أنا قصيدة لم تعقم من الجراح فتلقفتها الدموع ما بين آنين وطنين..
صاخبةٌ كانت والآن لا يرتجى منها..
لا توجد يد حانية تطبطب على جراحها
لم يعد يستوي الليل مع النهار
فخافت الأحلام أن تستقر في بوتقتها
فانحصرت وتاهت خلف البحر
حتى اختفت تماما..
لا شيءَ يسوى فهل من معيل
ليرفع درجة حرارة صبري
الذي أضاع بوصلة طريق العودة..
لأجئةٌ أنا في وطن المحبة
أغترف من كؤوس الحنضل جرعات
ربما تقيني برد الشتاء القارص
وربما تتغنى بدون وهم لا ينام..
صاخبةٌ كانت والآن لا يرتجى منها..
لا توجد يد حانية تطبطب على جراحها
لم يعد يستوي الليل مع النهار
فخافت الأحلام أن تستقر في بوتقتها
فانحصرت وتاهت خلف البحر
حتى اختفت تماما..
لا شيءَ يسوى فهل من معيل
ليرفع درجة حرارة صبري
الذي أضاع بوصلة طريق العودة..
لأجئةٌ أنا في وطن المحبة
أغترف من كؤوس الحنضل جرعات
ربما تقيني برد الشتاء القارص
وربما تتغنى بدون وهم لا ينام..
تعليق