ردود مميزة بالقصة الموجزة ...

**أحمد على** · 24-06-2013, 02:04

النص لأستاذ مُعاذ العمري
العنوان : الرقص مع السُوس:
محتوى النص :

رقـصة مع السُـوُس

لطمتُ المسيـح،
خلـعَ الفُـراتيْـن عن جسمـي،
وأدار بخضـوعٍ
خده الأيسـر لـي.

************

رد مميز جدا وقراءة عميقة من أستاذي وأستاذ الجميع

أ. ربيع عبد الرحمن :

( أستاذي معاذ
هي قصة بحجم الكون
و ليست ككتاب بين دفتين يحمل المتن و الحاشية
فكلها متن و بثقل جبل عتيد كأحد أو أشد بأسا
و نبدأ باللطم .. و اللطم تطويح و إهانة و كراهية و زجر .. لك ما تشاء من الكلمات التي تعطي مدلولا متسعا للطم الذي تم ..
أي أنك طوحت بكلمة المسيح و صفعتها
و هنا انتقل الفعل إلي المسيح .. و كل ما فعل أن خلع الفراتين
و أيضا لا بد أن نتوقف أمام " الفراتين " لنرى ما يعنيان لديا
و لديه .. إذا بالفعل توصلنا إلي معنى ما خلع و جرد فقد وقفنا على
المعنى .. إنه خلع ما يشبه أو لنقل خلع إنسانية هذا الكائن .. و لم يعد يهمه
أن يعطب الخد الأيسر لمثل هذا الكائن السوسي !
القصة ليست صعبة ، لكنها مكثفة إلي أبعد حد
و نموذج لقص قصير محمل بالمعاني الكبرى !
لن أزيد و لو أن العمل يستحق صفحات و صفحات

محبتي أيها المبدع الكبير !

سوف أعلقها لأتعلم أكثر )

************************

تحياتي للأستاذين | معاذ العمري
ربيع عبد الرحمن

مع تقديري ،،،

**عائده محمد نادر** · 24-06-2013, 02:15

السهم المصري.. أحمد علي.. أحييك على هذا المجهود ولو حضرت متأخرة لأن النعاس تمكن مني جدا, لكني أحببت أن أترك لك شكرا على بحث يحسب لك فهذه مبادرة تعني الكثير وتحفز الكثيرين على أن تكون ردودهم تترك بصمة.. تحياتي ومحبتي وسأحاول أن أكون موجودة ولو معذرة لأني مشغولة جدا هذه الأيام بمراجعن نصوصي قيد النشر

**أحمد على** · 25-06-2013, 00:47

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

السهم المصري..
أحمد علي..
أحييك على هذا المجهود ولو حضرت متأخرة لأن النعاس تمكن مني جدا,
لكني أحببت أن أترك لك شكرا على بحث يحسب لك فهذه مبادرة تعني الكثير وتحفز الكثيرين على أن تكون ردودهم تترك بصمة..
تحياتي ومحبتي وسأحاول أن أكون موجودة
ولو معذرة لأني مشغولة جدا هذه الأيام بمراجعت نصوصي قيد النشر

السلام عليكم ورحمة الله

حياك الله أديبتنا الرائعة والمبدعة الجميلة روحا وخلقا وأدبا

أ. عائدة محمد نادر

كيف حالك أستاذتي القديرة ؟
عساك بخير ..

ممتن جدا بحضورك واستحسانك الموضوع من حيث أهميته
في رفع كفاءة الردود وإعطاء المميزين حقهم لقراءتهم العميقة المفيدة
وللأخوة النقاد بما يقدمونه من جهود حثيثة للرقي بالنصوص ..

وفقك الله في اعداد نصوصك قيد النشر
مزيدا من الألق ..
تحياتي ومحبتي لك ،
وللعراق، وأهل الرافدين ،،،

**ريما ريماوي** · 26-06-2013, 11:57

جميلة هذا المبادرة منك الأستاذ أحمد علي..
أتمنى أن تلقى الصدى، والتفاعل الجميل من قبل الزملاء.
لو بالردود التي أعجبتهم في نصوصهم...

بارك الله فيك، عوفيت.

تحيتي وتقديري.

