تخالجني أفكار جنونية،
توقظني من أحلامي الوردية،
تقتلع من ذاكرتي احلى المخططات
وترسم بدلا منها دروبا...
تتخللها نيران جهنمية.
أين الخلل يا ترى؟
ألأنك عربي، أم لأني قبائلية؟
أم أن الخلل في التقاليد والمبادئ الغبية؟
رضيت بالجفاء،
ودفنت بداخلي مشاعري الفتيَة
لأني حسبتك رافضا لعلاقات الحب
التي تعصف وتدمر أسوار الأعراف العاتية.
وحين علمت انك مثلي كاتم
لأسباب تشبه أسبابي الجوهرية،
قررت التحدي...
والخوض في غمار علاقة لا تشبه البقية.
قررت أن اجعل من حديثك
أحلى الذكريات اليومية
ومن تراسيم وجهك الباسم
وخصلات شعرك الذهبية
أجمل الصور التي تزين سنين حياتي.
قررت أن نكون أكثر من عاشقين
وان لا تفرقنا حتى أيدي المنية.
قررت أن أتحدى أفكار الجاهلية
وأقول بأعلى صوتي أن لا فرق بين عربي وقبائلية
طالما أن الحب والاحترام من صفاتنا الأزلية.
ضع يدك في يدي..!
ولنزرع بذور أفكارنا الحضارية،
لنجعل مبادئنا المنطقية
تبزغ في سماء المجتمعات التقليدية.
فحقيقة أصابني دوار الملل من نشرات الأخبار اليومية
وأحاديث الناس العادية...
حتى من أقوال المفكرين الذين اعتبروا التجديد
من الأفعال المخزية.
حقيقة مللت...
فسحقا للتقاليد...
وسحقا للعادات...
وسحقا لكل فكرة ميزت حتى
بين حاملي نفس الهوية الوطنية.
توقظني من أحلامي الوردية،
تقتلع من ذاكرتي احلى المخططات
وترسم بدلا منها دروبا...
تتخللها نيران جهنمية.
أين الخلل يا ترى؟
ألأنك عربي، أم لأني قبائلية؟
أم أن الخلل في التقاليد والمبادئ الغبية؟
رضيت بالجفاء،
ودفنت بداخلي مشاعري الفتيَة
لأني حسبتك رافضا لعلاقات الحب
التي تعصف وتدمر أسوار الأعراف العاتية.
وحين علمت انك مثلي كاتم
لأسباب تشبه أسبابي الجوهرية،
قررت التحدي...
والخوض في غمار علاقة لا تشبه البقية.
قررت أن اجعل من حديثك
أحلى الذكريات اليومية
ومن تراسيم وجهك الباسم
وخصلات شعرك الذهبية
أجمل الصور التي تزين سنين حياتي.
قررت أن نكون أكثر من عاشقين
وان لا تفرقنا حتى أيدي المنية.
قررت أن أتحدى أفكار الجاهلية
وأقول بأعلى صوتي أن لا فرق بين عربي وقبائلية
طالما أن الحب والاحترام من صفاتنا الأزلية.
ضع يدك في يدي..!
ولنزرع بذور أفكارنا الحضارية،
لنجعل مبادئنا المنطقية
تبزغ في سماء المجتمعات التقليدية.
فحقيقة أصابني دوار الملل من نشرات الأخبار اليومية
وأحاديث الناس العادية...
حتى من أقوال المفكرين الذين اعتبروا التجديد
من الأفعال المخزية.
حقيقة مللت...
فسحقا للتقاليد...
وسحقا للعادات...
وسحقا لكل فكرة ميزت حتى
بين حاملي نفس الهوية الوطنية.
تعليق