تويت
لا مفر..
أنا المكان..
و الزمن سوطي..
أنا المكان..
و الزمن سوطي..
-
-
قوي هذا النص الميليغرامي..نص كالخنجر
ذكرني بقصة "رعب" ل خ خوصي اريولا:" صارت المرأة التي عشقتها شبحا، أنا المكان الذي تتراءى فيه الأشباح"
راق لي جدا هذا النص الفلسفي
محبتي، عبد الرحيم -
هذا خدعة ؛ ما كان نصا !!!
محبتيsigpicتعليق
-
كم سرني حضورك العطر و تفاعلك المثلج للصدر..المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
ظننت أنني لا أكتب سوى لنفسي، و قد ح\فت نصوصا لغياب التجاوب، و كنت سأقوم بالأمر نفسه مع هاته النصوص غدا..لولا..
أخي البهي، حسن لختام
شكرا لك لأنك منحتني العدول
بوركت
مودتيتعليق
-
هههههالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
غير أنها ليست سينمائية
أستاذي الراقي، ربيع عقب الباب
شكرا لك على تعليقك السديد.
مودتيتعليق
-
[bor=black]عبدالرحيم التدلاوي/إلا إلي..
لا مفر..
أنا المكان..
و الزمن سوطي..[/bor]
[read]قــرأتها بشكل كما تصورت الــموقف.
وراءها والزمن طويل..لا مفر من أن تسكن أرضك
كيف لا وسوط الزمن يظل بيدك.
الاستثناء ..اللام..يدلل على هذا الإصرار.
عميق هذا النص مفتوح على عدة تأويلات.
سلم هذا القلم أستاذ عبد الرحيم التدلاوي
تقــديري[/read]
التعديل الأخير تم بواسطة السعيد مرابطي; الساعة 19-06-2013, 20:47.[read]أنـزوة غرور هي أن يـكون لي مفتـاح تـصور؟ ![/read]تعليق
-
وهل يمكن الانفلات من الزمن والمكان أخي عبد الرحيم؟المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
انها المعادلة التي قال فيها الدهريون ......ولا يهلكنا إلا الدهر
مودتيتعليق
-
أخي المبدع البهي، السعيد مرابطيأشكرك على قراءتك التي منحت نصيصي عمقا و جمالابالمشاركة الأصلية بواسطة السعيد مرابطي مشاهدة المشاركة
وركت
مودتيتعليق
-
صديقي الرائع، بوشتى الجامعيالمشاركة الأصلية بواسطة بوشتى الجامعي مشاهدة المشاركة
أشكرك على إضافتك المتنورة، قراءتك القيمة أسعدتني
بوركت
مودتيتعليق
-
أن تكتب لنفسك،هو حق مشروع
ستكتب لنفسك وعن نفسك في الآن نفسه، دون أن تشعر، شئت أم أبيت..وسيقرأ المتلقي النص المنفلت منك..النص المنكتب..في أحايين كثيرة، الكتابة هي التي تتحكم في القاص.. زمن كتابة النص..فكن على حذر
محبتي الخالصة، أيها الجميلتعليق
تعليق