**أحمد على** · 27-06-2013, 01:32

المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

جميلة هذا المبادرة منك الأستاذ أحمد علي..
أتمنى أن تلقى الصدى، والتفاعل الجميل من قبل الزملاء.
لو بالردود التي أعجبتهم في نصوصهم...

بارك الله فيك، عوفيت.

تحيتي وتقديري.

السلام عليكم ورحمة الله

حياك الله أختنا العزيزة ريما ريماوي
ممتن جدا بحضورك وتشجيعك
واتمنى مشاركتك في الموضوع
فائق تقديري
مع تحياتي ،،

**أحمد على** · 27-06-2013, 01:56

رد الأستاذ الجميل فارس رمضان

على نص للمتألقة فاطيمة أحمد
بعنوان :
رؤية من خلال عينيها

النص الأصلي :
كنت أرى العالم بعيون أمي ؛ ذات مرة كان لي أن أقتني عدسات عصرية جعلتني أرى أبعد من المدى
فأطلعتُ أمي أني أرى جنائن البنفسج والياسمين في الأراضي البعيدة
حينها أخذت أمي عدساتي بغضب ورمتها ؛ وقمت بدوري بإقتلاع عيون أمي مني! ومن يومها وأنا أسعى في طريقي ، لكن دون نور.

****************

رد أ. فارس رمضان

والعين التي ترى ليست كالتي تبصر
جميل أنها أطلعتها على ما رأته
والعدسة التي لا ترى ما تراه الفطرة
هى عدسة زائفة وجب كسرها

ربما حالفنا الحظ إن لم نعش في جلباب أبينا

مع تحياتي لهما ،،

وربما تهنا وتوهتنا الدروب

نص يحمل حكمة وصراع أزلي أبدي
دام قلمك مبدعا أستاذة
تحيتي

**فاطيمة أحمد** · 27-06-2013, 15:34

القدير السهم المصري أحمد علي
اختيارك يسعدنا وأخجل تواضعنا

شكرا لكل من يخط حروفا بأناقة في متصفحاتنا ؛ ليبصم فيها من الحكمة والعبرة والرأي السديد
فحين تتحفنا النصوص بسطوعها ؛ إننا لنرى بعضا من الردود يسلط الضوء عليها فتبرق أكثر
حياك الله على جهودك الحثيثة ولانتقاءك لرد الأستاذ الفاضل فارس رمضان

تشرفت بورود اسمي بينكم
باقات الورد

**يحيى أبو فارس حليس** · 07-08-2013, 10:47

النص الأصلي ( ديمشراطية )
أدمن الجلوس على الكرسي ... نزعوه عنه بالمشرط
والرد كان للمبدع الأديب ربيع عقب الباب
دائما أبدا صديقي كان هذا الأمر حاضرا
و لكن الحديث فيه كان من المحرمات
انظر في تاريخ العرب لا يستبدل الملك أو الرئيس إلا ميتا أو مقتولا
الآن نرى و نتكلم
و نقتلع
انه الحلم بسرمدية تشبه الآلهة للأسف
انه الكفر بعينه

محبتي أيها الجميل

**يحيى أبو فارس حليس** · 07-08-2013, 20:48

النص الأصلي :

( مهنة )
كل يوم يدأب بلا ملل ، بتوزيع إنتاجه الغزير علينا ... صانع العكاكيز المهترئة .

الرد المميّز للأديب ربيع عقب الباب
كل يوم .. يدأب بلا ملل ، يوزع إنتاجه الغزيز علينا ، مباهيا بعكاكيزه المهترئة .

لا أدري .. هكذا قرأتها أخي الفاضل
شكرا لك

**أحمد على** · 07-08-2013, 22:01

المشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركة

القدير السهم المصري أحمد علي
اختيارك يسعدنا وأخجل تواضعنا

شكرا لكل من يخط حروفا بأناقة في متصفحاتنا ؛ ليبصم فيها من الحكمة والعبرة والرأي السديد
فحين تتحفنا النصوص بسطوعها ؛ إننا لنرى بعضا من الردود يسلط الضوء عليها فتبرق أكثر
حياك الله على جهودك الحثيثة ولانتقاءك لرد الأستاذ الفاضل فارس رمضان

