الحب المختزل في سطور
بحروف من ذهب أراد ان نكتب تاريخنا في الحب قصتنا أنا وهو
سألني لأي مدى تحبيني
قلت: الى اي مدى...!!سيدي يا انت قل ما الذي يعتريني
لما أراك في كل زاوية تناديني
كأغنية من ترانيم العشق تغنيني
تسمعني لحن الوفاء وقلبك الغالي تهديني
قال: وماذا ايضا!
حبك نبض يمزق شراييني يأخذني يسرقني وفي بحر الهوى يغرقني
أعيش وأموت في عينيك فهي وطني الذي يأويني
انت ذاتي التي تكسرني وتلملمني لتعيد تكويني
عيوني تستقي كحلها من صورك في عيني
وزينتي هي حمرة الخجل التي ترتسم علي كلما بنظرة منك ترميني
انت دائي والدواء الذي يشفيني
فكيف يا انت بسحر ما كل العالم تنسيني
بحروف من ذهب أراد ان نكتب تاريخنا في الحب قصتنا أنا وهو
سألني لأي مدى تحبيني
قلت: الى اي مدى...!!سيدي يا انت قل ما الذي يعتريني
لما أراك في كل زاوية تناديني
كأغنية من ترانيم العشق تغنيني
تسمعني لحن الوفاء وقلبك الغالي تهديني
قال: وماذا ايضا!
حبك نبض يمزق شراييني يأخذني يسرقني وفي بحر الهوى يغرقني
أعيش وأموت في عينيك فهي وطني الذي يأويني
انت ذاتي التي تكسرني وتلملمني لتعيد تكويني
عيوني تستقي كحلها من صورك في عيني
وزينتي هي حمرة الخجل التي ترتسم علي كلما بنظرة منك ترميني
انت دائي والدواء الذي يشفيني
فكيف يا انت بسحر ما كل العالم تنسيني
أحبته أو هكذا ألفت أن تشعر،لا تعرف ولم تعرف حبيبا غيره ،أخلصت له فهي كالبلهاء لا تملك غير تتبع خطاه، أسكنته قلبها و لم تحب غيره، رسمت معه خطوات وتفاصيل حياتها لكن لم تعرف أنها كانت ترسم على رمال في شاطئ بحره هائج سرعان ما قفز الموج ومحا تلك التراسيم تراسيم ظلت ترسمها بكل جوارحها ،هاهو يتصل وفي صوته شيئ ما أزعجها وأقلق نومها طلبها للقاء خارج البيت فظنت انه يحضــر مفاجاة لعيد الحب ولم تعرف الغبية أنه ينهي الفصل الاخير من المسرحية الهزلية التي طال ما مثلها معها ..اتفقا وسبقته هي للمكان وكلها حماس لمعرفة الامر ولكن هناك شيئ أقله شيئ حقيقي ظل يخز في نفسها ،يقلقها ويقبض قلبها ...وأتى هو وبخطوات متثاقلة رأته يكفكف دموع التماسيح بمنديل كان يوما هديتها رأته وأدركت ما به وبقيت متسائلة؟؟
لالا لن يفعلها ويرديني قتيلة، لا لن يشعل الفتيل ،سيدمرني ،سيحرقني بنار الغدر وإنعدام الفضيلة....وكان هو يقترب خطوة خطوة الى أن.......رحل تاركا وراءه جسدا بلا روح فقد فعلها وبرر الامر بان ليس بيده حيلة.........فلمن كان يذرف الدموع لنفسه ام كانت الفصل الاخير من مسرحية أراد إنهاءها.. .هاهوالحب بوجه جديد عرفته هي وعرفه العديد ممن يبكون الالم والحرقة منه
......ويبقى الحب الطيف والشبح الذي يخافه الجميع ورغم ذلك يفنون حياتهم في البحث عنه وتختلف رؤية كل شخص له عن ما يراه الاخر
........................بقلم س
لالا لن يفعلها ويرديني قتيلة، لا لن يشعل الفتيل ،سيدمرني ،سيحرقني بنار الغدر وإنعدام الفضيلة....وكان هو يقترب خطوة خطوة الى أن.......رحل تاركا وراءه جسدا بلا روح فقد فعلها وبرر الامر بان ليس بيده حيلة.........فلمن كان يذرف الدموع لنفسه ام كانت الفصل الاخير من مسرحية أراد إنهاءها.. .هاهوالحب بوجه جديد عرفته هي وعرفه العديد ممن يبكون الالم والحرقة منه
......ويبقى الحب الطيف والشبح الذي يخافه الجميع ورغم ذلك يفنون حياتهم في البحث عنه وتختلف رؤية كل شخص له عن ما يراه الاخر
........................بقلم س
تعليق