم الله مودعينا ومودعيكم
                      تحياتي


                      أهلا بشاعرتنا الغالية...

                      وشكرا لمواساتك الرائعة...

                      رحم الله أمواتنا جميعا...


                      شكرا لك، محبتي وتقديري.


                      أنين ناي
                      يبث الحنين لأصله
                      غصن مورّق صغير.

                      تعليق

                      • ريما ريماوي
                        عضو الملتقى
                        • 07-05-2011
                        • 8501

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة ياسمين شملاوي مشاهدة المشاركة
                        الغالية ريما:
                        كل صباح نستيقظ لنرى نفس الوجوه..
                        وان زادت..
                        ونفس الأماكن، وان اختلفت..
                        لاطعم للحياة الا حين نكون على أعتابها..

                        أشفق عليها.. لكني آمل لها الراحة الأبدية..
                        مودتي واحترامي
                        الياسمين

                        أهلا بالوردة ياسمين...

                        وما أجمل حضورك آنستي...

                        شكرا لأنك كنت هنا...


                        محبتي وتقديري.


                        أنين ناي
                        يبث الحنين لأصله
                        غصن مورّق صغير.

                        تعليق

                        • ريما ريماوي
                          عضو الملتقى
                          • 07-05-2011
                          • 8501

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة سما الروسان مشاهدة المشاركة
                          مااقساه من وداع لابد منه

                          يرحمها الله

                          محبتي

                          الله يحفظك اختي الغالية مديحة...

                          شكرا جزيلا على الحضور والمواساة..

                          محبتي وتقديري.


                          أنين ناي
                          يبث الحنين لأصله
                          غصن مورّق صغير.

                          تعليق

                          • ريما ريماوي
                            عضو الملتقى
                            • 07-05-2011
                            • 8501

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
                            ستنزل من الطابق الخامس إلى الطابق الأرضي، حيث سيكون الرحيل والوداع الأخير..ذكرني نصيصك هذا بالقصة المدهشة" الطوابق السبعة" للقاص والأديب العبقري دينو بوتزاتي، بحيث تبدأ الشخصية الرئيسية في القصة بالنزول تدريجيا، من الطابق السابع إلى أن تصل الطابق الأول..حيث النهاية المحتومة..مرحلة الوداع الأخير
                            محبتي وتقديري، أختي المبدعة الطيبة ريما ريماوي
                            أهلا ومرحبا بك الأخ والصديق العزيز حسن الختام..

                            سأحاول أبحث عن القصة المذكورة كي أقرأها..

                            شكرا لألق الحضور والرد القيم....

                            تحيتي واحترامي وتقديري.


                            أنين ناي
                            يبث الحنين لأصله
                            غصن مورّق صغير.

                            تعليق

                            • ريما ريماوي
                              عضو الملتقى
                              • 07-05-2011
                              • 8501

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
                              هذا هو المصير المحتوم ..
                              سينزل بكل مخلوق إلى حيث المثوى الأخير
                              وإن كان يعيش على قمة نلطحة سحاب ..
                              جمال ..وحكمة تجلّت في هذا النص سيدتي
                              صاحبة هذا القلم المبدع ..
                              تحياتي وكل الإحترام .

                              أهلا بك ومرحبا الأستاذة نجاح..

                              لكم أسعد بحضورك الآثر سيدتي الجميلة..

                              الله يطول بعمرك وأحباب قلبك...

                              محبتي واحترامي وتقديري.


                              أنين ناي
                              يبث الحنين لأصله
                              غصن مورّق صغير.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X