تشرفت بورود اسمي بينكم
باقات الورد

السلام عليكم ورحمة الله
أهلا وسهلا بك أ. فاطيمة أحمد
ومرحبا بحضورك ..
كل عام أنتم بخير أسرتك الكريمة ..
حياك الله
وشكرا للحضور الوارف ،،،

**ريما ريماوي** · 01-09-2013, 17:23

مع خالص شكري للأستاذ حسن لختام على الرد الجميل الآثر...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريما ريماوي
بحنان انحنت تلقمه ثديها، تملي نظرها منه..
شهقت حينما في حضنها أخذ ينمو وينضج،

أطرقت تتأمله تلوث الشهوة معالم وجهه
البريء...

منهك قلبها يدق بعنف، أعادته إلى سريره،
تلعن في سرها الغواية الأولى... !

هي الغواية التي توقع البشر في المحظور والخطيئة، دون إرادته..هي محنة الإنسان الأبدية، التي لايستطيع الفكاك منها، مهما حاول..إنها قدره المقدّر و المحتوم، والمنحوت من الصخر الصلد على ألواح الأقدار..من يمتلك سلطة الغواية هذه، يا ترى؟..وإلى أين ستقوده هذه الغواية؟
جميل هذا التناص في النص، مع الأسطورة الميثولوجية الإغريقية..أسطورة "اوديب ملكا"
نص جميل، يتطرّق إلى موضوع لاهوتي ونفساني شاسع، خطير وجد معقّد..موضوع حار معه علماء اللاهوت والنفس معا..
محبتي وتقديري، ريما

**صبيحة شبر** · 10-10-2013, 17:29

بارك الله بكم

**أحمد على** · 13-11-2013, 15:50

رد جميل للأستاذ/ بسباس عبد الرازق

على قصة ( نزوة ) للرائع ربيع عبد الرحمن

النص الأصلي :

قلت : فلنجرب حذف الشوارب ................
قبل أن أكمل ، كان الموسي ينهي
عهودا طويلة ،
وهو يهمهم ضاحكا : هيا .. جميل أن قلت
حدقت في ملامحه ؛ فأدركت كم سأكون غريبا في بيتي !

رد أ. بسباس عبد الرازق

ذكرتني يوم اقدمت على تحقيق تلك النزوة --كنت عندها بعمر 22 قبل حوالي قبل 14 عام و كأنني كنت أهيء نفسي لعصر جديد--

و كأن الموسي أصبح يزن دهرا و (الموسطاش) الشوارب ترفرف حاملة معها نفسي و عمرا و جيلا
نظرت فوجدتني شخصا لم أألفه إلا بعد مدة ليست قصيرة.

بعدها عندما أحببت العودة وجدتني سأشوه نفسي أكثر من المرة الأولى

أحيانا بعض التغييرات العضوية تترك شقوقا في النفس عميقة جدا،

جميلة و لها روح العادات و التقاليد و صراعها مع التجديد الشكلي عوض تجديد الروح
فهل يكفي فصل شعيرات لنقف على خط البداية لنسابق من جديد

لا أعتقد

تقديري أستاذي ربيع على روح السخرية البادية من الشكل الخارجي و لكن ما تحت السطور أكبر و أجمل

محبتي أيها الربيع

محبتي
@@@@@@@@@

تحياتي للرائعين ..

**غالية ابو ستة** · 13-11-2013, 16:54

السلام عليكم ورحمة الله

أهلا وسهلا ومرحبا بكم رواد ملتقى القصة القصيرة وال ق ق ج
حياكم الله ..

نحاول من خلال هذا الموضوع تركيز بؤرة الضوء على ردود قد أراها أو ترونها مميزة
وتستحق الثناء والتقدير ..
هلموا معي وانشروا باقة من هذه الردود تكريما للقاريء المميز وللناقد المتفاني ،
وحرصا على جودة الردود والاهتمام بالقراءة العميقة ..

الأخ الأديب المميز---أ-أحمد علي
السلام عليكم ورحمة الله
مبادرة رائعة---دوماً تفعل الجميل
وفقك الله --لكل ما هو جميل ونافع
تحياتي وسلامي--------وسلمت

ردود مميزة بالقصة الموجزة ...

ردود مميزة بالقصة الموجزة ...

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث