وسائل

**ربيع عقب الباب** · 19-06-2013, 18:47

ألف صحيفة وجريدة، ثلاثة آلاف محطة تلفزيونية، سبعة آلاف
محطة راديو، عشرة آلاف دور نشر،آلاف المجلات الكبرى ،
ومئات من الجرائد الصحافية الإلكترونية.
امتلأت الذاكرة. صرت عبدا مأمورا.

هنا كان النص و لولا الجملتان الاخيرتان القصيرتان ما كان ليصبح نصا
جميلا !

محبتي

**حسن لختام** · 21-06-2013, 08:33

شكرا، أستاذي الجميل ربيع على اهتمامك الدائم..صار أخف وأجمل
سررت بتواجدك
محبتي الخالصة

**محمد فطومي** · 21-06-2013, 18:24

أتّفق مع ما ذهب إليه الأستاذ ربيع، و أصوغ بعباراتي أنّ الجملتين الأخيرتين قد أنقذتا النصّ من السّقوط في الخبر.
هي قصّة بامتياز ، بل لعلّها تعطي مثالا جيّدا عنها بوصفها سياقا حكائيّا تُهوّل المألوف فتجعل من الواقعيّ أمرا مُذهلا.
تحيّة ودّ و تقدير لك أخي لختام.

**حسن لختام** · 21-06-2013, 18:47

أشكرك، أستاذي الجميل محمد فطومي على هذه القراءة الفاعلة و الواعية للنص
سرّني حضورك الراقي هنا
محبتي وكل التقدير

**ريما ريماوي** · 22-06-2013, 06:57

فعلا ملأوا الذاكرة .. بما يرغبون ويريدون..
وصرنا بنوع حديث من العبودية...

أعجبتني فكرة النص العميقة..

كن بخير وصحة وعافية..

تحيتي وتقديري.

**عبير هلال** · 22-06-2013, 12:00

نص أكثر من رائع.. عرفت متى تشعله وتشغل تفكيرنا به.. هذا هو الفن والتفنن والإبداع... كل الود والتقدير

**حسن لختام** · 22-06-2013, 12:50

أشكرك، أختي المبدعة ريما على تفاعلك مع النص..شكرا على القراءة
محبتي الخالصة، أيتها العزيزة

**حسن لختام** · 22-06-2013, 12:52

المبدعة الأنيقة: عبير هلال
سرّني أن النص نال إعجابك وراق لذائقتك الراقية..اشكرك على القراءة
محبتي الخالصة، أيتها الجميلة

وسائل

وسائل

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث