تويت
جاورتُـــه سنينَ... أَسْمعُهُ يُشاتِمُها ..
في عَزائِها ...
قاسَمَني ؛
كمْ كانت تُحبُّه ويُحبُّها!!!
في عَزائِها ...
قاسَمَني ؛
كمْ كانت تُحبُّه ويُحبُّها!!!
-
أصدقك العزيزة سمر
لا تعرفين لماذا لا يظهر أمثاله محبته أو ربما لا يشعر بها إلا عند الخسارة
هذا إذا لم نعتبر تلك المشاحنات توابل عادية للحياة اليومية
الثقافة الذكورية في مجتمعنا تحث على أن التعبير الصريح عن الحب ضعف
فضلا عن الإحباطات اليومية التي يمر بها كلا الزوجين فيرغبا في التنفيس عنها
وثقافة المجتمع قد تعلم أمثاله أو أمثالهما التنفيس يهذه الصورة
وأضيفي إلى ذلك الإنسان لا يشعر بالقيمة الحقيقية لشيء كالصحة أو المال أو الحب إلا عند فقدانه
نص موفق عزيزتي
-
الشتائم نوع من التنفيس ..
أصدق الوداد ما بينهما..
أميرة التكثيف أستاذة سمر..
تحيتي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
قراءة جميلة ،سلطت الضوء على النص من أكثر من زاويةالمشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركة
قد تكون توابل الحياة..
وقد تكون صدى لحبّ متوارٍ تحت الركام
في زحمة الايام؛
لا يظهر إلا بعد فوات الأوان!!
تقديري لدعمك المشرف هنا وهناك أخيتي
عزيزة أنت يا فاطيمة أينما حللت..مودتي لكِ...تعليق
-
الوداد...كلمة تعني الكثير..المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
وليتنا نحفظ الود لمن نحب قبل الفقد..
وأنتِ أيضاً...
أميرة الحضوروالابداع أيتها الجميلة ريما
مودتي وباقات الورد ...
تعليق
تعليق